أحـلام يَـقَظة .

مشتاقين 🤍🤍🤍.

كُلشي بالقناة حَيبقى للذكرى ومراح أحذفها اليّ عاجبه يبقى أهلاً وسهلاً و أليّ مو عاجبة فَـ مو مُشكلة 🤍.

جئتُ للبحرِ.. لعلهُ يسمعني حين أشكو له مَنك لعلهُ يسمع ندائي بؤسي وحرماني لكن عَن ماذا أحدثه هذه الليلة؟ عَن نعاسك المرافق لأعينك وأنا المُصاب بـِ الأرق المُفرط؟ ،دائماً الجأ لهُ رُبما لأنه يشبهني! واسع ومائه مُتناثر كالدموع اليقظة بأعيني أو مُمكن هيجان موجه؟ گ غضبي بَعد أن كنتُ قمة مِن حيثُ الهدوء .. صخوره، لونه، هدوئه، غضبه تذكرني بي. ولأنه يسمعني دائماً ولا يمل من حديثي المُتكرر عَنك وأيضاً لا يقاطعني، أظن أنه أفضل رفيق إلى ألان لكن أيضاً له جانب مُظلم، في أحدى المرات قال لي أنزلي الى قاعي ضوقي مُر حقيقتي وفعلتها .. إلى الأن أنا عالقة بقاع البحرِ ليس وحدي فقط أنما أنا وأفكاري المُحيطه بقوقعة رأسي والمصوبه ناحيتك. - صَفا قُصَيّ

مشتاقين..

"شُختَ قَبْلُ مَوْعِدي" مَتُ قَبْلُ أَنْ أبدأَ حَياتيّ بـِ بِداية مَسِيرَتي بترت قدمي خاصَمتُ الحَياةُ قَرَّرت أَنْ أَجَلْسَ بِغرفتي الظَّلام مُسْتَوْطِنٌ على المَكان لكن! لاَ بَأسَ.. أعتدّتُ على الظَّلام، في حَياتيّ.. ،لا مفرّ مَنَّ كُلّ "ما يُحدَّث وسيحدث" أعتدّتُ على أَنْ أعيش في خيالي أكثر مَنَّ واقعي، مُتخيلين كم أريد أَنْ أوقف في رأسي ذلك ألَهِيب؟ متخيلين حجم المأساة والشرود الذي أعيشه؟ حَزينة هذِه الليلة.. أكثر مَنَّ كل أمسٍ مضى.. هذِه الليلة حزني يركض. يركض ويركض، ويصل لـِ طريقاً مغلق ويعود إليّ، يلتصق بي كعادته فيّ كُل يوم فَـ هو يجيد الألتصاق بارع فيّ أحتوائه لي بارع جدًا.. تتسائل عائلتي واصدقائي"المُزيفين" كيف لها تحمل أَنْ تجلس وقت طويل في غرفتها ألا تشعر بالملل؟ حياتي هذِه أصبحت تحدي عندهم.. يفعله الشجاع برأيهم. أذن اكتشفت أنني شجاعة.. فعلت ما لا يستطيون فعله نعم، ألست شجاعة! ، بغرفتي أمارس طقوسي الخاصة. أولها: أَنْ أجَلْسُ بجواري ويجلس الكثير مني بجوار بعضهم بعضاً.. جميعنا نتحدث عَن "أنا" أحدنا يقفز من مكانه ويقول بائسه كعادتي الأخر يقول تبحث عَن منفذ والكثير مني يتحدثون عني أما عندما وصل الدور لي التزمت الصمت.. فأنا أعرفني جيدًا وأعرف ما أريد أريد رحمة الكريم أريد أن تتغلغل بصدري الطمائنينة، تتوقف كُل الطواحين اتصالح مع شخصياتي المتعدده عندما نجلس أنا وهَم نتحدث عن "البهجة والسرور" لا غير .. حُباً جمًا لـِ سعادتي أفتقدها كثيراً الأ تفتقدني!.. - صَفا قُصيّ

فرحاً بشيءٍ ما.. خَفيُ، لا أعلمه كُل الذي أعرفه أنني فرحاً. لأول مرة الفرح يستوطن مُقلتي ويستحوذ علي.. لأول مره أشعر أنني مُبهج حُباً موسعاً لهذا الشعور البعيد.. كُل البعد، عَن الجوى مُتيقن أنهُ مؤقت هذا الشعور لا يدوم طويلاً لي أَنا.. فقط أَنا.. أحلمُ به في منامي بقي حُلمي، إلى أن.. تحقق الأن وأخيراً أصبح واقعي من الأن فَـ صاعداً لا شيء يُزعجني مَنّ الأن أنا سعيد من الأن أنا أركض وأمزق حَزني أسقطه بالأرض يشحُ عَني وأنا أشحُ عَنه بَعدها.. سأركض واطيرُ وأحل شعري على حديقة مليئة بـِ "زهور الأوركيد" أصافح وأبتسم وأفرط بالضحكِ فَـ لا أحزن دموعي أأجلها الذي يسيل من أعيني فقط دموع الفرح لا غير.. سأملي نفسي بالسعادة سأفرط بها كما أفرط بالنبيذ سأسعدني.. - صَفا قُصيّ

النهاية تُعتبر البداية بوسط الزحام تبدأ العزله ظلام الليل هو الموطن "الصباح" وقت الصراخ بصمت الأصدقاء هُم خسارات فادحة الأحلام تبقى مُجرد أحلام الواقع هو المُر الحياة زائفة الموت هو المُنقذ لـِ نذهب إلى الهاوية.. - صَفا قُصيّ

يـا مَنَّ ذهَبَ والرُوحُ مُرافَقةً لهُ يـا مَنَّ بَعْدهُ ضَاقَتْ الحَيَاة وكلُّ الطَّرْقُ لَـمْ تُعَد نافعة يـا مَنَّ كانَ يرويني بدَل الماء، جعلتُ مُهجَتي تفارقني برَحِيلُك وُجُودَكَ الَّذي يسعدني غابَ عَني فما بالك بشعوريّ يـا وَتِيني؟ - صَفا قُصيّ