"أزهري دائماً"
يا نفسي الجميلة لاتبتئسي من افعالهم السيئة سيأتي يوماً وتكون افعالك الجميلة هي السائدة بداية عالمنا الخاص: ٢٠٢٠،١١،١٣
Ko'proq ko'rsatish188
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
Ma'lumot yo'q30 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
▫️فوائِد وفرائِد لغويَّة:
- من دقائِق اللُّغة:
• البَصَرُ في العَينِ، والبَصِيرَةُ في القلبِ.
• العَمَىٰ في العَينِ، والعَمَهُ في الرَّأيِ.
• الضُّعْفُ في الجسمِ، والضَّعفُ في العَقلِ.
• الغَلَتُ في الحسابِ، والغَلطُ في الكلامِ.
• اللَّفحُ من الحَرِّ، والنَّفخُ من البَرْدِ.
• الدَّرَجُ إلىٰ فوق، والدَّرَكُ إلىٰ أسفَـل.
• الرُّقعَةُ للثَّوبِ، والرُّؤبةُ للإِناءِ.
• حَلَا في فمِي، وحَلِيَ في صدرِي.
- فقه اللُّغة | للثَّعالبي.
_قيل لربيعة وقد بكىٰ يومًا :
ما يُبكيك؟ قال : رياءٌ ظاهِر، وشهوةٌ خَفية.
- الحِلية (٣/٢٥٩).
▪️محاسنٌ لغويّة، من جمالِ العربيّة:
_ الفرقُ بينَ ( أَحْسَسْتُ / حَسَسْتُ)
» الأولى: مِن "أَحَسَّ" "يُحِسُّ" "إحْساسًا"
بمعنى :ظننتُ.
» ومنه قوله تعالىٰ ( فلمَّا أحسَّ عيسى مِنهمُ الكفر)
» الثّانية: من "حَسَّ" "يَحُسُّ" "حَسًّا" وهو بمعنى: قتلت.
» ومنه قوله تعالىٰ: ( إذ تحسُّونهم بإذنِه).
"تكبر فينا رغبةُ الصمت، لأنَ الكلمات لا تكفي، ولأنَ الشرح لا يكفي، ولأنَ الأشياءَ ستبقى على حالِها ولا شيءَ سيتغير"
صلىٰ عليكَ الذي أولاكَ منزلةٍ
بينَ النبيينَ لم تدرك بحسبانِ
و الآلِ والصحبِ و الأتباع ما سجعتْ
وُرْقُ الحمامَ على خوطٍ وأغصانِ
و خصَّ طيبةَ و البيتَ الحرام بِمَا
يرضي الأحبةَ من جودٍ و إحسانِ
ﷺﷺﷺﷺﷺ
"لنْ تُدْرِكَ حِكْمَة اللهِ
في مَنْعِكَ ما تُحِبُّ
إلَّا لَحْظَة العِوَض" ❤️
Repost from رَوْحٌ وَرَيْحَانٌ 💚
••
صباح الخير :
أيها المبتلى :
هون عليك .. ارحم نفسك .. كفكف دموعك .. لست أول مبتلى ولن تكون الأخير !
ثق بربك، الذي هو أرحم بك من نفسك، ومن ولدك ووالدك والناس أجمعين ...
البلاء صاحب الأنبياء قبلك، رافق الصالحين والمصلحين، وكلما كان المرء أصلح، كلما شدد عليه في البلاء، حتى يمشي على وجه الأرض وليس عليه خطيئة !
رأيت !!
هو في الحقيقة نعمة.. نعم! نعمة
إذ يكفر الله عنك به الخطايا والذنوب، ويعلي به مقامك ومنزلتك .
و تذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم - إنَّ العبدَ إذا سبقتْ له من اللهِ منزلةٌ فلم يبلُغْها بعملٍ؛ ابتلاه اللهُ في جسدِه أو مالِه أو في ولدِه، ثم صبره على ذلك !.
صبرا على ما لم نحط به خبرا .