- هَذيّان .
: مُفارقة مألوفة حين ﺄموت عليكَ لأعيش .
Ko'proq ko'rsatish14 046
Obunachilar
-824 soatlar
-427 kunlar
-19130 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
ذاته الذي أعطاك كل شيء بحب كان منطفئ من كل شيء دون أن يخبرك.
تساؤلات :
ماذا عن النظرة التي إسترقناها لبعضنا البعض
في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيّت بك
شيئًا أم وحدي من عُدت إلى الحياة ؟
Repost from - هَلوسه°
ليلة أمس رأيت حلمًا بدا وكأنه ذكرى،
لمحة عما كان يمكن أن يكون
إشارات متداخلة من حياة أخرى
حيث بدلًا من هذا كله
كنتَ لي.
الحياة كانت بسيطة بشكل مدهش
وكنا سعداء للغاية!
-لانج لييف
لم أكُن أبداً مُشكلة
كنتُ الحلّ
كنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئ كمدينة مهجورة
وآمن كبندقية خالية من الرصاص
كنتُ حنيناً ، كطفلة تُقبّل دُميتها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أم
وهي تدعي لأبناءها بحُبٍّ.
كنتُ الحُبّ!
لم يكن وداعًا فحسب
لقد أخذوا الطرق
والشوارع
والأغاني
وأرواحنا
وكل شيء
نحبه.
Repost from - هَلوسه°
وأعرفُ مدى سوء الأمر
ولكنَّي
لا أود أن أُدرك كلَّ شيء دفعةً واحدة
أَراكِ بِداخلي قُربًا عَمِيقًا وفي الأميالِ ما أقصاكِ عَني .
بعيدٌ أنا
عمّا كنتُهُ، وكم يبدو
لي مستحيلاً
أن أستعيدَ
ولو شيئاً بسيطاً
ذكرى حالمة أو
لحظةً ثمينة
من الأمسِ القريبِ
القريب جداً!