آلَ مُـحَـمَّـدٌ『 ﷺ 』

ما ثبت في أمير المؤمنين علي (عليه السلام) من فضائل تجعله الرجل الثاني في الإسلام بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا يدانيه فيها أحد ، وهي فضائل تطابق القرآن الكريم وليست مخترعة أو موضوعة ، وتطابق كذلك ثوابت التاريخ وثوابت النبي (صلى الله عليه وآله) في الحديث ، وتوافق شخصية ودور علي (عليه السلام) طيلة حياته ، وسوف اذكر بعضها : ١_ زوج البتول عليها السلام. ٢_ ابو السبطين ريحانتي رسول الله صلى الله عليه وآله. ٣_ بمنزلة هارون من موسى . ٤_ باب مدينة العلم للرسول . ٥_ حبه ايمان وبغضه نفاق. ٦_ صاحب الغدير و من كنت مولاه فعلي مولاه. ٧_ فارس الاسلام في بدر وأحد وحنين وخيبر والخندق وغيرها .. لا فتى الا هو . ٨_ بات في فراش النبي يفتديه بنفسه يبتغي رضوان الله تعالى. ٩_ من أهل آية التطهير وأصحاب الكساء. ١٠_ نفس الرسول في آية المباهلة. ١١_ من أصحاب آية النذر في سورة الإنسان. ١٢_مقصود آية الولاية والتصدق بالخاتم. ١٣_ المتصدق بين يدي رسول الله في التناجي. ١٤_ يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله. ١٥_ اخو رسول الله صلى الله عليه وآله في المؤاخاة. ١٦_ وصيه في أهل بيته . ١٧_ من يطعه فقد اطاع رسول الله صلى الله عليه وآله. ١٨_ أحب خلق الله إليه بعد الرسول في حديث الطير المشوي. ١٩_ الوزير والخليفة والناصر منذ حديث الدار . ٢٠_ سبه سب للنبي صلى الله عليه وآله. ٢١_ لم يسجد لصنم قط ٢٢_ حطم هبل من صعوده على متن رسول الله (صلى الله عليه وآله). وهناك المزيد غيرها لكني اقتصتر على ما هو ثابت عند التحقيق لدى كل الأمة الإسلامية ، ولا يوجد مخلوق له مثل هذه الفضائل على الإطلاق الا رسول الله صلى الله عليه وآله.. فكيف يقارن أمير المؤمنين عليه السلام بسواه؟!! الشيخ سلام الخفاجي

‏علاك الرب العرش علاك ‏غصبًا على عدااااااااك

اذا صوت نُدبته هيچ يدفّي بيوتنا، ظهوره شلون!🩵

‏" دائمًا تبدو هادئًا، وكأن ما يحدث حولك لا يعنيك، لكنك لست كذلك .. أنت بطريقتك الخاصة تقاتل بكل قوة، وإن لم يستطع الآخرون أن يروا ذلك بمجرد النظر إليك ."🌿

عندما تَفتّحت عَيناي على هذه الدُنيا كان دُعائي المفضل هو دُعاء كميل بن زياد المَروِيّ عن مَولانا أمير المؤمنين، وفي طفولتي اِعتادت أُذناي سَماع دُعاء الصباح يملأ أركان مَنزلنا بصوت الشَيخ فاضل المالكي، وفي صباحات يوم الجُمعة كانت مِئذنة الجامع تَصدحُ بدُعاء النُدبة، وهكذا تَرتّبت أدعيتي المفضلة التي أصبحتُ أسمعها بأُذن قلبي، ولا عَجَب فهي إن لم تكُن مَروِيّة عن مَولاي علي بن أبي طالب فذِكره كان يأخذ مَقطعاً كبيراً منها، وهكذا أصبحتُ مُوقِنة أن لا كلمة تُؤثّر بيّ إن لم تكُن صادِرة عن المَولى علي أو فيها ذِكره وهذا هو مَطر قلبي وعِلّة رَبيعه، وهذا غَيض مِن فَيض ما نُقل إلينا مِن أدعية الإمام علي والأدعية التي وَرَدَ فيها ذِكره. أما عن خِلافته وحُكمه في النّاس فأن ما وصلَ إلينا مِن أخبار جُوعه ليُحقّق شَبع رَعيّته أو يكون أُسوة لهم في جُشُوبة العَيش، كقصة طبخه لأطفال المراة الأرملة ومُعاوَنته إياها في سَجّر التَنّور، وإطعامه العَسل لليتامى، وتَجَرّده عن جميع المحسوبيات بنَهيه أخوه وبَنيه عن الأخذ مِن بيت المال قبل أن يَتمّ قِسمته على المسلمين فضلاً عن الأخذ أكثر مِن الاستحقاق، وغيرها مِما يَصعُب تَّضمينه كُلّه، فإنها أخبار تَشِيب الرأس لصعوبة تَصدِيقها فمَن مِنا رأى هذا العَدل في حاكِم بعد علي وذُرِّيّته المعصومين؟! ويا للعَجَب نحن بعد ألف وبِضع مِن السنين تَسقُط جبَال قلوبنا خاشعة مِن ذِكر علي وأدعيته المُمتلِئة بعِبادة وذِكر الله، وتَصغُر عقولنا عن إدراك عَدله في حُكمه، فما هو قَدر الجَهل والحِقد الذي مَلأ تلك الأنفُس التي حَارَبت مثل هذا الإنسان؟ يا لخَسارتها وسُوء عاقِبتها، فلم تَنعم بكَلمات علي ولم تَعِش في رَغد في ظِلّ حُكومته، ثُّم هنيئاً لمَن كان علي في قلبه وعقله وسُلُوكه وهو عليه السلام بذلك سيكون قائِده للجنّة والرضوان. -فلك علي

فقط في غزة....💔

يمكن مرات تصفن وتطلع منك لا إرادي "أني ما أستاهل الّي صار"، شگد ما توجعك هالحچاية شگد ما تصحيك علىٰ وضعك، وتأكد إنو كلشي يصير فَ أكو من وراه حكمة، الّي عليك تؤمن وتسلم لأمر الله حتّىٰ تگدر توگف من جديد وتكمل، مو لخاطر شي بس لخاطرك أنت لأن تستاهل الأحسن.