cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

مَــلاذّ ..

أكتُب كَي لا أُُجنّ .. هُنا المَلاذّ. @malath5wbot

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
3 235
Obunachilar
+124 soatlar
-27 kunlar
-1530 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

طال الحديث عن تهديد الاحتلال لـ شَنّ عملية عسكرية على رفح، ظنّ البعض أن ذلك مجرد ورقة ضغط على المقاومة للتنازل أثناء المفاوضات، وظنّ آخرون أن العملية البرية آتيةٌ لا محالة، وهنا بدأ كابوس النزوح، أين سنذهب، ماذا سنحمل معنا وماذا سنترك خلفنا، هل سنجد ما نحمل عليه أغراضنا أم لا، والكثير الكثير من الأفكار والمخاوف! بدأت العملية بتحذير المناطق الشرقية من رفح، ولم يتسنى لهم أخذ أي شيء، نجوا بأرواحهم فقط! ومنذ ذلك الوقت بدأنا بالاستعداد، حزمنا كل ما يلزمنا وانتظرنا اللحظة التى يكون فيها لزاماً علينا أن نغادر، صباح يوم السبت الحادي عشر من أيار تم تحذير المنطقة المجاورة لنا -والتي كانت قد خلت من كل ساكنيها قبل التحذير خوفاً أن يحدث لهم ما حدث لسكان شرق رفح-! الآن شعرنا بالخطر يقترب منا فعلاً، حزمنا ما تبقى من أغراضنا، واستودعنا الله بيتنا وما تبقى فيه مما نملك .. يسر الله لنا سيارة للنقل لكنها لا تتسع لنقل أغراضنا ونقلنا أيضاً، لذلك قررنا أن نذهب مشياً على الأقدام، إلى الوجهة التي لا نعلم ما ينتظرنا فيها! موقع حطين في مواصي مدينة خانيونس، مساحات واسعة من الأراضي والتلال الرملية، قررنا أن نتخذه مأوى لنا، كان قد سبقنا إخوتي إلى هناك قبل أيام لحجز مكان ووضع علامة حتى لا نفقده! بقي والديّ وإخوتي الصغار ينتظرون سيارة النقل، وبدأنا نحن المسير بصحبة أقارب لنا ليدلونا على المكان، مشينا ما يقارب الساعة والنصف في طريق قد ازدحم بالنازحين الذين فرّوا من الموت إلى المجهول! رغم ألم مشهد النزوح إلا أننا وجدنا سبيلاً لنستمتع بالطريق عبر الكثبان الرملية والمزارع ومنظر الأبراج السكنية التي ظلّت صامدة في مدينة خانيونس بعد معارك استمرّت أربعة شهور وخلّفت ورائها دمار وخراب دون أي أهداف مزعومة، بل تجرّع الاحتلال الذل على يد رجال المقاومة المجاهدين، مشينا وكل دعائنا أن يا رب اجعل رفح أكثر إيلاماً للصهاينة، واجعلها مقبرتهم يا الله يا الله! وصلنا المكان، بدأت تُقام فيه الخيام هنا وهنا، كل من وصل يعمل على قدم وساق ليجعل له مأوى قبل حلول المساء، بقينا في مكان نزوح أقارب لنا والذين وصلوا قبلنا بـ يومين، وبدأ والدي وإخوتي بتجهيز المكان لنا! حلّ المساء ولم ينجزوا إلا القليل، لذلك قررنا المبيت في غرفة صغيرة قام ابن عمي بتجهيزها، غرفة صغيرة من الخشب وألواح "الزينجو" لا سقف لها بعد! قضينا ليلتنا الأولى تحت سماء مرصعة بالنجوم تزاحمها غيمات بيضاء وهلال مُنير. نمنا بعمق، لا أعلم سبب ذلك هو التعب أم أننا شعرنا بالأمان لأننا وصلنا هنا، لكنها كانت ليلة هادئة بها شيء من الطمأنينة! رغم الصعاب وشحّ الماء ومشقة الحياة إلا أن لسان حالنا أن الحمدلله الحمدلله الحمدلله الذي يسر لنا طريقنا واستطعنا الوصول هنا جميعاً وما زال لُطف الله يضمنا ويربط على قلوبنا، فـ الحمدلله ملئ كل شيء 💙.
Hammasini ko'rsatish...
- اليوم الأول بعد الـ٢٠٠ من الحرب على غزة : ‏"هناك قوة خارقة اسمها "اليقين بالله" نتخطى بها أزماتنا، ونستمر في الدعاء حتى لو كانت كل الأبواب مغلقة والظروف ليست ميسرة وكل الأسباب توحي بعكس ما نتمنى لكننا على يقين أن الله سيصلح كل شيء في الوقت المناسب، ولأننا نؤمن بالله وتدبيره، فاللهم اجعلنا ممن يؤمنون بقدرتك، ويطمئنون بجوارك." -
Hammasini ko'rsatish...
اخترت أن أوثق الرحلة بالكلمات مع أنها تعجز عن وصف المأساة. لكنها ربما تنطلق لتخاطب الروح ؛ ربما؟ لا أدري. ❝ هذه هي بعض كلمات الطبيب الأردني بشار الزغول الذي يدوّن -على صفحته الفيسبوك- جزءًا مما يعيشه منذ غادر الأردن ووصل إلى غزة، رغم أن ما يخبرنا به لا يأتي معشار الواقع الكارثي في غزة، إلا أنني لثواني شعرت أنني أقرأ أحداث خيالية لا يمكن أن تكون حقيقة!! ما خفي أعظم وأدهى وأمرّ! بلغنا قليل مما حدث ويحدث لكن لا يسعنا إلا مشاركته فذلك أضعف الإيمان. للقراءة من هنا 🔻 -
Hammasini ko'rsatish...
- ‏( ومن تقَرَّب إليَّ شِبراً، تقَرَّبتُ منْه ذِراعاً، ومَنْ تقَرَّب مني ذِراعاً، تقَرَّبت مِنْه باعاً، ومن أَتاني يَمْشِي أتَيتُهُ هرْوَلَة ) فاستمسك بالعبادة ولو كنت مقصراً، و استعن بالله ولا تعجز، و لا تخلع عن نفسك سترة العبادة مهما اعتقدت أنها مرقعة! -
Hammasini ko'rsatish...
- ‏"بحاجة إلى إمدادات لا مُتناهية من الطمأنينة" -
Hammasini ko'rsatish...
- ‏"لكنك في النهاية مؤمن، والإيمان وسيلتك الوحيدة لجعل كل الأشياء هيّنة عليك"
Hammasini ko'rsatish...
- ‏اللهمَّ الراحة إن بات كلُّ شيءٍ ثقيل!
Hammasini ko'rsatish...
- هلّت نسمَات الشهر الكريم، جاءَ رمضان لِيمسح على القُلوب، تغمرنا سعادة أن الحمدلله الذي بلغنا إياه سعادة تشقّ طريقها وسط الألم والمعاناة والفقد والخوف والكثير الكثير من الخذلان! الحمدلله الذي بلّغنا رمضان، الحمدلله الذي كتب لنا عمراً لنعيشه مرة أخرى! فـ اللهمّ كما بلغتنا شهرك الفضيل بلّغنا نصرك الذي وعدت .. اللهمّ أنزل علينا السكينة والأمن والأمان واجعل الآتي برداً وسلاماً على غزة! رمضان مُبارك، وكل عام وأنتم بخير 💙 -
Hammasini ko'rsatish...
- "سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ"
Hammasini ko'rsatish...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الحمدلله احنا بخير .. حبيت أطمنكم غيابي عن القناة لإن فش كهربا نشحن جوالاتنا ولا في نت بمنطقتنا .. لسه ب بيتنا الحمدلله، لإني من مدينة رفح (جنوب القطاع) يلي مُفترض إنها آمنة كما يزعم جيش الاحتلال، لكنه جيش كل حديثه أكاذيب، لدرجة بأول دقائق انتهاء التهدئة صباح الأمس بلشوا قصف عنيف في رفح في كذا مكان والقصف استهدف بيوت على رؤوس ساكنيها، الناس كانت لسه ما صحيت من النوم، وكل الأماكن مناطق مكتظة بالسكان، في مخيم، وسط السوق، حي سكني .. وطبعاً ليس بجديد أن تكون هذه أهداف أجبن جيش في العالم، ومهما زادت غاراته المسعورة ومهما دمّر ومسح ملامح الحياة بغزة، مش حيقدر يمسح هزيمته وهشاشته وعجزه أمام جنود المقاومة، التاريخ لن ينسى .. لن ينسى غزة التي وقفت وحيدة في وجه أعداء الله وعلى مرأى ومسمع من العالم كله، لكننا نردد دائما حسبنا الله ونعم الوكيل! الرحمة والقبول للشهداء .. الشفاء العاجل للجرحى .. الثبات والتسديد لمقاومتنا .. الحرية لأسرانا البواسل .. الصبر والسلوان لكل من فقد .. والثواب وأجر الرباط لمن بقي حيّ .. اللهمَّ آمين.
Hammasini ko'rsatish...