عائشة
(وجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ) شَام=حُب/اِنتماء/سِر السِّر/عُمق/ذِكرى/لجوء🤎
Ko'proq ko'rsatish975
Obunachilar
+524 soatlar
+47 kunlar
-1030 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
إيّاك نعبد وإيّاك نستعين، وحدك تعلم أن لبعض الجراح مبلغًا لا تصله المواساة، ولا يُطفئ جمرته أيَّ شيءٍ دُنيوي، وحدَك تعلم ما نُجابه في هذه الدّنيا، يا نُور السّماوات والأرض نورًا من نورك نقطع به هذه الوحشة، فالرّحلة طويلة، والزادُ قليل، وحارسِي رُدّ إلى خالقه، يؤلمُني الطريقُ مرةً، وتأكلُني الوَحشةُ مرات..
فياربّ! أعِنّي عليّ، وأعِنّي على الطريق
وكن أنيسي، وكن نصيري على الدنيا وما فيها.
يا قاضيَ الحاجاتِ ويا مُجيبَ الدعواتِ ويا غافرَ الزلاتِ ويا مُفرجَ الكُرباتِ،
اجعل لغزةَ وأهلِها ومجاهديها من كل ضيق مخرجًا ومن كلِّ همٍّ فرجا وكن لهم وليًّا ونصيرًا ووكيلًا.
"آه من وجع العمر..
أشعرُ أني تعبتُ
وأنّ رياح المساءِ تجيء ذئابًا
نعم يا صبيةُ
أَتعبني العمر
قلبي عتيقٌ.. عتيقٌ
ولكنهُ مثل كل البيوتِ القديمة
بيتٌ كبير.."
انا دائما اختار نفسي ، لآني اعرف حقيقتي جيدا ، ماذا قدمت ، وعن ماذا تنازلت لأجل بقاء الود ٌ، وكم مرة اخترت الصمت عن الكلمات المسمومة ، وعلى الرد الجاف والكراهية ، عظيمة في عين نفسي حتى لوْ لم يشاهدني احد كذلك ، سأختار إستقراري وراحتي وهدوئي وسلام عليك أين ماكنت 🤍.
﴿وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾
وهذا وعد وبشارة، لكل مؤمن وقع في شدة وغم، أن الله تعالى سينجيه منها، ويكشف عنه ويخفف، لإيمانه كما فعل بـ يونس عليه السلام".
- تفسير السعدي.
عين هُنا وعين على غزَّة،
نبضة قلب هُنا وأخرى في الشَّامِ،
قلم يُلخص الدّرس، وآخر يبكي السُّودان.
طالت جراحُكِ أُمتي!
نُبل؛ أن تهذِّب نِعمتَكَ أمامَ فاقِدُها
النّبل = فضيلة الأخلاَق كلّها
عكس النّبل = إِنْحَطَاط، خَساسة، وَضَاعة، سَفَالة، حَقَارَة، نَذالة، دَناءة
ربي وفقك ورزقك ومَنّ عليك بنعمة غيرك فقدهَا بأمرِه -سبحانه وتعالى-
رخيص جدّاً انّك تحاول إظهارها أمام فاقِدها، حتّى وإن كان اظهارك لها بغير عِلم…
واعلَم انّ هذه النّعمة بفضلٍ من الله، فإن كانت النّعم بالمجهود الذّاتي فوالله ما كانَ لكَ سمعٌ ولا بَصراً، واعلم ايضاً انّ فاقدُ النّعمة مُبتلىً و الابتلاء يكون على قدر الإيمان، فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء والاختبار.