cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

قناة عائشة للقراءات العشر الكبرى والصغرى مع شروحات للطيبة والشاطبية والدرة والتحريرات كتبا ودروسا

Reklama postlari
1 131
Obunachilar
+124 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
+12730 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

شرح الشيخ الفوزان لرسالة نواقض الإسلام للشيخ محمد عبدالوهاب رحمه الله
Hammasini ko'rsatish...
شرح نواقض الاسلام.pdf1.75 MB
Quran5_Quraan10404_أرجوزتان_تحفة_الأحباب_فيما_نسخ_وخصص_من_السنة.pdf2.50 MB
Photo unavailableShow in Telegram
أرجوزتان تحفة الأحباب فيما نسخ وخصص من السنة والكتاب وناسخ القرآن ومنسوخه
Hammasini ko'rsatish...
29:23
Video unavailableShow in Telegram
منظومة_سلم_الوصول_قراءة_د_عمر_الغبيوي_على_الشيخ_صالح_العصيمي_في.mp494.97 MB
المنشور السادس والآخير هذا نقل لنظم فى احكام الراءات فى القرءان الكريم لشيخنا عبدالياسط هاشم رحمه الله مع بعض التعليقات وبالله التوفيق. = قال رحمه الله والخلف فى فرق وباقى الكلم..... قد نظَّم الاشياخ فاعلم يافهم وهذا هوالنوع الخامس والاخير من أنواع الراءات وهو ما كان فيه الوجهان التفخيم والترقيق وعدد كلماته ثماني كلمات على اختيار الشيخ تبعا للمتولى كما جاء فى شرحه للجزرية . = قوله والخلف فى فرق وأول هذه الكلمات هى كلمة فرق في قوله تعالى: {فكان كل فرق كالطود العظيم } بسورة الشعراء، وفيها الوجهان لكل القراء التفخيم والترقيق. = والشيخ صرح بالخلف فى فرق وسكت عن غيرها لشهرة الخلاف بين القراء فيها. = قوله :وباقى الكلم..... قد نظَّم الاشياخ فاعلم يافهم والمعنى: أن باقى الكلمات المختلف فيها وهى سبعة قد نظمها الأشياخ وهو أراد بذلك المتولى رحمه الله وأنزله منزلة الأشياخ لعلو كعبه فى هذا العلم رحمه الله وهو قال فيها : والراجح التفخيم في للبشر = والفجر أيضاً وكذا بالنذر وفي إذا يسر اختيار الجزري = ترقيقه وهكذا ونذر ومصر فيها اختار أن يفخما = وعكسه في القطر أيضاً فاعلما وجاز في الجميع قد علمت = تفخيمه وجاز إن رققت وذاك كله بحال وقفنا = والروم كالوصل على ما بينا ثم الصلاة والسلام المنتظم...... على النبى المصطفى وقد خُتم كذا على اصحابه والال........ وكل قارئ وكل تال. = فذكر المتولى فى هذه الأبيات سبع كلمات مختلف فيها وقفا والكلمات هى:. الفجر حيث أتت/إذا يسر فى الفجر /ونذر الكلمات الست فى القمر/ بالنذر وهى ثلاثة مواضع بالقمر/للبشر وهى ثلاثة مواضع فى المدثر/عين القطر فى سبأ/ مصر وهى ثلاثة مواضع ومثلها بمصر فى يونس. = ثم ذكر الراجح فيها وقفا مع جواز الوجهين فرجح فى للبشر حيث أتت التفخيم وقفاً، وإن جاز فيها التفخيم والترقيق، وكذلك فى والفجر، ومثله: بالنُذر. = وأما {إذا يسر} فالراجح فيه الترقيق وإن جاز فيها التفخيم والترقيق، ومثله: ونذر،. = وأما مصر وبمصر فالراجح فيها التفخيم وقفا، وإن جاز فيها التفخيم والترقيق أيضاً. وعكسها: القطر فالراجح فيها الترقيق وإن جاز فيها التفخيم والترقيق. = وقول المتولى الروم كالوصل :أراد به أنه إذا وقفت بالروم على هذه الكلمات السبع وقفت على الراء المكسورة بالترقيق وهى جميع الكلمات إلا كلمة مصر. وأما كلمة مصر فلاروم فيها لأن راءها مفتوحة وصلا فلايوقف عليها إلا بالإسكان. = تنبيه الاختلاف فى النوع الخامس وقفا أتى على صورتين الصورة الاولى خاصة بكلمات معينة قد تتفق مع الذى ذكره المتولى وقد تختلف. = ولم يذكر فى النشر الخلاف وقفا من هذه الصورة الاولى إلا فى فرق و مصر والقطر ويسر والفجر وكذلك فى أن أسر وفأسر هذا الذى فى النشر. = أما فرق و مصر والقطر فالخلاف فيهما من قبل ابن الجزرى. = وأما الكلمات يسر والفجر وكذلك فى أن أسر وفأسر فلم أجد من تكلم فيهما قبله . = وأما للبشر ونذر وبالنذر فلم أجد ذكر الخلاف فى ثلاثتها فى النشر فالخلاف فيها إما حادث أوغير مشهور أوجاء على قياس . = والمعول عليه أن الخلاف فى الوقف بالسكون على غير فرق ومصر والقطر يحتاج الى نظر وذلك فى يسر والفجر وأن أسر وفأسر و للبشر ونذر وبالنذر. والأولى بالاتباع الوقف عليها بالتفخيم على القاعدة العامة فى الراءات لا على خلاف القاعدة والله أعلم بالصواب = الصورة الثانية عامة بهذه الكلمات وبكل راء مكسورة متطرفة وقف عليها بالسكون وكان ماقبلها ضم نحو {بالنذر} و {وَدُسُرٍ} أو فتح نحو {للبشر} أو سكون نحو {الفجر}. وأظن الخلاف فيها جاء على قياس لا على نص . والمعول عليه هو التفخيم وهو الذى ذهب إليه جمهور القراء هذا إذا كان الوقف بالسكون المجرد. أما إذا كان الوقف بالروم فلا خلاف في ترقيق هذه الراء لجميع القراء . == والله أعلم #أحكام_الراءات_للمقرئ_الشيخ_عبدالباسط_هاشم
Hammasini ko'rsatish...
المنشور الخامس هذا نقل لنظم فى احكام الراءات فى القرءان الكريم لشيخنا عبدالياسط هاشم رحمه الله مع بعض التعليقات وبالله التوفيق. = قال رحمه الله ونحوَ كالابرار والاخيار..... فخمن وقفا ولاتمارى وهذا هو النوع الرابع وهو المفخم وقفا المرقق وصلا نحو الابرار والاخيار المجرورتان عند الوقف عليهما بالاسكان وكذلك النار والقرار والفجار وشبهه فإن هذا النوع إذا وصل رقق وإذا وقف عليه بالاسكان فخم. = ومثله كل راء لم يأتى قبلها وقفا كسر أصلى مباشر أو ياء ساكنة أوحاجز مستفل قبله كسر وهى فى الوصل مرققة نحو كلمة القدر. فإن أتى قبلها وقفا الذى ذكرنا فإنها ترقق كالوصل نحو بِٱلۡبِرِّ لمجئ الكسر قبلها وقفا. = قوله ولاتمارى أى لاتجادل فإن هذا الحكم ثابت لها لامرية فيه = ثم قال وساكنا من بعد كسر رققَا.... لاقبل الاستعلاء كن محققا كمثل قرطاس ومرصادا لزم..... وباقيا رقق وكن ممن فهم وما فى هذين البيتين هو من التنبيهات وقد سبق ذكر نوعيهما فى النظم . = والمعنى: أن ترقيقُ الراءِ الساكنة التي بعدَ كسرةٍ مشروطٌ بعدمِ مجىء حرفِ الاستعلاءِ بعدَها فى كلمة فإن وُجِدَ حرفُ الاستعلاءِ بعدَها فى كلمة فخمت وهو وجد فى خمسة مواضع وهي الطاءُ، في {قِرْطَاسٍ} والصادُ في {وَإِرْصَاداً} و {مِرْصَاداً} و {لَبِالْمِرْصَادِ} والقافُ في {فِرْقَة} والشيخ ذكر منها كلمتين فى النظم على سبيل التمثيل للحصر وهما قرطاس ومرصادا. وهما وباقى الكلمات الثلاث من النوع الأول وهو المفخم فى الحالين = قوله: وباقيا رقق وكن ممن فهم والمعنى إذ انفصَلَ حرفُ الاستعلاءِ عن الراءِ بأن كانت الراءُ في كلمةٍ وحرفُ الاستعلاءِ في أوَّلِ الكلمةِ الثانيةِ فلا خلافَ في ترقيقِها لجميعِ القرَّاءِ, والواردُ من ذلك في القرآنِ الكريمِ ثلاثةُ مواضعَ، {أَنْذِرْ قَوْمَكَ} و {وَلاَ تُصَعِّرْ خَدَّكَ} و {فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً}. = وكذلك ترقق إذا أتى بعدها مستفل فى كلمة نحو {مِرْيَةٍ} و {لَشِرْذِمَةٌ} و {فِرْعَوْنَ} و {الفردوس} ونحو ذلك فإنها ترقق دون أدنى شك. = وهذا الباقي الذى استثناه الشيخ هنا بقوله وباقيا هو من النوع الثانى وهو المرقق فى الحالين. = ثم قال وبعد كسر عارض ففخمَا..... كذاك بعد الفصل فافهم واعلما ومثل عارض ام ارتابوا فقل...... كذا من ارتضى لكلهم قبل ومثل مفصول كرب ارحمهما..... رب ارجِعون قد وقيت الندما. وأيضا مافى هذه الأبيات هو من التنبيهات وقد سبق ذكر نوعه فى النظم. وكل مافي هذه الابيات هو من النوع الأول وهو المفخم فى الحالين . = قوله:وبعد كسر عارض ففخمَا والمعنى أنه إذا جاءت الراء بعد كسرة عارضة وكانت هذه الكسرة مع الراء في كلمتها نحو {ارجعوا} {اركعوا} {ارتابوا } حال البدء بهذه الكلمات فإن الراء فى هذه الكلمات تفخم وجها واحدا . = قوله كذاك بعد الفصل فافهم واعلما والمعنى وأنه أيضا إذا جاءت الراء بعد كسرة عارضة وكانت هذه الكسرة منفصلة عن الراء نحو {ِإنِ ارتبتم} {رب ارحمهما} {رب ارجعون} حال وصل هذا الكلمات بماقبلها فإن الراء فى هذه الكلمات تفخم وجها واحدا. = قوله :ومثل عارض ام ارتابوا فقل...... كذا من ارتضى لكلهم قبل وفيه مثل ب ارتابوا وارتضى للكسرة العارضة التى مع الراء فى كلمة واحدة وذلك حال الإبتداء بهما وأتى بماقبلهما لضرورة النظم . وهما أيضا يصلحان للتمثيل بهما للحالة الثانية وهى فى ماانفصلت فيه الكسرة العارضة عن الراء بحيث كانت هى ءاخر كلمة والراء بعدها أول الكلمة الاخرى وذلك فى حال الوصل. = قوله:ومثل مفصول كرب ارحمهما..... رب ارجِعون قد وقيت الندما. وفيه مثل ب رب ارحمهما ورب ارجعون للكسرة العارضة المنفصلة عن الراء بحيث كانت هى ءاخر كلمة والراء بعدها أول الكلمة الاخرى وذلك فى حال الوصل. وهما أيضا يصلحان للثمثيل بهما للكسرة العارضة التى مع الراء فى كلمة واحدة حال الابتداء بهما فتبدأ ارحمهما و ارجعون بهمزة وصل مكسورة بعدها راء ساكنة فيهما. ===== والله أعلم #أحكام_الراءات_للمقرئ_الشيخ_عبدالباسط_هاشم
Hammasini ko'rsatish...
المنشور الرابع هذا نقل لنظم فى احكام الراءات فى القرءان الكريم لشيخنا عبدالياسط هاشم رحمه الله مع بعض التعليقات وبالله التوفيق. = قال رحمه الله ورقق المكسور ياذا الفاضلِ...... إن جا ياءُُ بعده او قد خلى ومااتاك ياذا بعد كسرِ .....اويا سكون رققا وادرى وذاك كالخبير اوكالخير..... وقس على هذا وكن ذا خُبرِ فرققن وقفا اذا لم يرفع..... فى الوصل ياهذا فكن ممن يعى ==== قوله:.ورقق المكسور ياذا الفاضلِ...... إن جا ياءُُ بعده او قد خلى وفي هذا البيت إشارة الى القسم الثانى من أقسام الراءات وهو المرقق على كل حال وهو نوعان. = قوله إن جا ياءُُ بعده او قد خلى:. وهذا هو النوع الأول من المرقق فى الحالين وهو المكسور سواء كان بعده ياء أم خلى منها . فمثال الذى بعده ياء :. كحريق وفريق وطريقا. ومثال الخالى من الياء أى الذى لم تأتى بعده ياء كانت الراء المكسورة فى أول الكلمة نحو رجالاً وركاباً ورضوانا وو فى وسطها نحومريئا، وما شابه ذلك. = أما المتطرفة فسيأتى الحديث عنها لاجقا. = قوله:.ومااتاك ياذا بعد كسرِ .....اويا سكون رققا وادرى وهذا هو النوع الثانى من المرقق فى الحالين وهو نوعان ==== النوع الأول:. ماأتى فيه بعد كسر أصلى سكون إما فى الحالين وإما وقفا فقط . = فالساكن فى الحالين :هو ما سكن بعد كسر أصلي وليس بعده حرف استعلاء فى كلمة واحدة ، كفرعون ومرية ومرفقا واغفر لى، ولاتصعر خدك. = والساكن فى الوقف فقط.:. هو ماكان مكسورا وصلا نحو منهمرٍ وما شابه ذلك فهذا مرقق على كل حال فى الوصل لأنه مكسور وفى الوقف لسكونه بعد كسر أصلى. = فأما إن كان بعدها حرف استعلاء نحو مرصادا أوكانت الكسرة عارضة نحو أم ارتابوا أو منفصلة نحو ربي ارحمهما أو أتى بعد الكسر الاصلى فتح أوضم وذلك فى الوصل أو وقفت عليه بالروم إذا كان مضموما فإنه يفقد شرط الترقيق فى الحالين. == قوله:. اويا سكون رققا وادرى وذاك كالخبير اوكالخير..... وقس على هذا وكن ذا خُبرِ وهذا هو النوع الثانى من المرقق فى الحالين:. وهى الراء الساكنة سكونا عارضا فى آخر الكلمة للوقف بعد ياء ساكنة مدية أو لينة، وهى فى الوصل مكسورة نحو مِنْ بَشِيرٍ، ونحو مِنْ خَيْرٍ و خبير وبصير وقدير. ===== قوله:.فرققن وقفا اذا لم يرفع..... فى الوصل ياهذا فكن ممن يعى أى رقق هذه الراء التى سبق ذكرها فى الوقف كالوصل إلا إذا أتت مرفوعة وصلا فإنها ترقق وقفا وتفخم وصلا وذلك نحو خبيرٌ، بصيرٌ، قديرٌ، كبيرٌ. = والذى ذكره الشيخ هنا كالاستثناء فأخرج به المرفوعة بعد ياء من المرقق فى الحالين. = واستثناء الشيخ للمرفوعة وتركه للمفتوحة وصلا بعد ياء نحو العير فيه شىء فهى مستثناة أيضا. = وعليه تكون كلا من المفتوحة وصلا والمرفوعة وصلا المسبوقتان بياء هما ليستا من هذا القسم بل من القسم الذى يليه المختص بالمرقق وقفا فقط. == والشيخ ترك من هذا القسم وهو المرقق فى الحالين الاتى:. 1- الراء الممالة والمقللة كمجراها والتوراة والابرار. 2-الراء المكسورة وصلا الموقوف عليها بالروم لأن الروم كالوصل. 3-الراء الساكنة سكونا عارضا فى آخر الكلمة للوقف وقبلها ساكن مستفل قبله كسر وهى فى الوصل مكسورة نحو وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ = وفى قوله اذا لم يرفع..... فى الوصل:. ايذانا بانتهاء القسم الثانى وبدء القسم الثالث وهو المختص بالراء المرققة وقفا المفخمة وصلا. وهنا رحمه الله لم يذكر من أنواع هذا القسم إلا نوعا واحدا وهى الراء الساكنة سكونا عارضا فى آخر الكلمة للوقف بعد ياء ساكنة مدية أو لينة، وهى فى الوصل مرفوعة نحو جاءَكُمُ النَّذِيرُ، ونحو ذلِكَ خَيْرٌ*. ==== والشيخ ترك من هذا القسم الاتى:. == 1-الراء الساكنة سكونا عارضا فى آخر الكلمة للوقف بعد ياء ساكنة مدية أو لينة، وهى فى الوصل مفتوحة نحو وَالْعِيرَ الَّتِي، وَالطَّيْرَ. = 2- الراء الساكنة سكونا عارضا فى آخر الكلمة لوقف بعد كسر وهى فى الوصل مفتوحة نحو قَيِّماً لِيُنْذِرَ، أو مضمومة نحو مُنْتَشِرٌ = 3- الراء الساكنة سكونا عارضا فى آخر الكلمة للوقف وقبلها ساكن مستفل قبله كسر وهى فى الوصل مفتوحة نحو وَما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ، أو مضمومة نحو إِلَّا كِبْرٌ. == وكل ذلك مالم يوقف على المضمومة منها خاصة بالروم فإن وقف عليها بالروم فإنها تفخم كالوصل. أما المفتوحة فلاروم فيها وقفا فيكون ترقيقها فى الوقف تام. هذا الذى استطعت جمعه والله أعلم. === #أحكام_الراءات_للمقرئ_الشيخ_عبدالباسط_هاشم
Hammasini ko'rsatish...
المنشور الثانى بسم الله الرحمن الرحيم تابع مانظمه شيخنا المدقق المحقق الشيخ عبدالباسط هاشم رحمه الله من تحريرات قال نظمتها بنفسى سهى عنها اشياخى. == قال:. ضابط لهشام فى المفتوحة والمضمومة نحو أؤنبئكم أؤنزل. وفى أؤنبئ حققنَّ وأدخلن.....كذاك بلا إدخال اعْلم لتعملا أؤنزل أؤلقى سهلن ثم ادخلن.....وحقق وأدخل ثم لا فتأملا فذاك الذى قد جاءنا لهشامهم....من الحرز فاقرا بالثلاث مرتلا == التعليقات على النظم . ==== قوله رحمه الله ضابط لهشام فى المفتوحة والمضمومة نحو أؤنبئكم قوله فى المفتوحة اراد به أنه سيذكر لك تحرير قراءة هشام فى الهمزتين من كلمة والتى تكون فيهما الاولى مفتوحة والثانية مضمومة . ولم يرد انه سيذكر ضابط للهمزة الثانية المفتوحة أيضا فتأمل . = والدليل تخصيص الابيات بالكلمات التى كانت فيها الهمزة الثانية مضمومة بعد فتح وهى ثلاثة فى القرءان كما ذكر فى النظم ولم يأت على الذى كانت فيه الثانية مفتوحة . == وقوله وفى أؤنبئ حققنَّ وأدخلن.....كذاك بلا إدخال اعْلم لتعملا والمعنى أن لهشام فى الثانية المضمومة من كلمة أؤنبئكم فى ءال عمران وجهان فقط هما تحقيق الثانية مع الادخال أو تحقيقها مع عدم الادخال ولاتسهيل للثانية فى أؤنبئكم . === وقوله :. أؤنزل أؤلقى سهلن ثم أدخلن.....وحقق وأدخل ثم لا فتأملا والمعنى أن لهشام فى الهمزة الثانية المضمومة من كلمة أؤنزل فى ص وكذلك فى المضمومة من كلمة أؤلقى فى القمر ثلاثة أوجه . = أولها أتى فى قوله سهلن ثم أدخلن :.أى سهل الثانية المضمومة مع الادخال كقالون . = وثاني هذه الاوجه أتى فى قوله وحقق وأدخل:. أى حقق الثانية المضمومة مع إدخال الف بين الهمزتين فى الكلمتين . = وثالث هذه الاوجه أتى فى قوله ثم لا معطوفا على قوله وحقق وأدخل أى حقق له الثانية المضمومة فى الكلمتين من غير ادخال الف بين الهمزتين . == وقوله رحمه الله فذاك الذى قد جاءنا لهشامهم....من الحرز فاقرا بالثلاث مرتلا والمعنى أن هذه الاوجه التى ذكرتها لك هى التى أتت لهشام من الحرز اى الشاطبية . = وقوله اقرأ بالثلاث اى بالاوجه الثلاث على البيان الذى ذكرته لك لا مع جميع الكلمات الثلاث . = والاوجه هى كما مر التحقيق مع الادخال وهو للكلمات الثلاث . = والتحقيق مع عدم الادخال وهو للكلمات الثلاث أيضا. = والتسهيل مع الادخال وهو أتى لكلمتى أؤنزل وأؤلقى فقط ولم يأتى لكلمة أؤنبئكم === وهذا الذى ذكره الشيخ انما هو تحرير مجمل لهشام فى الثانية المضمومة دون بيان للمقدم من الاوجه منها على التفصيل . = أما تحريرها مفصلا فالذى ترجح عندى والله اعلم أن طريق التيسر والشاطبية أتى منها تحقيق الهمزتين فى أؤنبئكم فى ءال عمران من غير إدخال ألف بينهما . = وفى ص والقمر تحقيق الاولى وتسهيل الثانية المضمومة مع ادخال الف بينهما كما يقرأ قالون . = فهذا هو الوجه المقدم لانه به الدانى قرأ من طريق رواية هشام على شيخه عبدالله بن الحسين وهى طريق التيسير والشاطبية كما صرح بذلك فى مفردة ابن عامر للدانى فارجع اليها وهى بتحقيق الدكتور حاتم الضامن . = مع ان الدانى رحمه الله لم يذكر فى التيسير ولافى التهذيب ولافى الجامع الا وجه تحقيق الهمزتين معا فى الكلمات الثلاث مع الادخال وزاد فى الجامع و جه تسهيل الثانية مع المدّ . = وهذا الذى ذكره فى الجامع والتيسير والتهذيب إنما قرأ به من طريق أبى الفتح على عبدالباقى كما صرح بذلك فى المفردة وهى ليست طريق التيسير والشاطبية . = وكذلك فيها عبيد الله بن محمد وقال فى النشر وقد قال الداني: إن عبيد الله بن محمد لا يدرى من هو. = فربما يكون تقديمه لوجه التحقيق مع الادخال فى الثلاثة من طريق ابى الفتح خاصة هو اختيارا منه . = والدانى امام لذلك يعمل بالوجهين الاول المقدم تبعا للطريق وهو تحقيق الهمزتين فى أؤنبئكم فى ءال عمران من غير إدخال ألف بينهما مع تحقيق الاولى وتسهيل الثانية المضمومة مع ادخال الف بينهما فى ص والقمر . = والثانى التحقيق فى الثلاث مع الادخال اتباعا لاختياره . = مع أن الوجه الذى أتت به الطريق ذكره فى التيسير والجامع والتهذيب ولكن لم ينسبه فيها الا لابن غلبون وطريق ابن غلبون ليست طريق التيسير ولاالشاطبية . == اما وجه التحقيق من غير ادخال فلم اجد له طريقا عن الدانى وكذلك ابن الجزرى لم ينسبه فى النشر الى الشاطبية . = وظاهر قول الشاطبي ومدك قبل الضم لبى حبيبا بخلفهما فى ءاخر باب الهمزتين من كلمة لم يرد به الادخال وعدمه لهشام بل اراد به وجهى التحقيق مع الادخال ووجه التفصيل لانهما وجهان فكان لابد من ذكر الخلف . ويؤيد ذلك عدم وجود طريق لهذا الوجه وكذلك عدم نسبة ابن الجزرى فى النشر لهذا الوجه الى التيسير او الشاطبية والله أعلم ==== والله أعلم #تحريرات_عبدالباسط_هاشم
Hammasini ko'rsatish...
المنشور الأول قال شيخنا المدقق المحقق الشيخ عبدالباسط هاشم رحمه الله تعالى . ======= وهذه تحريرات نظمتها بنفسى سهى عنها اشياخى اقول وبالله التوفيق. ======== ضابط لقالون فى المد المنفصل والتوراة والميم. === لقالون فى التوراة مع مد منفصل ....مع الميم ما يأتى فكن متأملا لدى قصر منفصل ففتحا مع الصله .....وقلل كذا أسكن رُفعت الى العُلا وتوسيطَ منفصل لَها افتح وسكنن....... وقلل وسكن صل فخمس تجملا. ==== والمعنى أن المقروء به لقالون من طريق الشاطبية خمسة أوجه فقط الأول: فتح التوراة، وقصر المنفصل وصلة الميم الثاني: فتح التوراة ومد المنفصل وسكون الميم الثالث: تقليل التوراة، وقصر المنفصل، وسكون الميم الرابع: التقليل، ومد المنفصل، وسكون الميم الخامس: التقليل، ومد المنفصل، وصلة الميم ==== تنبيه 1- فى التسجيل عند قوله يأتى قد يشتبه انه قال لايأتى ولكن سياق ماحرره وماهو موافق للمنقول عن الشيوخ يقول انه قال ما للاثبات او قال كلمة انها بلفظ مثبت لان أحد الاوجه المذكورة فى النظم هو وجه متفق عليه بين الائمة من غير خلاف من الشاطبية انه وجه جائز باتفاق وهو وجه الصلة مع القصر مع الفتح . وهو أحد الاوجه التى ذكرها من الخمس فيلزم من ذلك أن يكون اللفظ بالاثبات لا بالنفى . ==== 2- الابيات على بحر الطويل ==== وهذا رابط المتن لمن يريد ان يستمع إليه ومن عنده تصحيح اواضافة فليضعها للاستفادة HTTPS://T.ME/AISHAWAAHLALKHIR/3695 ===== والله أعلم #تحريرات_الشيخ_عبدالباسط_هاشم
Hammasini ko'rsatish...
قناة عائشة للقراءات العشر الكبرى والصغرى مع شروحات للطيبة والشاطبية والدرة والتحريرات كتبا ودروسا

نظم لتحريرات الشيخ عبدالباسط هاشم

المنشور الثانى بسم الله الرحمن الرحيم تابع مانظمه شيخنا المدقق المحقق الشيخ عبدالباسط هاشم رحمه الله من تحريرات قال نظمتها بنفسى سهى عنها اشياخى. == قال:. ضابط لهشام فى المفتوحة والمضمومة نحو أؤنبئكم أؤنزل. وفى أؤنبئ حققنَّ وأدخلن.....كذاك بلا إدخال اعْلم لتعملا أؤنزل أؤلقى سهلن ثم ادخلن.....وحقق وأدخل ثم لا فتأملا فذاك الذى قد جاءنا لهشامهم....من الحرز فاقرا بالثلاث مرتلا == التعليقات على النظم . ==== قوله رحمه الله ضابط لهشام فى المفتوحة والمضمومة نحو أؤنبئكم قوله فى المفتوحة اراد به أنه سيذكر لك تحرير قراءة هشام فى الهمزتين من كلمة والتى تكون فيهما الاولى مفتوحة والثانية مضمومة . ولم يرد انه سيذكر ضابط للهمزة الثانية المفتوحة أيضا فتأمل . = والدليل تخصيص الابيات بالكلمات التى كانت فيها الهمزة الثانية مضمومة بعد فتح وهى ثلاثة فى القرءان كما ذكر فى النظم ولم يأت على الذى كانت فيه الثانية مفتوحة . == وقوله وفى أؤنبئ حققنَّ وأدخلن.....كذاك بلا إدخال اعْلم لتعملا والمعنى أن لهشام فى الثانية المضمومة من كلمة أؤنبئكم فى ءال عمران وجهان فقط هما تحقيق الثانية مع الادخال أو تحقيقها مع عدم الادخال ولاتسهيل للثانية فى أؤنبئكم . === وقوله :. أؤنزل أؤلقى سهلن ثم أدخلن.....وحقق وأدخل ثم لا فتأملا والمعنى أن لهشام فى الهمزة الثانية المضمومة من كلمة أؤنزل فى ص وكذلك فى المضمومة من كلمة أؤلقى فى القمر ثلاثة أوجه . = أولها أتى فى قوله سهلن ثم أدخلن :.أى سهل الثانية المضمومة مع الادخال كقالون . = وثاني هذه الاوجه أتى فى قوله وحقق وأدخل:. أى حقق الثانية المضمومة مع إدخال الف بين الهمزتين فى الكلمتين . = وثالث هذه الاوجه أتى فى قوله ثم لا معطوفا على قوله وحقق وأدخل أى حقق له الثانية المضمومة فى الكلمتين من غير ادخال الف بين الهمزتين . == وقوله رحمه الله فذاك الذى قد جاءنا لهشامهم....من الحرز فاقرا بالثلاث مرتلا والمعنى أن هذه الاوجه التى ذكرتها لك هى التى أتت لهشام من الحرز اى الشاطبية . = وقوله اقرأ بالثلاث اى بالاوجه الثلاث على البيان الذى ذكرته لك لا مع جميع الكلمات الثلاث . = والاوجه هى كما مر التحقيق مع الادخال وهو للكلمات الثلاث . = والتحقيق مع عدم الادخال وهو للكلمات الثلاث أيضا. = والتسهيل مع الادخال وهو أتى لكلمتى أؤنزل وأؤلقى فقط ولم يأتى لكلمة أؤنبئكم === وهذا الذى ذكره الشيخ انما هو تحرير مجمل لهشام فى الثانية المضمومة دون بيان للمقدم من الاوجه منها على التفصيل . = أما تحريرها مفصلا فالذى ترجح عندى والله اعلم أن طريق التيسر والشاطبية أتى منها تحقيق الهمزتين فى أؤنبئكم فى ءال عمران من غير إدخال ألف بينهما . = وفى ص والقمر تحقيق الاولى وتسهيل الثانية المضمومة مع ادخال الف بينهما كما يقرأ قالون . = فهذا هو الوجه المقدم لانه به الدانى قرأ من طريق رواية هشام على شيخه عبدالله بن الحسين وهى طريق التيسير والشاطبية كما صرح بذلك فى مفردة ابن عامر للدانى فارجع اليها وهى بتحقيق الدكتور حاتم الضامن . = مع ان الدانى رحمه الله لم يذكر فى التيسير ولافى التهذيب ولافى الجامع الا وجه تحقيق الهمزتين معا فى الكلمات الثلاث مع الادخال وزاد فى الجامع و جه تسهيل الثانية مع المدّ . = وهذا الذى ذكره فى الجامع والتيسير والتهذيب إنما قرأ به من طريق أبى الفتح على عبدالباقى كما صرح بذلك فى المفردة وهى ليست طريق التيسير والشاطبية . = وكذلك فيها عبيد الله بن محمد وقال فى النشر وقد قال الداني: إن عبيد الله بن محمد لا يدرى من هو. = فربما يكون تقديمه لوجه التحقيق مع الادخال فى الثلاثة من طريق ابى الفتح خاصة هو اختيارا منه . = والدانى امام لذلك يعمل بالوجهين الاول المقدم تبعا للطريق وهو تحقيق الهمزتين فى أؤنبئكم فى ءال عمران من غير إدخال ألف بينهما مع تحقيق الاولى وتسهيل الثانية المضمومة مع ادخال الف بينهما فى ص والقمر . = والثانى التحقيق فى الثلاث مع الادخال اتباعا لاختياره . = مع أن الوجه الذى أتت به الطريق ذكره فى التيسير والجامع والتهذيب ولكن لم ينسبه فيها الا لابن غلبون وطريق ابن غلبون ليست طريق التيسير ولاالشاطبية . == اما وجه التحقيق من غير ادخال فلم اجد له طريقا عن الدانى وكذلك ابن الجزرى لم ينسبه فى النشر الى الشاطبية . = وظاهر قول الشاطبي ومدك قبل الضم لبى حبيبا بخلفهما فى ءاخر باب الهمزتين من كلمة لم يرد به الادخال وعدمه لهشام بل اراد به وجهى التحقيق مع الادخال ووجه التفصيل لانهما وجهان فكان لابد من ذكر الخلف . ويؤيد ذلك عدم وجود طريق لهذا الوجه وكذلك عدم نسبة ابن الجزرى فى النشر لهذا الوجه الى التيسير او الشاطبية والله أعلم ==== والله أعلم #تحريرات_عبدالباسط_هاشم
Hammasini ko'rsatish...