••|🎀 غَيْــدَاءُ
قنـاة غيــداء ؛ تعتني بكل ما يخص المـرأة .. القائمـون عليها :[مجموعـة من طلبـة العلـم ]. قناة غيداء : t.me/Gaidae صوتيّات https://t.me/salaasel1
Ko'proq ko'rsatish10 060
Obunachilar
+424 soatlar
+1367 kunlar
+40430 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
فلباسك الشرعي، أي: جلبابك الفضفاض، الذي
لا يصف ولا يشف إنما هو راية دعوة وجهاد لو تعلمين! إنه ناطق بكثير من المعاني، إنه يعلن للعالمين أن المرأة المسلمة ليست مجرد جسد للتجارة، في أسواق السياسة والإعلام! إنها نفس إنسانية تَسْبَح في فلك الأمانة الكونية التي حملها الإنسان تؤدي وظيفتها الحقيقية، عمارة في الأرض على المنهج الرباني، والتكليف الرسالي، تحمل بلاغات القرآن،
في طريقها إلى الله سائرة على أثر الأنبياء والصديقين والشهداء، من القرآن إلى العمران.
د.فريد الأنصاري
قال ابن القيم رحمه الله تعالى:
( وهذه الساعة هي آخر ساعة بعد العصر، يُعَظِّمُها جميع أهل الملل) .
زاد المعاد ١ / ٣٨٤
حتَّى وإنْ بـدَتِ السَّماءُ بعيدةً
إنَّ الَّـذي فـوقَ السَّمـاءِ قريـبُ
فارفعْ يديكَ إلى الإلهِ مُناجِيًـا
إنَّ الجُـروحَ معَ الدُّعاءِ تَطيـبُ
مَا ضَرَّنا بُعْدُ السِّماءِ وإنْ عَلَتْ
مـادُمْتَ يـا ربَّ السَّماءِ قَريـبُ
Repost from قناة فايز الزهراني
Photo unavailableShow in Telegram
▫️ وجهة نظر:
إغلاق المكتبات العريقة دليل على إشكالية في النظر المصلحي لدى النخبة.
إذ ينبغي أن يتنادى الفضلاء والموسرون لتنمية هذه المكتبات ودعمها وتشجيعها وتطويرها، لا أن نتفرج جميعا على سقوط رافد علمي رئيسي، دون العمل على منع سقوطه.
لقد كانت الأوقاف العلمية من أبرز معالم حضارتنا، ومن أهم الوسائل في تثبيت السنة ومدافعة البدعة وتحصين الأمة.
فأين الساعون لوقف هذا التهاوي في صروح العلم والمعرفة؟!
عظم الأعمال من عظم النوايا‼️
بقلم د. شريفة العبودي
حدثني والدي الرحالة محمد بن ناصر العبودي قال:
امرأة اسمها منيرة أملت وصيتها في حدود عام ١٢٨٢هـ على أخيها - لأن لها ابنة واحدة - ببيع حليها ووقف الثلث يشترى به مخزن (دكّان بلغة ذاك اليوم) يكون وقفاً تُشترى بأجرته أضحية يوزع منها صدقات على المحتاجين.
بِيع حليّها وحُصِرت ترِكَتها واشتري بالثلث مخزنا بـ 12 ريالاً كما اوصت، تتابع نُظار الوقف بتنفيذ الوصية، توزيع الأضاحي على محتاجيها.
وبعد 120 عامًا على وفاتها تقريبًا 1405ه تضاعف كراء الدكان (وليس ثمنه) حتى أصبح يؤجر سنويًا بـ ١٥ ألف ريال سنويًا، تكفي لشراء خمسين أضحية بدلاً من واحدة!
عند توسعة جامع بريدة على يد الملك فهد 1411 تقريبًا دخل الدكان في توسعة جامع بريدة الكبير ودفعت فيه الدولة تثمينًا له حوالي 500,000 ريال.
اشترى ناظر الوقف وقتها بالثمن عمارة كاملة من 4 دكاكين و3 شقق تؤجر بريع سنوي يبلغ 45,000 ريال، تصرف على الأضاحي وللصدقات والمساعدات لعقب الورثة منيرة رحمها الله وغيرهم.
واليوم 1444ه بعد مرور 160 عامًا تقريبًا لا يزال وقفها قائمًا يزداد أصله ولا يتناقص وأجرته صدقة جارية لها ولعَقِبها ممن احتسب أجر نظارته وصيانته، لعل أسباب ذلك يعود لعظم نيتها، واحتساب نظاره، ودعوات المحتاجين
تخيل أنك بعد 160 عامًا وصدقاتك ما زالت تتضاعف وأجرك يتنامى!!
رحمها الله وكل ساع للخير ناشر له