ينابيع

       مَـن ڪثُـرَت نِعَـمُ اللهِ علـيه ڪثُـرَت حـوائـج النـاس إلـيه، فمـن قـام للـهِ فيهـا بـمـا يجـب فيـهـا عـرَّضهـا لـلـدوامِ والبـقـاء، ومـن لـم يقُـم فـيها بـما يجـب عـرَّضَـها لـلـزوالِ والـفنـاء. • أمــيــر الــمــؤمـنيــن (؏) • نـــهــج الـبـلاغـة

- عَلَيكَ بِالصَّدَقَةِ تَنجُ مِن دَناءَةِ الشُّحِّ. - أمير المؤمنين عليه السلام

     مَــن لَـم يَمـلِـك غَــضَــبَـهُ لَـم يَــمــلِـك عَــقـلَــهُ. • الإمــام الـــصــادق (؏) • تـحــــف الـــعـقـــول

﷽ حصنوا أنفسكم وأهليكم وأحبابكم بِسْمِ اللهِ عَلَى نَفْسِي وَأَهْلِي وٓذريتيِ وأحبابي وَمَالِي، وبيتي بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ، بِسْمِ اللهِ الّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ أَذَىً، بِسْمِ اللهِ الكَافِي، بِسْمِ اللهِ الشَّافِي، بِسْمِ اللهِ الّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِيت الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ.حَصَّنْتُ نَفْسِي وَأَهْلِي وٓذريتيِ وَمَالِي وبيتي بِاللهِ الْحَيِّ القَيُّومِ الّذِي لاَ يَمُوتُ وَالإِنْسُ وَالْجِنُّ يَمُوتُونَ، وَارَفَعَ اللهُم عَنّا السُّوءَ وَالأَذَى، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ اللهم صل وسلم على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين. صباح الامل 🌸

يارب اعد أحوالنا كما كانت آمنين مطمئنين في كنف طاعتك ورضاك عنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به فإنه لا ملجأ ولا منجى لنا إلا إليك اللهم نسألك البشارات التي نحب والايام التي تسر  والرحمات التي تتوالي والعافية التي ننعم بها واليقين الذي يريح القلوب اسعد الله صباحكم بكل خير🌸

أن المذنبين الذين افلحوا في التوبة الى الله توبة  حقيقية وطهروا انفسهم بفضل الله وفي ضل رحمته من السيئات والمعاصي يستشعرون بالراحة والطمأنينة في انفسهم بعيدا عن هواجس الزلة والمهانة وكانهم لم يقترفوا ذنبا كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله: «التائب من الذنب كمن لاذنب له» 1 1بحار الأنوار: ج٦،ص ٢١،ح ١٦.

هنيئاً لمن كان كل رغباته وحوائجه ظهور مولاه وسيده الحُجة عج ☁ مع كل دعوة صادقة منك للإمام سَيردها بعشرة أضعاف 💙 #عجل_فدتك_روحي_سيدي ارفعوا أيديكم إلى الله #وقت_غروب استجابة الدعاء #اللهم_عجل_لوليك_الفرج 🙏

#المؤمن 📿 روي عن مولانا الرضا (صلوات الله عليه) : " المؤمن إذا غضب لم يخرجه غضبه عن حق، وإذا رضي لم يدخله رضاه في باطل، وإذا قدر لم يأخذ أكثر من حقه ". 📚 بحار الأنوار- ج ٧٥ - الصفحة ٣٥٥.