سماء
"في الحقيقة لم اكن اعرف أنني احبك، هكذا بطريقةٍ تشبه الموت" •• t.me/Asky5_bot
Ko'proq ko'rsatish2 743
Obunachilar
+124 soatlar
-87 kunlar
-2930 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
حزموا حقائب أيّامهم
وغادروكَ تباعاً،
مؤسف جدًّا أن تُعامَل هكذا
كمحطّة..
لم اكن اعلم ان الفراغ مؤلمٌ لهذهِ الدرجة،
اتسائل، لمَ يجرحني كل شيءٍ لستَ فيه؟
_ارجوان مظهر
بكيت
بكاء التائه
الذي لا يعرف أين يذهب
وكل الأماكن لا تألفه
حتى جدران غرفته ملّت من سماع شكواه!
أعنّي عليّ
على ضعفي، وقلة صبري
وضيق نفسي وطاقتي
والدنيا..
أنا شبيهتُكِ أيّتها الأشياء المعلَّقة،
جميعُنا نَنتظِر بلهفةٍ;
ذبول المسامير..كيْ نسقط.
حتى وأنا أمكث في مكاني، كل ما بداخلي في مكانٍ آخر.. الأشياء ثابتة، و روحي تركض!
"الطريقة التي أفتقدكَ بها تجعل
هذه الكلمة الصغيرة سخيفة.
حياتي كلّها ملتحمة بك بطريقة لا
يمكن تفکیکها، من الصعب عليّ
أن أصف لك هذا الأمر، كما لو
كانت لدي مجسّات مرهفة لا
حصر لها موصولة بك، وفجأة، تم
قطعها جميعًا وتركها تترنح".
-سيلفيا بلاث إلى ت.هيوز - ١٩٥٦ .
"فكل الظروف بيننا لم تكن مهيّأةً لأحبك، لكنني أحببتك جدًا و امتلأت بالآمالِ معك، لم يكن خطؤك أبدًا..كان اندفاعي".
لأول مرةٍ اشعر انني اريد العودة، ان اعود غريباً على كل الذين اراهم مقربين لي، ان اكف عن حب الاشياء من حولي بكل هذا الافراط، ان انجو من كل هذا..
أُريد أن أستريح وأن يأتيني ما هو مكتوبٌ لي دون عناء، كأن أراه بكُل سلاسة يجلس
جواري، يَربت على كتفي تعويضاً عن هذا
العمر من الركض.
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.