ريامَ.

وَلو هِيَّ مِتَأخرهَ بَس مَع ذلك تقبلهَا مِنِي "أَنا بلِياك مَدرِي شبيه ما بيه" .

قناتي صار عددها 24 بيوم 2024/4/24.

گِلت هالمرة ما ابادر واجرب ياهو يبقى اكثر منو اليشتاگ للثاني ومنو يخلي الزعل يكبر وگضن من يومها اسبوعين ماشفتة ، حرت .. ضيعني ضيعتة ؟ وعرايك بين هذا وذاك عقلي يگلي لا ترجع گلبي يگول زعلتة وهذاك يصيح بيك الصوچ هذا يگول لا انتَ .

تـواسيني أشيائي الـمفضلة دومـاً..

لَم أكُن شارِدَة الذِهن كُنتُ في عُمق إنصاتي لِتلكَ الرياح الصارِمه كُل مَن حَولي كانَ مُتأثر بِها لَيس سِوى أنا كُنتُ أبحَثُ عَنكَ عِندما أغمَضتُ عَيني بَدأ الأمرُ لي وكأني ألتَقطُ أنفاسُكَ، نَعم كانَت الرياح تَحمِلُ شَيءً ما لَك أو رُبما ذلِك إعتِقاد فَقط لِشدة ما أتوق لِحدوثَ ذلِك لَم أتحَرك ساكِنًا حَذاري أن أخرِجُ مِن وَهمي ااه لِوهمي الأحنُ لِقَلبي .

يوصلولي حچي المفروض اكرهك بي شو لمن اسمعة اشتاگلك اكثر ؟

اوقات بلمحَك على الطريق مع انُ انا بمَدينة وانتَ بمَدينة.

أَما عَلِمَت عَيناكِ إِنّي أُحِبُّها؟ كَما كُلُّ مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِقِ