ذاتَ حُلُمْ ...!🌺🍃

‏عن الحب في صورته الحقيقية يقول الرافعي: " فاعلم أني لا أُحبُّ فيها شيئاً معيناً أستطيع أن أُشير إليه بهذا أو هذه أو ذلك أو تلك؛ ولا "بهؤلاء" كلها .. إنَّما أحبها لأنها هي هي، كما هي هي "

"ربما ليس الآن ربما ليس غداً ، ولكن بالتأكيد يوماً ما سنحظى بلحظات طمأنينة وأيادٍ غير مرتجفة وقلوب دافئة" 🍃🌺

- ادعُ لي ♥️. أحتاجُ دعواتٍ تُبشرني بما أرجو، لا أعرفُ مِن أين أو مَن هو صاحِبُها.! ردها الله عليكُم أضعافًا مُحملةً حُبًا وجَبرًا وخَيرًا.."

من الخيبة أن تكون يافعًا، عشرينيًا، وقلبك يحتاج عُكّازًا يتّكئُ عليه وكأنك في الثمانين من عمرك، مابالُ قلبك يهرمُ مُبكِّرًا 🥺 🍃🌺

‌‎"سَتدنوا إليك الأماني مُخضرّة ويعقبُ صبرُك حُلماً تورّدا" يارب🤲🤲 🍃🌺

... ‏سَيمُر كُل مُرّ ، سيتمهد الطريق وينطوي تعب الأيام ، سينتهي كل ما حدث معك وكأنه لم يكن يوماً، سترحل الأوجاع من الدُنيا.. مثلما جاءت يوماً بلا استئذان .. سيطرق الفرح باب قلبك بدون حساب ، سَتعود كما كُنت ذلك الشَخص القوي .. ثق بالله وَاطمئِن 🍃🌺

" ‏أتمنى أن تأخذنا الدنيا جميعًا إلى الأماكن التي نُحب. بطريقةٍ تليق بهذا العمر من الإنتظار، أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق، نستريح فيها للأبد من السير، وألّا يتعثّر أحدٌ إلا في المسرّات، وأن يكون ما مضى من الحُزن كافٍ لئلا يُعاد ثانية💚." 🍃🌺

... تنهد ثم قال مُعاتباً إلا تؤمنين بشخص رغبته توقفت إتجاه كل شيء عداكِ؟ 🍃🌺 ‏

‏هاتِ يدك أنا في مزاج ٍ جيدٍ للطيران🌺🍃