سيمفونية البُن 🖤

في مثل هذا اليوم وُلِدت، وفي مثله رسمتُ أحلاماً عزيزة لم تكتمل بعد .. أسأل الله العظيم الذي به ينعقد الأمل، وبمناجاته تقضى الحوائج، أن يردّ إليّ حاجتي، وألّا يأتي العام المقبل إلا وأنا في نعيم من فضله. ١٧_٥

أنا عايش شعور لا مبالاة وديع الصّافي وهو يرقص ويقول: خدني شوقي لقيتني بروح عندها حد تاني سبقني وخد يدها.. كان حبيبها وغايب بقاله سنة والنهار ده وصِل على بختي أنا.🗿🗿

أجمل شيء ممكن يحصل بيوم ميلادك هوّ إنّك تشوف حلم إنّك صليت بالأقصى..💙 اللّهمّ ارزقنا الصّلاة فيه فاتحين يا ربّ.

سورةُ الكَهف الشّيخ ماهر المعيقلي. 💚 "نورٌ ما بينَ الجُمعتين"☘

جاء في كتاب السيرة النبويّة للدكتور علي محمد الصلابيّ واصفاً العرب: إنّا والله لا نموت حتفاً، ولكن قصعًا بأطراف الرّماح، وموتًا تحتَ ظلالِ السّيوف. ذكر في مصدر آخر أن القائل: عبد الله بن الزبير رضي الله عنه. العرب الآن:🗿

عرفتُ عن صديقٍ لي كلّما سئل عن تاريخِ ميلاده أجاب بسُرعة، وكأنّ السائل سيحفظ هذا التّاريخ جيّداً.. وكلّما اقترب تاريخ ميلاده، فرِحَ قليلاً، حتّى إذا دنا وأصبحَ قابَ يومين أو أدنى، بدأ القلقُ يتسرّبُ إلى جوفه، ثمّ يحاول الهربَ منه.. هو لا يخشى يومَ ميلاده، هويخشى أن يستيقظ ولا يجدُ أحداً قد تذكّره. في الحقيقةِ، إنّما يخشى المرءُ من الخذلان أكثر من خشيته من قلّة الأفراح، فيومٌ يخلو من فرحٍ خيرٌ من يومٍ فيهِ خذلانٌ جديد حتّى لو كان ذكرى ميلاده! - خليل جاسم ١٧/٥

مشرف قنوات القـ،،،ـام على تلغرام اليوم: 👆🏼😁 عدد الآليّات اليوم في رفَح وجبَاليا على يدّ القسّام فقط 20 آلية مُستهدفة🫡 ناهيكَ عن سواها من الفصائل وباقي المناطق..🗿 اللهم أرنا فيهم عزّ الإسلام والمُسلمين💚

من النعم أن يكون لك أنيسٌ في لياليك الثقيلة التي لن يؤنسك فيها سواه، ولن يخفف عنك ثقلها إلا وجوده، ستهون بقوله: لا بأس، فديتُك، وستّمر بقوله: أنا معك، وسأظل جوارك. وهو شعور لن تتمنى زواله، وفي صدده يقول الشاعر: «بعضُ الأحاسيسِ نرجو أن تطولَ بنا ونسألُ الله؛ لو دامَت لنَا أنسا»♡. - حُبَابة.

لم يكن صعباً التنبؤ بما يحدث خلف خط النار الأخير بحي الزيتون، حين جلست في اليوم الثالث من الاجتياح في مقابل مدرسة شهداء الحي، كان مفهوماً أن عدونا يمسح المزيد من الأحياء والمباني عن وجه الأرض، صباح اليوم، صار متاحاً أن نتجاوز خط النار، لقد صبغ الرماد وجه الحي الأخضر ، اسمه الزيتون، الشجرة التي تزداد رسوخاً وثباتاً في الأرض وعطاءً حين تشيخ، «المباركة» التي لا يكسر لها جذع، هذا هو الحي وأهله الباقون في مواجهة موجة الاقتلاع الثالثة، لا يرحل الناس، وحين تعصرهم ضغوط الحرب وامتحانها .. سيغدون زيت الأرض وملحها الصحفي يوسف فارس _ غزة