خواطر منْ أرضِ الشام
ولولَا أنّ الدُّنيَا مَمرٌّ، ومِحنةٌ وكَدر، والجنةُ دارُ جَزاءٍ وأمَانٍ مِنَ المَكاره؛ لقُلنا إنّ وصلَ المحبُوب هُو الصفَاءُ الّذِي لاَ كَدرَ فِيهِ، والفرحُ الَّذي لاَ شائِبةَ وَلاَ حُزن مَعَهُ، وهُوَ كمالُ الأمَاني، ومُنتهىٰ الأَراجي!
Ko'proq ko'rsatish385
Obunachilar
-224 soatlar
-27 kunlar
-530 kunlar