187
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-27 kunlar
-630 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
U made me the happiest person ever since we meet even though u annoy me sometimes but you’re pulling the wife card so I can’t get mad hahahahaha
but srsly u always make me valid, u value my opinions and feelings, and respect my perspective and always ask me if i am uncomfortable or not . I AM ALWAYS COMFORTABLE AROUND U BCS IT’S U
"وتعرفُ وِدَّ المَرءِ في لَحظِ عينِه
وتَعرفُ عقلَ المرءِ حِين تكاتبُه"
ذات مرة أدركت أنّني
لم أحبّ من انتظرته لعامين
وفي اللحظة نفسها أدركت
أنّني أرغب في من فقدته توًّا
عقلي وقلبي ليسا على وفاق.
للحظة هم أصدقائي،
ثم ينغصون حياتي
للحظة أريد أمرًا، ثم أزهده تمامًا
للحظة أراني جميلة، ثم أكره تفاصيلي
للحظة أودّ لو فتحت عيني
على حقيقة العالم،
ثم أتمنّى لو أنّني عمياء.
أَ كُلَّما مَدَّ نحوَ النورِ أجنحةً… يزيدُه القيدُ بُعداً عن أَمانِيهِ؟
كَطَائرٍ وَرَقِيٍّ طِرتُ من يَدِهِ…بالخيطِ يُسقِطُه.. بالخيطِ يُعلِيهِ
هذي أنا.. لعبة في الصبح تؤنسه… في الليل تحضنه..في القبر تبكيهِ
روحي فِدَاهُ إذا ما الموت وَاجَهَهُ… ضَمَمْتُه ضَمَّةً بالجلدِ تحميهِ
وضَمَّني كَلِحَافٍ ما يَصُدُّ به…بردَ الشِّتاء وعند الصيف يَطْوِيهِ
إنْ زارَني لم أصدّقْ أنَّنِي معه… حَسِبتُني في سماواتٍ أُناجِيهِ
وخِلْتُني نجمةً والبدرُ يَنظُرُها… إنْ يقتربْ تنفجرْ ممّا تُلاِقيهِ
أخرجتُ كلَّ حصادي..بهجتي.. لُعَبِي… أعطيته كلّ حاجاتي لأُرضِيهِ
براءتي.. بسمتي.. صِدْقِي فَأَحْسَبُ مَنْ…أتَى بِصِدْقٍ بعضُ الصِّدقِ يَأتِيهِ
لكنَّهُ ما أَتَى إلّا لمِدْفَأَتِي… إلّا لِيفصِلَ دِفْئِي عن مَعَانِيهِ
ويَترُكُ الدّارَ والجُدْرَانُ باردة… والجوفُ خالٍ بلا وعدٍ يُواسِيهِ
هل خطَّ سطرَ فراغٍ كي ألوِّنَه… ويشرحَ الوهمُ لي ما كان يعنيهِ؟
لا، لم أجِدْ غير آمالي مُغلَّفَةً… بالبابِ مرميةً تبكي تُنَادِيهِ
يا للحماقة! يا للجهل! يا لسذا—جتي التي تلثم الخِذلانَ من فِيهِ!
كم مرّةٍ تبتُ عن ذُلِّي له غَضَباً؟… كم مرّةٍ عُدتُ بالأشواقِ أَبغِيهِ؟
كأنّ رِجْلِي ورِجْلِي قد تَآمَرَتَا… عليَّ إذ عكسُ ما أَنْوِيه تَنوِيهِ
وتَوبَتِي حولَ ذاتِ الذنبِ دائرةٌ… وكلّما أكملتْ شوطاً تُحيِّيهِ
ماذا فعلتُ بنفسي؟ من سَيَنْقِذُني…وكبريائي يُغَطِّي الجرحَ يُخفِيهِ
إنْ يسألوا: أ دَمٌ ذا؟ قال: بل كَرَزٌ…أصاب ثوباً قديماً سوف أَرْمِيهِ
وحاكَ لي من صَدَى الألحانِ أغنيةً…جديدةً جَهِلَتْ نجوى أَغَانِيهِ
فإنْ أُعَلِّ الغِنَا دمعي يُذَكِّرُنِي… بأَنَّنِي لم أَزَلْ سِرَّاً أُغَنِّيهِ
ماذا أقولُ لِمَنْ أشكو جريمتَهُ؟…ما لي دليل ولا ملموسَ أُبدِيهِ
العدلُ في الأرض للأجسادِ منتقمٌ….ويترك القلب لا قانونَ يحمِيهِ
ما لي سوى بعضِ آهاتٍ لأعزفَها… لحناً لمن أنَّةُ الجرحى تُسَلِّيهِ
إنْ فاضَ حُزْنِي يَخرجْ مثلَ أغنيةٍ… فَيُطرِبِ النَّاسَ ما في الصدرِ أَبكِيهِ
بعضُ الجمالِ كرومُ السُّكرِ تَخْضِبُهُ… وبعضُهُ طَعَناتُ الَخذْلِ تُدمِيهِ
ما كان يُبصَرُ لونُ الوردِ أحمرُه… حتّى تَفَجَّرَ جُرح فيه يُخفِيهِ
لا تهمسوا “كيف ذاك القبح ضيَّعَها؟”… حتى تَرَوا وجهَهُ..حتى أنادِيهِ
اخرجْ عليهنَّ يا قلبي ملاك هوىً… فذلكنَّ الذي لُمتُنَّني فيهِ
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.