مع الله🍃

هل نبكي على الشهداء ؟ لا والله بل نبكي حالنا ! هم قد اختار الله جل جلاله ان يريحهم من التعب والنصب والحر والجوع والخوف .... هم على ما كانوا عليه: فالمؤمنون في حواصل طير خضر قد استبدل ربنا خوفهم أمنا وراحة إن شاء الله... بل منهم من يقول أحيني يارب كي أقتل ثم أحيني كي أقتل .... هم عند رب كريم وقد انهوا اختبارهم بالعلامة الكاملة نحسبهم والله حسيبهم . فلا تجزع ولا تحزن إلا على نفسك ! حان وقت مراجعة الذات والقلب ... حان اوان النصرة بالكلام والمال والسنان ... والبكاء على التقصير والخوف من الحساب العسير. هم والله أحياء عند ربهم يرزقون ... ونحن الموتى لا هم.

جاءتِ الدنيا لهُ طوعاً فلمْ يفترش إلا حصيراً للسنينْ فارقَ الدنيا فهدّ قلوبَنا يافِداهُ ومُلْكُهُ دِرعٌ رهينْ اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد ❤️ #الجمعة

- إذا عجزت عن: - قِيام اللَّيل - وصِيام النَّهار وإِنفاق المَال فلا تعجز عن الإِكثار من: - سُبحان الله - الحمدُ لله - لا إله إلاّ الله - اللهُ أكبر فإنها:تُسقِط السَّيئات، وتُضَاعفُ الحسَّنات، وترفَع الدَّرجات.

بما أن معظمنا في أجازة التعليقات هنا فيها ترشيحات جميلة

ماهي أفضل محاضرة سمعتها؟

﴿یَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا یَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمۡ إِذۡ یُبَیِّتُونَ مَا لَا یَرۡضَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا یَعۡمَلُونَ مُحِیطًا﴾ [النساء ١٠٨] " اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره وعلانيته وسره "

ـ ✍🏽 ‏يتوارد في أذكار الصباح الدعاء بالمغفرة وسؤال الله تكفير الخطايا، وكأنها إشارة إلى أن البداية الصحيحة ليومك تبدأ من التطهر الكامل من ذنبك، وهكذا في كل يوم جديد، حتى تعتاد النفس على التوبة والرجوع، وييأس الشيطان من إيقاعنا في الغفلة والقنوط. عبيد الظاهري #أذكار_الصباح

نَشرُك عن القضيّة عظيم، لكن تعال قليلًا.. الأثر الحقيقيّ في ظلّ هذه الأحداث، هو ما يحدث خلف الكواليس، هو انعكاس الطّوفان على قلبك وظِلِّك، على عبادتك وعادتك، على معاملاتك، أخلاقك، ودينك! حينَ تتغيّر في عقلك المفاهيم وتترتّب بجدولك الأولويّات، وتُصبح قضايا الأُمّة جزء من أنفاسك، وتكون أنت جزءًا منها، مُنتِجًا لا مُتفرّجًا، مُحرًّكا ومُتحرّكًا، تَعمَلُ جاهدًا في إطار تأثيرك، ولا تَنسَ نصيبك من الظِّلّ! - قصي عاصم العسيلي

من ظنّ أنّ الظالم يُفلت من العقوبة؛ فقد أساء ظنّه بالله. غاية ما هنالك أمور: إمهال للظالم لعلّه يفيق أو يدّكر، أو ليكون أخذه وبيلًا شديدًا. ابتلاء للمظلوم وزيادة له في أجر الصبر. ابتلاء للمُتفرّج والمُشايع لأيّ الجانبين يقف. وكلّه من جريان سنّة الله في الخلق؛ ليبلو الأعمال والأقوال. والله لا يعجل لعجلة أحد. فليحسن امرؤ الظنّ بربّه؛ فإن أخذه أليم شديد. ( ولا تحسبنّ الله غافلًا عمّا يعمل الظالمون* إنّما يؤخّرهم ليوم تشخص فيه الأبصار) وبهذا يُعلم أنّ الآخرة هي دار الحق واستيفاء الحقوق، لا دار الفناء في الدنيا. الموعد القيامة يا كلّ ظالم. الموعد القيامة. -محمد عبده المنزلاوي