💥❤️~ "مملكه القيصر"~❤️💥

✅ لعشاق التشويق و الإثارة 🫣👇 https://t.me/+RNemuS96dPR-QZY3 فيديوهات واتساب HD🎥💛 https://t.me/joinchat/SgijswWGVzfBlMal 📩 ڪلمات راقية ♥️.👇 https://t.me/+P-q7MR7cScEwNzI0 عــالــم الــتــلــيــجــرام 👇👇 https://t.me/+Vpbn74z1gcJn-SYF

قد يقول لك شخص ما شيئا ً فظا ً أو مؤذ ، بدلا ً من الذهاب إلى ردة الفعل اللاواعية السلبية، كالهجوم او الدفاع أو الانسحاب ،دعه يمر مباشرة عبرك لا تبد مقاومة ، كأنما لا يوجد شخص يتأذى . ذلك هو التسامح ، بهذه الطريقة تصبح حصينا ً ولا تزال تستطيع أن تخبر الشخص الآخر أن سلوكه غير مقبول ، لكن ذلك الشخص لم تعد لديه القوة للتحكم بحالتك الداخلية . عندها أنت في قوتك ، لست في قوة شخص آخر ولا مغلوبا ً على أمرك بواسطة عقلك .

"إن الله لا يغيرُ ما بقوم حتي يُغَيروا ما بأنفسهم " - سوره الرعد (١١) حياتك اللي انتي عايشها، هي انعكاس للأفكار اللي جواك، لا هي غضب من ربنا عليك، و لا هي حياه ربنا جايبك فيها علشان تتألم! لو عايز تغيّرها...ابتدي بنفسك، غيّر افكارك و معتقداتك اللي ممكن تكون اخدتها علي انها حقيقه و هي مش كده، غيّر قناعاتك عن نفسك، عن حياتك (و اللي المفروض حياتك تكون عليه)... لو قناعاتك عن الحياه و عن نفسك مش مخلياك مبسوط، يبقي محتاج تغيرها، من غير ما تستنّي التغيير ييجي من بره!

تعطيك الحياة يومياً تجارب لتقويك ، لتزيد ثقتك بنفسك ، لتشافيك من كل شعور متجذر في الأعماق ، تُظْهِرُه لك على السطح ، فتعتقد أنت أنه ظهر ليؤلمك .. انتبه جيداً واغتنم الفرصة وراقب هذا الشعور وحرره وكن واعي ومدرك أنه ظهر ليتحرر ، لا ليؤذيك .. فمهما كان الشعور مؤلم ، تحمله للآخر لكي تشافيه تماماً ، و يحل مكانه النور والسلام والارتقاء ..

قبولك للعطايا من قبل الآخرين تعني أنك تستشعر في العمق أنك ( مستحق بجدارة ) لا ترفض الهدية، لا ترفض الأجر العالي، لا ترفض الرفاهية، لا ترفض كرم الآخرين معك . لا ترفض اللباقة والمعاملة الفخمة. كلما شعرت ( باستحقاقك للرفاهية ) تجلت في حياتك بيسر . فقط استشعرها..

حساسيتك الزائدة نحو الآخرين تنتج في الأساس من اعتمادك عليهم مشاعرياً إلى حد كبير لإثبات ذاتك ، فأنت من تعطيهم أهمية لايستحقونها ثم بعد ذلك تبدأ في الخوف أن يتركوك أو يلفظوك أو يسخروا منك ويستهزؤوا بك ، وهم في الحقيقة مجرد بشر يبحثون عن مصالحهم (مثلك تماماً) ، ووجدوا فيك وجبة سهلة يفترسونها... فأنت من حضّرت العفريت (بل أنت من صنعته) وأنت من عليك إخراجه !!

‏عندما تتدرك انك أنت وحدك المسؤول عن حياتك، وتقتنع بذلك، فأنك سترى الحياة بمنظور مختلف، ستصبح اكثر تحكم في ظروف حياتك.. ستستطيع حينها ان تتحكم بالجذب لانك ستبدا تتحكم بأفكارك ومشاعرك.. #ولكن ارجوك قل "انا المسؤول عن حياتي" عندما تتحمل مسؤولية حياتك ستصبح المتحكم في حياتك 💯

لا تتحدث بطريقة سلبية عن نفسك لان كل ما تقوله لنفسك ستصدقه وسيصبح هذا واقعك فان قلت انا تعيس ستصبح تعيسا وان قلت انا فاشل ستصبح فاشلا فالعقل يصدق كل ما تقوله له اياك ان تقول انا وتجيب بعدها كلام سلبي لانو حتصبح زي ما قلت عن نفسك. والسلام لقلوبكم

اغلب البشر لا يحصلون على مايريدون لانهم ينتظرون العازبين ينتظرون الزواج المتزوجين ينتظرون الانجاب الطالب ينتظر التخرج المتخرج ينتظر الوظيفة حياة البشر ضاعت وهم ينتظرون، طيب ليش ماتستمتع باللحظة وتعيشها كما هي؟ استمتع بلحظتك الحالية، لا تأجل متعتك بعد التخرج او الوظيفة او الزواج كل متعة مؤجلة لن تأتي وبعطيك سر: اللي ينتظر اهدافه تتحقق راح ينتظر طول عمره ولا بتتحقق. الحياة هي اللحظة الحالية فقط حياتك ومتعتك موجودة في اللحظة الحالية اللي ينتظر راح يبقى طول عمره ينتظر! اللي يستمتع باللحظة هو اللي يحقق اهداف كثيرة وكبيرة لانك اول ماتعيش اللحظة حياتك تتبارك

أحياناً يكون بداخلك عائق يمنع عملية نموك، والحل لتجاوز هذا العائق يكون بكسره، ولن يحدث الكسر إلا بمرورك بتجربة فريدة وصعبة، وقد يصحبها معاناة، ستظن في بادئ الأمر أن التجربة قد جاءت لتحطيمك، ولكن الحقيقة هي جائت لتحطيم ما يمنع تقدمك ونموك، ولكن لأن هذا الشيء بداخلك، فإنك ستشعر بألم العملية والتجربة، في هذه اللحظة من المهم أن تعي الفكرة، وتفهم الغرض من التجربة، وتتقبلها دون مقاومة حتى تمر عملية الصقل بطريقة صحيحة ونافعة. لا تلعن التجربة، لا تلعن يد الجراح ولا المشرط، فليس مهمتهم إيذاءك، ولكن استخراج ما يؤلمك فقط، اذا عييت الدرس و فهمت الرسالة، فسوف تمر التجربة وقد خرجت منها وأنت أكثر بريقاً، فلا تلعن النار أيها (الذهب) 🪙✨