عطيل

شمس تمشي علي قدمي، باتجاه وجهك لتسكنه زيد آل حداد

ورق الاشجار المباركة يرغب فان يكون حجاب لك يحمي وجهك الثمين من أشعة الشمس من الغبار يحمي عيناك تتحدث الاشجار مع بعضها البعض انك جلستي ورميتي بظهرك علي لحاء أحدهن فظهرت بجوار تلك الشجرة زهورا زيد آل حداد

لي تسع وتسعون عين وفي كل عين تسكنين، في عين الرحمة والرضا وفي عين بعيده أخري الحنين زيد آل حداد

الملائكة الأبرار تخبرني بأنكٍ لا تغادرين قبري لأيام هل حزنًا علي أم أنك تشعرين بالذنب لوضعي هنا انثي بوجه ثعلب ويظن الناس انك الفتاه ذات الراء الاحمر وانا ذلك الذئب الذي أكل الجدة والشيء الذي أكل هنا كان أنا أكلتني ظلمةالقبر وظلام الليل وعويل عيناك لـ مولانا آل زيدان .

الملائكة الأبرار تخبرني بأنكٍ لا تغادرين قبري لأيام هل حزنًا علي أم أنك تشعرين بالذنب لوضعي هنا انثي بوجه ثعلب ويظن الناس انك الفتاه ذات الراء الاحمر وانا ذلك الذئب الذي أكل الجدة والشيء الذي أكل هنا كان أنا أكلتني ظلمةالقبر وظلام الليل وعويل عيناك لـ مولانا آل زيدان .

.

أظن انا ذات الخمر والتي تحاول أن تصل لكبد السماء التي خلقها الله رحمة بي وانا في دعائي له واقول واجعل لي من نفسي روح أسكن إليها تريد العودة للسماء عائلتها هناك تشتاق إليهم فكيف تريد الرحيل وهي جزء مني وأنا جزء منها هل السبب بأني لم أعد أستطيع الطيران ان هناك جبال علي أجنحتي تلك الجبال التي رفضت حمل الامانه وحملها بني جنسي ام ان السبب انها رأت باني لا أستحق الا المعاناة

أظن انا ذات الخمر والتي تحاول أن تصل لكبد السماء التي خلقها الله رحمة بي وانا في دعائي له واقول واجعل لي من نفسي روح أسكن إليها تريد العودة للسماء عائلتها هناك تشتاق إليهم فكيف تريد الرحيل وهي جزء مني وأنا جزء منها

اهديتها شيئا يشبها أهديتها القمر في زجاج. أشرق بن زياد