Amśterdam.

‏قال أحد الصالحين: ‏«ما دعوت الله شيئًا في صلاة الضحى إلا وأجابني إليه» أدناها ركعتين الله يرضى عليكم لا تنسون المرضى وموتاكم وموتى المسلمين من صادق الدعوات 🤎

لا تنسون من في غزة والسودان تذكروهم، اذكروهم

طيب الأطفال؟ كبار السن؟ واللي فاقدين عقولهم؟ والمرضى؟ والحيوانات؟ وينهم؟ وش اللي ممكن يكون حاسين فيه الآن؟ تساؤلات كثيرة، لا تتوقف، تفيض بداخلي

قلبي يوجعني، وفي حلقي غصة حاسه إني مو قادرة أكمل يومي طبيعي من بعد المجازر اللي حدثت للمسلمين في غزّة بالأمس

‏أرجوكم لا تملّوا الحديث عن فلسطين فلسطين ليست حرة بعد

حسبي الله على الصهاينة حسابًا عسيرًا يا رب انتقم منهم عاجلًا غير آجل أرنا فيهم يا الله عجائب قدرتك وشديد عقابك

«فقدت خفّتي في الحضور لذا أمارس هذا الغياب بكثرة…لم تعد الأماكن تسعني، أو أسعها»

«لا تأسرني صفة في أحدٍ قدر ما يأسرني صدقه، صدق الوجود، صدق المحبة، صدق السؤال، صدق الاعتذار، صدق الحزن، صدق المدح والثناء، صدق الفرح لا يأمن قلبي لشيء بقدر ما يأمن بصحبة الصادق»

‏«اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، إلا أن تكون القضية الفلسطينية فإنها تفسد الود كلّه لأنها ليست مسألة للرأي.»

‏«اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، إلا أن تكون القضية الفلسطينية فإنها تفسد الود لأنها ليست مسألة للرأي.»