چا و عيوني؟

والقصيدة الچانت تذكرني بيك.. شگگتها وبعد ما تعنيني الچان بعيوني وغفل فكر يروح تراب راح اعتبره چان بعيني!..

يارب فاطمه تجاوب 💔.

باجر عكبه تتعبين بالفلس وتعرفين قيمتة انا من گمت اتعب بالفلس:

أنا لو ادري أهتمامي الزايد يرخصني يمك ماصرت هيچي ترف أنا غشتني البدايات الجَميلة أعترف

تعال إلي دائمًا بشعرك المُبعثر وسجائرك التي احرقت رئتيك تعال إلي بأثامك وندوبك بعقدك وملامحك السمراء وهالات عينيك تعال بمخاوفك وبعثرتك بواقعك وعائلتك المُتعبة تعال الي دون عقل دون انتماءات ولاحتى قبيلةٍ تعال إلي دائمًا حتى لو أخذنا المشيب تعال الي عندما يصيبك الخريف وتجف عروقك سأنتظرك على مشارف قلبي تعال حاملًا الطريق بتعبهِ تعال الي مغمضًا عينك تاركًا الماضي حتى عندما نكبر وتتلاشى شامات جسدي لكن سَتجدك في قلبي مُخلدًا وقد نما على وجنتيك التوليب سأتعرف عليك دائمًا واحبّك كما لو أنني أنجبتك.

‏نحنُ التقينا وفي أحلامنا أملٌ ‏ثمَّ افترقنا وفي آمالنا كدَرُ ‏نُكابرُ الآنَ، لكن في دواخلنا ‏نموتُ شوقاً.. ولا نأتي فنعتذرُ !

‏وحديَ أنا مَن يحتفظَ ‏بكلَ تفاصيلِك الصغيرهَ ‏وحدي أناَ ‏منَ يلحَظُ نبرتكَ حينَما تتغيَر ‏وحدّي أناَ ‏منَ يعرف جميَع الأغانيَ ‏التي تُعجبكَ ‏وحديَ أنا ‏منَ يود مرافقتَك ‏فيَ كُل الأمكنهَ التيَ تعبَر فيها ‏وحديَ اناَ ‏منَ يتأملَ صورةً لَك ‏ويسبحَ فيَ تعجبهَ بالجمَال ‏وحدي أنا ‏منَ كشفَ لها قلبَك ‏وأحبكِ بقوتِك وضعفِك

ولأنكِ تشَبهين ألليّل والحَكايات المَبتورّة والطُرق ألتيّ لا تَنتهي ولا تَعود ! وأبَحث عنكِ وعَني وعَن نفَسنا نحنُ ونحضُر القَهوة قُولي لِي كيف أنجو مِنْ كُل هذهِ الورطَة فيكِ ! وكِيف أتجلىٰ بَعيدًا عنكِ وأنتِ نِورُ حَياتي وقُرة عِيني