cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

الشّمس.

هُنا شمس ابنة الألم ...

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
2 288
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-107 kunlar
-4030 kunlar
Post vaqtlarining boʻlagichi

Ma'lumot yuklanmoqda...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Nashrni tahlil qilish
PostlarKo'rishlar
Ulashishlar
Ko'rish dinamikasi
01
الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا، هي تمضي مثلما جاءت، لا ذكريات تمكث، لا ذكريات تتحوّل حين تزورنا إلى حياة. - أحلام مستغانمي.
490Loading...
02
‏اللهمَّ اكفِنِي بحلالِكَ عن حرَامِكَ وأغْنِنِي بفَضْلِكَ عمَّن سواكَ .
481Loading...
03
الهالات السوداء، الأصوات المبحوحة، لدغة اللسان ببعض الأحرف، وحتىٰ الندبات.. كلها محاولات فاشلة من الطبيعة في سلب بعضٍ من جمال الإنسان وبدون قصد منها زادت أصحابها جمالًا وتميزًا .
591Loading...
04
Media files
1231Loading...
05
" لكُلًِ ذي همَّةٍ في دهرهِ أملُ "
1221Loading...
06
"لو تعلم معنى أن يعشقَ الإنسانُ روحًا حلّتْ منهُ مقام روحه أن يتجرد من عقله وعرفهِ ودينه ومجتمعه ومنصبه؟ أن يهيم في فلوات حبِّه باحثًا عن قطرةِ حبٍّ تروي ظمأَ فؤاده الحُبُّ لا عقل لهُ يا سيدي! وهَلْ من عاقلٍ يُلقي بحشاشةِ روحهِ لتحترق بنارهِ؟!"
1493Loading...
الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا، هي تمضي مثلما جاءت، لا ذكريات تمكث، لا ذكريات تتحوّل حين تزورنا إلى حياة. - أحلام مستغانمي.
Hammasini ko'rsatish...
‏اللهمَّ اكفِنِي بحلالِكَ عن حرَامِكَ وأغْنِنِي بفَضْلِكَ عمَّن سواكَ .
Hammasini ko'rsatish...
الهالات السوداء، الأصوات المبحوحة، لدغة اللسان ببعض الأحرف، وحتىٰ الندبات.. كلها محاولات فاشلة من الطبيعة في سلب بعضٍ من جمال الإنسان وبدون قصد منها زادت أصحابها جمالًا وتميزًا .
Hammasini ko'rsatish...
2
Photo unavailableShow in Telegram
2
" لكُلًِ ذي همَّةٍ في دهرهِ أملُ "
Hammasini ko'rsatish...
"لو تعلم معنى أن يعشقَ الإنسانُ روحًا حلّتْ منهُ مقام روحه أن يتجرد من عقله وعرفهِ ودينه ومجتمعه ومنصبه؟ أن يهيم في فلوات حبِّه باحثًا عن قطرةِ حبٍّ تروي ظمأَ فؤاده الحُبُّ لا عقل لهُ يا سيدي! وهَلْ من عاقلٍ يُلقي بحشاشةِ روحهِ لتحترق بنارهِ؟!"
Hammasini ko'rsatish...
Po'stilar arxiv