رُهْابْ

لطفي بوشناق

Retribution

"احكم على الشخص من أسئلته، لا من أجوبته". . ➖ فولتير

بعيد عن حرية التعبير والاراء الشخص الي حاط دس لايك على صورة الامرأة الفلسطينية وصوت كريم منصور لا يمتلك ذوق ولا عنده إنسانية

‏الهو. (Id) , الأنا (Ego) , الأنا الأعلى (Super-Ego) ثلاث تقسيمات اعتمدها مؤسس التحليل النفسي سيغموند فرويد للشخصية الانسانية وكان يقصد بذلك ان الشخصية الإنسانية عبارة عن صراع هذه العناصر الثلاث "الهو" هو موطن الغرائز ، "الأنا الأعلى" موطن القيم و الأخلاق ، و "الأنا" هو المدير التنفيذي بين الهو و الأنا الأعلى. ولفهم هذه العناصر الثلاث اليكم الامثلة الهو هل تشعر بالجوع الآن..؟ هل رأيت فتاة جميلة وتتمنى أن تضاجعها..؟ هناك الكثير من الاموال في البنك هل تريد أن تأخذها.. ؟ حسنا لقد شربت كثيرا أرجوك ادخل للمرحاض . ما نريد أن نقوله في العبارات السابقة هي أن "الهو" هو ذاك الجزء الحيواني في شخصية الإنسان ، هدفه هو اشباع الرغبات الحيوانية بأي طريقة والرغبات الحيوانية هدفها هو البقاء.. الأكل.. والجنس.. والتملك أي المحافظة على الذات بأي طريقة. اذن ما الذي يمنعك من اشباع تلك الرغبات..؟ الاجابة انها "الأنا الأعلى" تنبهك ، اياك أن تأكل هذا الطعام ، اياك أن تزني أيها الوقح، أرجوك لا تقترب من البنك فقد تقضي بقية حياتك في السجن ، وتحلى ببعض الأخلاق فعيب أن تقضي حاجتك أمام الناس. فهناك كابح لرغبات "الهو" الجامحة اسمه "الأنا الاعلى" لا يعرف الا المنع ثم المنع ثم المنع ، يأخذ بعين الاعتبار كل شيء الدين، الاخلاق المجتمع ، القانون .. هو الضمير هو الشرطي النفسي. اذن ما الذي يجب فعله للخروج من هذه الدوامة..

المنشور طويل بس ضروري بالعام الدراسي الماضي لگيت واحد من التلاميذ راسم رمز على ايده بقلم جاف سألته شنو هذا الرمز گال هذا رمز #الجندر ومن سألته شنو الجندر ما عرف يجاوب بمجرد ما شاف الرمز بفيديو على التيك توك قلد الرمز واعتبره شي طبيعي بدون فهم وهذا اخطر ما بالموضوع المراهقين يمرون بمرحلة فراغ ممكن يمتلئ بكل شيء امامهم سواء كان سيء او جيد لذلك على الأخوة والاصدقاء والمعلم وكل شخص يتخد علم عاتقة اصلاح شيء ان ينقل الوعي للمراهقين وخصوصا العالم يواجه ازمة الاخلاق والفطرة . سابقا واجه العالم الفلسفة الوجودية وباختصار الفلسفة الوجودية تؤمن ان الانسان موجود قبل الماهية على عكس بقية الكائنات فمثلا عندما يولد نمر وطفل في آن واحد نستطيع التنبؤ بسلوك النمر لبقية حياته كون ماهية النمر وجدت قبل وجوده بينما لا يمكننا تنبؤ سلوك الطفل لان وجوده يسبق ماهيته ( عذرًا للاختصار) في الوقت الحاضر التيار اليساري العالمي يوجه باشاعة ثقافة الجندر وهو شعور الانسان بماهيته فمثلا بايلوجيا يحدد الذكر والانثى من خلال العضو الذكري او الانثوي بينما في الجندر قد يكون ذكر يشعر بأنه انثى او انثى تشعر بانها ذكر او قد نجد انسان على ايمان تام بانه ارنب او كلب او اي شيء اخر يعتبر اليسار ان الجندر امر مفروض على الجميع احترامه ولا يأخذ بعين الاعتبار ان الاطفال غير مدركين للواقع وغير قادرين على اتخاذ قرار فردي دون الرجوع للاهل فمثال على ذلك يمنع القانون الامريكي الشباب ما دون ١٨ عام من شراء المشروبات الكحولية بينما يسمح للأطفال بتحديد نوع الجنس ويذهب الى السماح لهم بعمل عمليات تغيير جنس في بعض الدول ويحاسب الوالدين اذا ما عارضا ذلك . وهذا التناقض في السلوك يحاول اليسار الغربي جعله ثقافة عالمية من خلال اشاعة البرامج والدورات والندوات باعتبار الجندر شيء طبيعي علينا التعامل معه انا احذر كل الاصدقاء والأخوة لمحاربة هذا المفهوم الفاسد لأننا نرى الان مآله الوضيع في المجتمعات الغربية وكوني اب لطفلين لا اتقبل ان ارى ابني الذي ربيته يكون فتاة في يوم من الايام ولا اسمح بذلك أبدًا وما لا ارضاه لنفسي لا ارضاه لغيري .. #الجندر_مفهوم_تدميري

نوم العافية شخصياً :

من خلال السماع تستطيع التمييز بين اللهجات فاللهجة السورية اللبنانية تتسم بالانوثة بينما تذهب السعودية باتجاه البداوة حالها من حال الخليجية عموما على جانب اخر اللهجة العراقية تتسم بالرجولة وخشونة المفردة وكثافة التعبير وناخذ مثال على ذلك بيت السيد خلف (( شري المعشر حلاوة شوگ ما بيك ))