تفاصيل و موسيقى🖤✨ "

بتصير القصص أوضح لما تبطل تعطي كل شي عندك ، لما تقرر ما تكبر من الي قدامك لما تعطي الناس فرصة تقرر هي وين بتحب تكون بحياتك بهالطريقة ح تعرف إنو القصص كبيرة بعيونك أنت ، القصص حلوة لأنك اخترت أنها تكون هيك وقت تنسحب خطوة لورا ح تلاقي إنو ما كان في شي كبير ، مافي شي بيستاهل التضحية الانتظار الدموع التمسك بتكبر قيمة الأشيا و الناس على قد ما منحط فيها حب و دعم و طاقة على قد ما منعطيها من عمرنا و روحنا بس هي بلا هالأشيا غالباً بتكون غريبة بتكون ولاشي.. بتتأكد من هالحكي لما تطلع عالماضي و تشوف قديه في أشيا كانت ألك كل شي.. و اليوم هي غريبة ما بتعرف عنها شي..🦋 #دانيا_الخضري #Shaghaf 💙

رحلةُ الإنسان في الغَضب.. يكونُ الإنسانُ مُنشَغِلاً.. يسرحُ في التَفكير بالكَثير مِن الأشياء.. وهو يَسرح؛ بلا أن يَشعُر.. يبدأ بئرهُ بالامتِلاء.. كيف أحلُ المِشكلة؟ كَيف أنجح؟ أريد الاعتناء بعائلتي أريد أن أُدَبِرَ أموري.. لا أريدُ أن أفشل.. لا أريد أن أجرح أحداً.. وَ هوَ يسرحُ بالتفكير.. يمتلئ أكثر.. ماذا لو حصل ذلك؟ ماذا لو لم يحصل؟ وَ يمتلئ أكثر... يجُب أن أفعل ذلك.. يجبُ ألا أفعل ذَلك.. حَتى يُصبِحُ بئرهُ حَدَّ الامتلاء.. وهو يسرح في تَفكيره.. بلا تَعبير؛ ليخفي عمن حوله.. فيظنُ الجَميع بأنه "فارغ".. فهو يسرحُ فَقط بدون مشاكل.. فتحطُ مُشكلة.. مشكلة صَغيرة بحجم فراشة.. لكن البئر امتلأ.. فيطفُ.. و ينفجر.. ماذا يرى الجَميع؟ أن مُشكلة بحجم الفراشة قد ملأته.. و أغضبته... ولكنها لم تكن أبداً ولو لمرة واحدة؛ مشكلة بحجم فراشة... و إن ما خَفِيَ أعظم.. مامن شعور يدعى الغَضب.. هو انفجارُ التراكمات.. هوَ لحظة فَوق ألف لحظة.. وزنٌ لا يكادُ يُحتمل.. ما مِن إنسان غاضب.. بل مُتراكم.. د.فرانسوا داراني

عندما كنت صغيرة تمنّيت كثيرًا أن تنقضي الأيام وأن أكبر بسرعة، لكنّني لم أتمنى يومًا أن أكبر للحدّ الذي أرى فيه والدي شيخًا ضعيفًا، تخونه يداه وهو يحمل فنجان القهوة، فيقع منه وينكسر، وينكسر معه قلبي. لم أشأ أن أشهد يومًا تنقلب فيه الأدوار فتكون مَهمّة إصلاح أعطال المنزل مسؤوليتي ملاحقة الفواتير ومهام الدفع الاهتمام بشؤون إخوتي الصغار تنظيم جداول الدّواء شراء الحاجيّات رمي القمامة وصولًا إلى أبسط المهام، حل عُقدة كيس الخُبز! لم أشأ يومًا أن أرى أمّي الفتيّة امرأةً هزيلة، سعيدة نادرًا وصامتة غالبًا لا تريد شيئًا سوى أن نكبر لكنها لا تعلم أنّنا كبرنا كبرنا كثيرًا أكثر من اللازم. 🖤🥀" _بتول الجاجة

الخميس هو يومي المفضل من أيام المدرسة، بوقتا كان السبت دوام والعطلة إلها قيمة؛ الحصص أقل والصرفة عالبيت أبكر. بقدر اقعد عالأرض بالفرصة طالما الصدرية رح تنغسل تاني يوم. كنت اركض عالتلفزيون لحط سبيستون حتى قبل ماغسل إيدي، هاليوم هو فرصتي لأكل بالصالون واحضر "كونان" كنت انبسط بالساعة الزيادة اللي فيني اسهر فيها للعشرة المسا، كان عندي هوايات مختلفة عن بقية أولاد الحارة.. بأيام الصيفية كنت نط عالمستطيلات "لعبة الحجة"، ولاقي ماما عم تناديلي.."صرتي صبية يابنتي مابصير تركضي مع الصبيان هيك". وأحياناً اطلع عالبيت بعد شد الشعر، وياما خليت أهلي يدوروا علي لأنو صار عتم وعم العب ونسيانة حالي. وكان فيني حط موناكير لو جلغمت حالي لأن أساساً مافي مدرسة تاني يوم. بس بالشتوية غرامي حط المريول وبلش ارسم بالألوان المائية واقرأ قصص، حتى لما اتعاقب كانت تتصادر قصصي لأن هي الشي الوحيد اللي متعلقة فيه. كان عندي ساعات متاحة لاقدر العب أتاري "ماريو"، موسيقتو لحالا تفرفحلي قلبي. حط كاسة الحليب والميلو وبلش اقتل البطات. بوقتا الجيران كان عندن كومبيوتر...واتعلمت منيح عالرسام ارسم بيت وطريق طويل وقول "هي حياتي". بدوام الصبح كان عندي الحرية ارجع من المدرسة وانزل عالمركز الثقافي استعير كتب...بوقتا كنت صف خامس ماكنت أعرف شو العناوين اللي بحبا، اختار حسب الغلاف...شي افهمو وشي اتفاخر فيه بس إني خلصت قراية ٢٥٠ صفحة. كنت روح اسمع بيتهوفن بس مع إحساس بالملل أنو هيك وبس مافي غنية وكلمات. الخميس كان يوم العيلة، نجتمع جنب منقل ونحكي سوا وكل واحد عينو بحديث التاني وأم كلثوم عم تغنّي "ياحبيبي لاتسل أين الهوى". والمسا تطلع مسلسلات حلوة كان مسموح احضر حلقة وحدة...أهل الغرام والفصول الأربعة ومبروك.. بهديك الفترة أي حدا بيسألني عن عمري كنت زيد سنتين وكان طولي بيسمحلي بهالشي...كان عندي رغبة صير كبيرة واسأل دايما كيف حيكون شكلي بس صير بالعشرين، كنت احلم بحياة مابتشبه هالحياة، وكان عندي أمل أنو سأصير يوماً ما أريد....ولهلق بكل مرة بتعب من هون بهرب للمشاهد اللي تخيلتا. كانت الأحلام إلها قيمتا والحياة كمان.💔 #رهف_اسطنبلي

الأشخاص اللي بقيوا بالقناة رغم قلة النشر ، والمحتوى العشوائي ، أنتوا بالذات بحبكن كتيير 🥺♥️ " I Love You So Much 🫂🖤,,

يمكن هي من أكثر الأوقات اللي كنت بحاجة أسمع فيها صوت المطر حتى لو كم دقيقة ، لدرجة عم حسها مواساة من السما لإلي. فكرت حالي عم أحلم لأقوم ركض عالشباك وأستنشق ريحة التراب بعد المطر .🤍🌧"

الوقت فات .. 🖤🎵" Amir Eid