cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

عثمان تلاف

القرآن أولًا .. القرآن أبدًا💙

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
521
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
+47 kunlar
-130 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

الموتُ الذي لِفَرطِ ما ألِفناهُ فقد هيبتَه وصار يتصرّفُ معنا كحياةٍ عاديّة، كيف يحزن المرء على بلاده بشكلٍ يليق ؟هل يكفي أن يموت ؟! أنا من البلاد التي لا يتوه فيها أحد، من البلاد التي يصل الجميع فيها لوجهتهم لا لأي شيء سوى أنّ كل الطرق هناك تؤدي إلى المقبرة . قال لي أبي ذات مرّةٍ: لا تحزن، كل هؤلاء الذين ماتوا، إنما عادوا إلى أوطانهم الحقيقية، من يومها وأنا أقرأ النشيد الوطني كلما رأيت نعشاً أو وقفت على قبر. نحن بخير ، استقرت الحرب الآن في حيواتنا بشكل جيد، ننام على صوت القصف ، ونستيقظ على قصص الموت ، نلوّح من بعيد تلويحة مودع حتى للقادمين، ونطوّف الطرقات على أمل أن نعود إلى البيت حتى ولو بنصف جثة . نُجيد الكذب بشكله الفاضح مثلاً ، حين يسألنا الناس عن الحرب في بلادنا ننكرها تماماً، نقول: لا توجد حرب، الأمور بخير هنا . لكنّ بلادنا الصادقة، كلما سألتها عن الناس فيها أشارت إلى المقابر. في المستقبل بعد أعوام طويلة سيسألنا أطفالنا عن الوطن الذي لم يروه ، عن بلادهم القديمة ، وعن ارضهم الحنون ،كيف وأين راحت ؟! سنخبرهم أننا كنّا نلعبُ معها الغميضة ،أغمضنا الأعين وبدأنا بالعد ، بينما ذهبت هي للإختباء، مرت كل هذه السنون ونحن نبحث عنها، تسرّب دمنا كله ولم نعثر عليها. لو أن لهذا الوطن أمّاً تخرج مذعورة تبحث عنه، كلما تأخر في العودة إلى البيت تحمل في يدها صورة فوتوغرافية لخارطته، تطوف الشوارع وتسأل الناس: من فضلكم، هل رأيتم وطناً مرّ من هنا؟! ___ عبد الله الأحيمر
Hammasini ko'rsatish...
سيُكتب فوق الشواهد من بعدنا بأنا عشقنا طويلاً وأنا كتبنا بدمِّ الشغاف كأنْ لم يقل شاعرٌ قبلنا وأنا برغم الجفاف ملأنا البراري العجاف صهيلاً صهيلاً وأنا مشينا إلى حتفنا رعيلاً يباري رعيلاً وأنا وقفنا بوجه الردى وقوفاً جميلاً سيُكتبُ فوق الشواهد من بعدنا بأنا كذبنا قليلاً وأنا انحنينا قليلا لتمضي الرياح إلى حتفها وأنا سقطنا سقوطاً نبيلا ـــــــــــــــ الشاعر عبدالله شابو رحمه الله
Hammasini ko'rsatish...
عندما أشتري كتاباً و أضعه في مكتبتي أشعر أنني حزت علوم الكتاب جميعها ويصيبني طمأنينة المعرفة و أنه موجود لأنني سأرجع إليه حالما أحتجت لذلك. الكثير من الكتب تركتها تحت القصف واليوم تمنيت لو أنني قرأتها حقاً ولم أركن إلى مجرد وجودها في رفوف المكتبة! ( فمعرفة في القلب خير من عشرة كتب على المكتبة! ) #تأملات_تحت_القصف
Hammasini ko'rsatish...
2
تعالي لننفُخَ في الحبِّ روحًا..! 💙
Hammasini ko'rsatish...
وللدار الآخرة خير للذين يتقون. القارئ عمر عبد العزيز.
Hammasini ko'rsatish...
القارئ_عمر_بن_عبدالعزيز_تلاوة_من_سورة_الأنعام_192_kbps.mp33.88 MB
‏مقطع صوتي من عثمان تلاف
Hammasini ko'rsatish...
6.79 KB
‏مقطع صوتي من عثمان تلاف
Hammasini ko'rsatish...
1.02 KB
3
‏مقطع صوتي من عثمان تلاف
Hammasini ko'rsatish...
1.10 KB
2
من أدقّ أسباب تعلّق المحبوب بمحبوبه تعلقًا يصعب الانفكاك عنه، ومن أغمض فيوض المحبّة على المُحِب؛ هو أنّ الحب يضيف إلى صاحبه وجودًا بعد الوجود، وإحساسًا بالحضور فوق الحضور، فيجد نفسه وهو يفكّر في أنّ امرءًا في مكان ما ممتلئٌ قلبه بمحبته، ومنشغل فكرُه بذكراه، يجده شعورًا كثيف الحضور في نفسه، شديد التوطّن في أرضِه أينما كان، لا يستوحش من الزمان وهو يعلم أنه في صدرٍ ما حاضر غير منسيّ! يلتقط ابن الفارض قريبًا من هذا المعنى قائلًا: وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا أتذكر هنا ابن زريق، مما شدّني وأذهلني جدا في قصة هذا العاشق الذي تقطعت به السبل بعيدًا عن زوجته طلبًا للرزق، أنه لما كتب يتيمته متحدثًا عن زوجته الحبيبة تحدث حديث المُحِب الواثق باستقرار ذكراه في خلدها، بنفس ما لديه من محبة، فهو يقول: لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعُ وَكَذا لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الدهرَ يَفجَعُنِي بِهِ وَلا أَن بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ كَما لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ فكرتُ في ذلك وأنا أقرأ إجابة جديدة على السؤال الشعريّ القديم "أيكون السلوّ على البُعد من الحبيب، أو بالقرب منه"، إذ تقوم حجة القرب على اعتبار الملل مُنهِيًا لدهشة الحب الأولى، وحجة البُعد أنه مظنّة التشاغل والنسيان حتى امّحاء ذكر المحبوب عن القلب (بالطبع هنالك من ساوَى بين الحلّين في لاجدواهما "بِكُل تدَاوَينَا فلَم يُشفَ ما بنا، على أنّ قُربَ الدارِ خيرٌ من البُعدِ" وهو هروب عن مناط السؤال ورغبة في تأجيله، أو ربما تقبل للمأساة التي لا مناصَا منها ورغبة في تخفيفها قليلًا فقط.) أما الجواب الجديد أدناه فينبع عن الخوف المتعلّق بهذا الشعور بالوجود الذي يمنحه المحبوب لمحبّه، ويسلّم بالمأساة، وعدم انفكاكها عن هذا الحبّ قريبًا بعد أن حالت دونه الحوائل، وضرب الإعراض جدارًا عن الوصل، ولكنه يرجو القرب ويخشى البُعد خوفًا من أن يسقط موضعه من حيّز الوجود، خوفًا من أن يُنسَى: فَقالَت أَتَرضى أَن أُقيمَ وَأَنَّني أَصُدُّ مَتى أَلقاكَ قُلتُ رَضيتُ فَقالَت وَما قُربُ الدِيارِ بِنافِعٍ إِذا أَنا بِالإِعراضِ عَنكَ غريتُ فَقُلتُ بَلى للقُربُ خَيرٌ مِنَ النَوى لِأَنّي إِذا شَطَّ المَزارُ نُسيتُ ويا لهف قلبي على الشاعر وهو بكل ضعفه وحُزنِه يقدم تبريره النهائي، ويكأنّي أراهُ يبكِي بعد اختتام البيت وهو يقول: "لِأَنّي إِذا شَطَّ المَزارُ نُسيتُ". - الحارث عبدالله
Hammasini ko'rsatish...
من علامات النضج العقلي والروحي والقلبي . -- الترفع عن خوض المعارك الصغيرة التافهة .. والترفع عن الخصومات الصغيرة . -- الثناء على الأقران والنظراء . -- طول الصمت مع عمق الفكرة . -- عدم التحدث عن النفس إلا لضرورة أو حاجة . -- إيثار السكوت على المهاترة .. حتى لو أوَّل الناس السكوت بأنه هزيمة . -- الالتفات إلى أعماق النفس حيث الحقيقة .. والإعراض عن الخارج حيث الزيف والتلون . -- معرفة أن الحب .. شيء نحن نوجده ونخلقه مختارين بإراداتنا الحرة بالصبر والتضحية والتفاني .. وليس شيئا نقع فيه من دون اختيار منا .. وأن نصفنا الآخر ليس شخصا ضائعا نبحث عنه .. وإنما هو شخص نحن نصنعه ونوجده بصدق عواطفنا وإنسانيتنا . -- معرفة أن الارتقاء في هذا العالم -- سواء الارتقاء الحسي أو المعنوي .. الفكري أو الروحي -- منوط بالمعاناة والمكابدة .. وأنه لا نضج من دون ألم .. وأن القلوب التي لا تنفطر .. لا يمكن أن يدخلها النور . - فايز محمد
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.