cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

رَزْنَة

- يا إلهي خُذ بقلبّي لِرشادِ..

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
710
Obunachilar
-124 soatlar
-17 kunlar
+730 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

00:08
Video unavailableShow in Telegram
ـ تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله، لكنَّها سفر، والسفر مظنة المشقَّة، ومن تعِبَ اليوم أدرك مفاز الغد، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن... لكنَّك المؤمن القوي الذي لا تغلبه العاجلة كلما تذكَّر بهجة الباقية.!
Hammasini ko'rsatish...
2
Photo unavailableShow in Telegram
#لأجلكِ_أنتِ
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
Hammasini ko'rsatish...
👏 3 1💘 1
00:21
Video unavailableShow in Telegram
مشهد قمة في العجب، يُسطره المقاتل الإيماني في غزة، يرى سيلا من الرصاص ينذر بموت حتمي.. فيقبل على الشهادة ويقتحم المنايا يقول هذا فرصة الاستشهاد؛ إني أريح رائحة الجنة، وما أن تفيض روحه إلى مولها إلا وترى صاحبه لم يزلزله مصرع أخيه واختراق الرصاص لجسمه ولما يُقعده توالي الرصاص حوله فيقدم على مصير محتم رأى تحقق الموت فيه للتو، يسمك البندقية مقبلاً شجاعاً باسلاً مشتاقاً لربه فيكتب الله لهما الشهادة سوياً، والله إن هذا لهو الفلاح ولمثل هذا عمل الناس ولا يثبت في هذه المواقف أحد الا وقد سبق بجهاد عظيم للنفس وتربية لها ونزع محبة غير الله من قلبها وجعل الجنة قبلةً مع استحضار مكين لهذا المعنى، وهذه التربية ينبغي أن يعد كل امرء نفسه عليها علّ الله يصطفيه ويكرمه ويكون من الفائزين.
Hammasini ko'rsatish...
❤‍🔥 3😭 2
Photo unavailableShow in Telegram
- «ٲكثَر طُلاب العِلم یطلبُونَهُ مَحبةََ» • ٳبنُ تَيمیّة-رَحِمهُ الله-.
Hammasini ko'rsatish...
5😍 2
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )..
Hammasini ko'rsatish...
1😍 1
شرح رياض الصالحين من أعظم ما قد يسمع الإنسان، وكأن المحاضرات يدين تمسح على قلبك وروحك.
Hammasini ko'rsatish...
💘 3 2😍 2
"الحمد لله على نعمة وجود شيخنا وبعد؛ إن كانت النفس تُكنّ إحترامًا كبيرًا وإجلالًا للشيخ، فهي بعد معرفة كذا نقاط، ومشاهدة مقطع السيرة الذاتية، واستيعاب ما جاء بين السطور وخلف الكلمات؛ قد ارتقَت في تلك الدرجات أعلى المنازل.. فمن هذا الباب أذكّر نفسي وإيّاكم بأنّ الشرف كلّ الشرف ليسَ في أن تقول "أنا طالب الشيخ أحمد السيد" -ولو إلكترونيًا-، بل مدارُ الأمرِ أن تحملَ همّه، وتسعى لتحقيق رسالته، والعيش تحت ظلالها، ومحاولة السير على خُطاه، وأن لا تُخيّب أمله وأمَل الأمّة فيك.. الشرف كلّ الشرف أن تسير على ما سارَ عليه، مُحاولًا إصلاح النفس، والعمل والسعي ليكون لكَ أثرٌ مع مُصلحي أمّتنا الحبيبة.. وإنّي سائلةٌ المولى أن يرزق طُلّابه ومحبّيه، صلاةً خلفه في باحة المسجد الأقصى.. وما ذاكَ على ربّنا جلّ في عُلاه بعزيز.. فلا تنسوه من دعواتكم، بالدعوة التي يُحبّها: «اللهمّ اشرح صدره، ويسّر أمره، وفرّج همّه، واشفِه وعافه، واعطِه سؤله، وقه عذاب النار، وارزقهُ مرافقة النبي ﷺ في الجنّة..» آمين آمين آمين."
Hammasini ko'rsatish...
7💘 1
01:02
Video unavailableShow in Telegram
كنتُ أكابد وقت هذه الدروس مصاعب شديدة جداً، وكنتُ أعالج نفسي بشرح أحاديث الصبر في رياض الصالحين؛ فوجدت الدواء في هذه المعاني، وخاصة هذا الدرس، وبالأخص نصفه الثاني، وهذه من بركة السنة المحمدية التي فيها كل الخير: https://youtu.be/fuVB4bOqndg فصلّى الله على محمد وسلّم وآتاه الوسيلة
Hammasini ko'rsatish...
💔 2
من وحي صورة ها أنا أنظر إليكَ من نافذتي الصغيرة، أراكَ تستلقي على سجادة طفولتك، تنعم بريشها، تستجمع خصلات شعر أحلامك من جمجمة الأرض. تُداعب الشمس بنظراتك الساطعة، تنظر إلى الغد بعينين واسعتين، ولكني كالعادة كُنتُ فقط أنظر إليكَ، ولم تكُن تِلك النظرات تخرج من بؤبؤ عيني بسهولة، فقد كُنت أستيقظ باكرًا حتى أبحث عن نظارتي المُتهالكة، ويداي تخونني لكثرة الرجفة التي تُداعب أعصابها. هذه الشيخوخة يا صغيري تلتف حول عنق عمري، تُعرقلني عن كُل شيء إلا النظر إليكَ. في حين كان خبز عمري يغرق في كأس الكِبر، كان طموحي أن لا يمر يومًا واحدًا دون أن أراك. نظرت إلى ملامحي في زجاجة النافذة، رأيت الكثير من الأمنيات المنسية فوق إناء ملامحي، طُبخت كثيرًا حتى أُحرق عمري الذي يركض دون توقف! استعدت توازني فجأة بصفعة من يد الحشرجة العالقة في حنجرتي، أظنها كانت ترغب بأن تذكرني بتجاوز محطة أحلام اليقظة. عُدت أنظر إليكَ مرةً أخرى، ولكن هذه المرة رأيتكَ ترتدي زي المدرسة، آه يا صغيري، كيف تسللت السعادة إلى قبو قلبي، ورقصت روحي فخرًا! ولكني لاحظت بأنك كُنت تمشي بشكل متقطع والنعاس يستولي عليك بين لحظة وضحاها. أتى العام الثاني، بدأت تعتاد النهوض مبكرًا، والعام الثالث أصبحت طفلًا مجتهدًا. لم تعد صرخات أمك تُلاحقك، بل أصبحت دموعها تُبلل خطواتك، صدقني يا فتى، دموع الأمهات عند الدعاء صادقة جدًا لذلكِ حمم قلبكَ بهِا دائمًا. الفرق بيني وبينك في تِلك الأيام إنني كُنت أذبل وأنت تُزهر. حاولت كَثيرًا لفت انتباهك إليّ، ولكنكَ كُلَّ هَذِه السنوات تركض مُتعجلًا لا تنظر حولك. أنا لا أعيبك، الإنسان في هذا العمر لا يلتفت لما يقع منه لأنهُ يعلم بأنهُ سيجد الأفضل مع مرور الزمان. هل أخبرك سرًا؟ أنا لم أكن أشعر بالوحدة على الرغم من صوت الحزن الذي تعزفه الوحدة على مسامعي، والموت الذي ينظر إلي من الزاوية؛ لأني أنتظرك كُل صباح دون ملل. مرت السنوات، فجأة أصبحتَ شابًا يافعًا، وأنا شيخٌ بلغ من العمر عتيا. ملامحك أصبحت متهالكة،جسمك نحيل، الهالات تلهتم عينيك بشكل مُريع. حزنت كثيرًا لمنظرك فهمست قائلًا: هذا تأثير المُراهقة تستولي على من لا يمسك بزمامها مُذ البداية، بدأت أخاف عليك حقًا؛ أدعو لك كثيرًا، أتيمم بالصبر كل صباح لعلك تظهر وأنت بصحة أفضل. أظنك تتساءل الآن كيف عرفت بأنك مريض؟ صدقني، أعرفك كثيرًا، وربما أكثر مما تعرف نفسك. ودّدت أن أسرد لكَ النصائح، أن أخبركَ العمر مرةً، فلا تجعله يمضي دون أن تُعمره بحب الله. دونت لك في جوفي الكثير من الحِكم، ولكنكَ كالعادة لم ترني. ليتكَ تعلم بأن ما تتركه الآن ستبحث عنه حين تصل لعمري، النادمون مثلي يودون لو نصحوا العالم حتى ينجوا مما وقعوا فيه، ولكن!! تقطعت أنفاسي، فجأة أغتسلت ملامحي بالخوف، رأيت جلد الموت يغطي بقية هيكلي العظمي، التفت للخلف بحثًا عن شربة ماء، فإذا بي أرى صورتك معلقة على جِدار غرفتي، والغريب أن اسمي كان مكتوبًا عليها! #رزنة_صالح
Hammasini ko'rsatish...
2💘 1