لـ زَهرتـك

انِهَ أحِبّك حِتىَ أحِارُبّ بَيّك رُوّحِي حِتىَ أعَرُف شِرّد أسَوّي وَ مِا أخِلصَ عُمرّي طَيّش انِهَ أحِبّك كُثِر مِا ضِاعَتّ سَنِينيّ بَكُثِر مِا بَاعوّنِي غِيرّك مَدِريّ بَيشِ إنتَ إذِا مِوّ بَيهّا مِا تِسوّى حِيّاتي و حِتىَ مِا تِسوّى أعَيّش .

مُنذُ معرفتي بكِ كأن أبياتَ الشعر عندما أهديهَا إليكِ تزدادُ جمالاً كأنها تُسعد لوصولها إليكِ وأنا حقاً لا أُخالفها الرأي محظوظٌ مَن عرفكِ

اني اسَف لو يمَر يوم وكلامَي وياَك يبرد واعتِذر لوَ چفنيَ قبلَ عيُونك الحلواتَ ينسِد أنيَ ما اتغيَر وتدرينيَ باقي حتىَ اذا مايبِقى أحد ولوَ يكلولكَ ترهَ محد يحبكَ همَ أصيَر أنا محد

يَدري اني احَبهَ واعتِقد مَحد يحبِه بكَدي ويدري مِن دونهَ شحس بالدنَيا عايِش وحديَ ماجاَي اسوُلفلهَ شعر جايَ اَحجي كلشِي العنديَ بس ُهوه راح وماحجهَ ضليَت احجي العنُدي

أنا لا اُحبكِ .. كَمْ احبكِ كم احُبكِ ، كَمْ سَنه اعطيَتني وأَخذت عُمِري كَم سَنه ، أُسميَكِ الوداعَ ولا أُودَّع غيَر نفسَي كَم سَنه أنا لا اُحبُّكِ كم اُحبكِ ! غيَمتانِ أنا وأنتِ وحَارسان يُتوجَّان الانتبَاه بَصرخة ويَمُددان الليّل حَتى آخر الليَل الأخيَر

يوماً ما سوف أوقف هذا الحنين لكِ لكن الان أنهُ في كل مكان يظهرُ في قصائد جبار رشيد والگاطع وفي أغاني أم كلثوم وعبد الحليم حافظ وفي كل شيءٍ انهُ في كل مكان -آيهم

تغير وجهي كله بذيچ الحچاية الوجه هم عنده سمعة گبال المراية ؟