cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

سماء

‏"في الحقيقة لم اكن اعرف أنني احبك، هكذا بطريقةٍ تشبه الموت" •• t.me/Asky5_bot

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
2 782
Obunachilar
-224 soatlar
-167 kunlar
-5130 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

بكيت بكاء التائه الذي لا يعرف أين يذهب وكل الأماكن لا تألفه حتى جدران غرفته ملّت من سماع شكواه! أعنّي عليّ على ضعفي، وقلة صبري وضيق نفسي وطاقتي والدنيا..
Hammasini ko'rsatish...
9:9
Hammasini ko'rsatish...
أنا شبيهتُكِ أيّتها الأشياء المعلَّقة، جميعُنا نَنتظِر بلهفةٍ; ذبول المسامير..كيْ نسقط.
Hammasini ko'rsatish...
حتى وأنا أمكث في مكاني، كل ما بداخلي في مكانٍ آخر.. الأشياء ثابتة، و روحي تركض!
Hammasini ko'rsatish...
"الطريقة التي أفتقدكَ بها تجعل هذه الكلمة الصغيرة سخيفة. حياتي كلّها ملتحمة بك بطريقة لا يمكن تفکیکها، من الصعب عليّ أن أصف لك هذا الأمر، كما لو كانت لدي مجسّات مرهفة لا حصر لها موصولة بك، وفجأة، تم قطعها جميعًا وتركها تترنح". -سيلفيا بلاث إلى ت.هيوز - ١٩٥٦ .
Hammasini ko'rsatish...
‏"فكل الظروف بيننا لم تكن مهيّأةً لأحبك، لكنني أحببتك جدًا و امتلأت بالآمالِ معك، لم يكن خطؤك أبدًا..كان اندفاعي".
Hammasini ko'rsatish...
لأول مرةٍ اشعر انني اريد العودة، ان اعود غريباً على كل الذين اراهم مقربين لي، ان اكف عن حب الاشياء من حولي بكل هذا الافراط، ان انجو من كل هذا..
Hammasini ko'rsatish...
أُريد أن أستريح وأن يأتيني ما هو مكتوبٌ لي دون عناء، كأن أراه بكُل سلاسة يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضاً عن هذا العمر من الركض.
Hammasini ko'rsatish...
عِندما يَنتهي كُل هذا التَعب لا أُريد أنّ أخرُج منهُ كَشخصٍ عَظيم، أو بإنتصَاراتٍ مُدهِشة، أُريد فَقط أنّ أكُون شَخصًا رَاضيًا، راَضيًا وحَسب.
Hammasini ko'rsatish...
حين كنتُ طفلةً كنتُ محبوسة داخل ضميري لم يكن هناك امل لي بالخروج وكنت اظن بأنني سأموت فيه ولن ارى رونق الحياة مثلما يراها غيري لكنني خرجت في النهاية وعندما كبرت صرتُ محبوسةً داخل قلبي وهناكَ املٌ وفير ليس بالخروج فقط انما بالحياة ذاتها، والان ادركت خطأي لم يكن عليّ الخروج من ذاك الضمير ان مسكني هنا اسوء، مرةً مشرقاً ومراتٍ عديدة يبدو حالكاً ومرعباً ليتني لم اكبر كنتُ اديرُ ظهري لما بداخلي بسهولة واواجه ما يخيفني ببضعة العاب وطريق امسك فيه يد صديقتي وافلام كارتون المساء اما الان لا استطيع الهرب بأية طريقة لان ما اخافه يمسكُ يدي ويسير معي اينما ذهبت. _ارجوان مظهر
Hammasini ko'rsatish...