قناة تبريزي
تويتر: twitter.com/tabbrizi البوت: @Tabbriz_bot
Ko'proq ko'rsatish12 001
Obunachilar
+3824 soatlar
+2737 kunlar
+80930 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
كل شعور في الدنيا يمكن تخيله إلا شعور الصحابة حين انصرفوا من دفن النبي ﷺ بعد كل تلك الحياة معه ﷺ.
وَراحوا بِحُزنٍ لَيسَ فيهِم نَبيُّهُم
وقد وَهَنَت مِنهُم ظُهورٌ وَأَعضُدُ
يُبَكّونَ مَن تَبكي السَمَواتُ يَومَهُ
وَمَن قَد بَكَتهُ الأَرضُ فَالناسُ أَكمَدُ
وَهَل عَدَلَت يَوماً رَزِيَّةُ هالِكٍ
رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
01:02
Video unavailableShow in Telegram
كنتُ أكابد وقت هذه الدروس مصاعب شديدة جداً، وكنتُ أعالج نفسي بشرح أحاديث الصبر في رياض الصالحين؛ فوجدت الدواء في هذه المعاني، وخاصة هذا الدرس، وبالأخص نصفه الثاني، وهذه من بركة السنة المحمدية التي فيها كل الخير:
https://youtu.be/fuVB4bOqndg
فصلّى الله على محمد وسلّم وآتاه الوسيلة
" أسعد الناس من تفقه حتى قلل المسافة التي بين أذنه وقلبه، فمن الناس من ينزل القول إلى قلبه في لمح البصر (كالصدّيق)، ومنهم ما بين أذنه وقلبه كما بين المشرق والمغرب! ابتعد وترك قلبه مهجورًا لا يبلغه شيء، حتى تحجَّر كأنما كرّت عليه الدهور!
ومن هنا نفهم كيف أنها (كالحجارة أو أشد قسوة) وأنهم ينادون من مكان بعيد (والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد) ".
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب؟؟
إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
" والقلبُ خُلِقَ لمعرفة فاطره ومحبَّته وتوحيده، والسُّرور به، والابتهاج بحبِّه، والرِّضا عنه، والتَّوكُّل عليه، والحبِّ فيه والبغض فيه، والموالاة فيه والمعاداة فيه، ودوام ذكره، وأن يكون أحبَّ إليه من كلِّ ما سواه، وأرجى عنده من كلِّ ما سواه، وأجلَّ في قلبه من كلِّ ما سواه، ولا نعيم له ولا سرور ولا لذَّة بل ولا حياة إلا بذلك. وهذا له بمنزلة الغذاء والصِّحَّة والحياة، فإذا فقدَ غذاءه وصحَّته وحياته فالهموم والغموم والأحزان مسارِعةٌ من كلِّ صَوبٍ إليه، ورَهْنٌ مقيمٌ عليه ".
- ابن القيم في زاد المعاد
" مفتاح حصول الرحمة: الإحسان في عبادة الخالق، والسَّعي في نفع عبيده ".
- ابن القيم
01:24
Video unavailableShow in Telegram
هذه أعظم دقيقة في الكلام كله.
اللهم أبقنا على الشجرة.