شتات . . !

ما بعرف ليه هالمشهد بالذت لا يمكن الإنسان يحسن يتخطى هالحوار اللي ما بيتجاوز دقيقتين إلا إنّه في طياته بيحمل أكثر من 20 سنة بيحمل عمر إنسان كامل، و إذا قلتلك بشو عم بفكر بكون غلطانة بحقك، وإذا ما قلت بكون غلطانة بحق حسن، مع إنه الأحلام كانت كتير كبيرة...

الإنغماس في مسرّاتك الخاصّة شِفاء.

‏ولا أقرأ لكِ لفظًا تكتبينه إلا بمعنى منه و معنى منكِ، بل لا أراكِ تجمعين ضميري و ضميرك معًا في كلمةٍ إلا أحسست أنه لقاءٌ بيننا في لفظ.

لم أعرف يوماً ماذا تعني مشاعر متوازنة ! المشاعر ليست مقاييس نسبية أبداً، فأنا حين أحزن لا أبكي ! بل أنهمر .. وحين أفرح لا ابتسم ! بل أشع .. وعندما يُكسر قلبي لا أتألم ! بل اتشظى .. مستر آدم/

البكاء ليس مرادف للحزن ، إنه مرادف للإمتلاء ..! ولذا يبكي السعيد، ويبكي الخائف، ويبكي المتحمس، ويبكي الحزين !. مستر آدم/

"حين تشعر بخروجك عن المسار، تذكَّر أنه ليس ثمّة مسارٌ ما بعينه. وإنما هي الحياة هكذا، تنبسط تارةً و تنحسر أخرى. تستقيم أمامك وتتعرّج بك. ترفعُك حينًا وتطرَحُك حينًا. وكل قوالبها تلك أطوارٌ مُقدّرة في مسيرتك. فلا تنصبْ نفسك آلةً مأمُورةً بدوام الإنجاز، و محكومةً بلِحاق الكمال. ما أنتَ -في قُصوَى قُدرتك- إلا إنسانٌ. فعِشْ كلَّ حالٍ كيف يكون؛ اِسعَ فيه إن وسَعكَ التغيير، واِرضَ به إن فاق طاقتك."

‏"لكنك هذه المرة تمضي بقلب لم يعد يخاف، تضع المسافات بينك وبين كل من حولك، تمضي دون أن تترك شيئًا منك مع أحدهم، هذه المرة أنت تعرف."

كل الأماكن تبدو رحبة، منذ أن يبدأ الإنسان بالتصالح مع نفسه أولًا، ثم بالأشياء حوله؛ يتصالح مع حضورها وغيابها.

/نجمة بالسما/ أنتِ نجمة بالسما .. بعيدة ومابحولك حدا . أنتِ قمرة بلسما بلسم بشفي الجروح ! عودك شانيلا بالهوى، فاحت عطرك يا حلا ! تزينتي نجمة بالسما ..أعلى من أي حدا .. أبعد من الصدى ..أبعد من أي مدى .. أنت كوكب الندى .. وحدك ومابعدك حدا مارح نزلك أقصى المدى .. ألماسة أنتِ بالفضا .. معلقة بحبال السما .. رح أطلع صوبك أنا، مارح نزلك على الأرض، مكانك هو السما .. بسافر لأبعد مدى كرمالك بنسى أي حدا .. ما بتعلق بالأرض .. نجمي معلق بالسما !.🤍💫 أزهر أحمد / ✨

كم غابَ غيرُكَ لم أَشعُرْ بغَيبتهِ وأنتَ إن غبتَ لاحتْ لي سَجاياكَ أراكَ مِلءَ جِهاتِ الأرضِ مُنعَكِسًا كأنّما هذه الدّنيا مَراياكَ!