°• غِراس الأُترج 📚🌿 •°

•• "مُخيف أنَّني ما عُدتُ أنَا التِّي كُنت عليها من قبل أنَّ وجهِي الذِّي كان مُعتركَ حياة باتَ مقبرة !" سارة عليوان

•• ”وبدأ تنافس الصالحين بكثرة الصلاة على النبي ﷺ، فلا تجعل نصيبك منه قليل، وتذكر أنًّ بكل صلاة على النبي ﷺ يُصلِّي الله عليك بها عشرًا، وترفع عشر درجات، ويُحط عنك عشر خطيئات“. 🌿❤️

- • ذكر الحافظ ابن كثير في تاريخه : " أن أحد المسلمين زمن السلطان الظاهر بيبرس كان يجاهد غازياً على فرس له، وكان من عادة فرسه النهوض والإقدام والسير للميدان؛ وفي أحد الأيام طلب من فرسه الإقدام فتأخر! فأخذ يضربه وكلما يضربه ليتقدم إلى العدو تأخر وتراجع، فعجب من ذلك ولما فكر في السبب عرف أنه كان قد اشترى لفرسه علفاً بدرهم زائف" • وحكي أن بعض المسلمين حاصروا حصناً من حصون الكفار ، فاستعصى عليهم فتحه، فقال أميرهم : "ما تأخر الفتح عليكم إلا لسبب فانظروا ماذا ارتكبتم من البدع ، أو تركتم من السنن" فنظروا ، فإذا هم قد أهملوا سنة وخالفوها - فانظر هذا التأثير في ترك سنة من السنن ، وقس عليه تأثير ارتكاب المحرمات ، وانتهاك الحرمات . 🌿📚 مصارع الأشواق

•• يا حنينَ الشوقِ في قلبي تَصَبَّر. 🍂

- آخرُ يومٍ من أيامِ التشريق، فلا تبرحوا حتى تتزودوا من التكبير والتهليل والتحميد، فهي أيامٌ عظيمة، والأجر فيها عند الله عظيم. 🍂

•• لا يَبرحُ الدعاء مَن وَثق بالله، وأيقَن بالإجابة. 🍂

•• - أقبلَ علينا يومٌ عَظيم، يُرجى فيه قَبول الدعاء ورَفع الأعمال عند الله، رُويَ عن النبي ﷺ أنه قال: "إنّ أفضل الأيام عند الله يوم النحر ثم يَوم القَر" - ونُقل عن بعض التابعين قول: "وهذا اليَوم هُوَ مِن أعظمِ الأيَّام عند الله والدُّعاء فيهِ لا يُرَد" - وقد نقل في لطائف المعارف أن أبو موسى الأشعريّ رضيَ الله عنه كان يخطب يوم القر فيقولُ: "بعد يومِ النَّحر ثلاثةُ أيام، الَّتي ذكَرَ الله الأيَّامَ المَعدودات لا يُرد فيهن الدُّعاء، فَارفعوا رغبتكم إلى الله عزّ وجلّ" فاغتنموا هذا اليوم، لتظفروا بفضله. 🍂

•• قال الحافظ بن رجب رحمه الله: «‏العيدُ هو موسم الفرح والسرور، وأفراحُ المؤمنين وسُرورهم في الدنيا إنَّما هو بموﻻهم، إذا فازوا بإكمالِ طاعته، وحازوا ثوابَ أعمالِهم..». ‏- لطائف المعارف (٤٧٩)

- قال ﷺ : «يا أبَا بَكر! إنَّ لِكُلِّ قَومٍ عِيدًا، وهَذا عِيدُنا» كلّ عامٍ وأنتُم ترفلون فِي حُلل النُّعمى؛ ولا زَال الحُبور مُحتفًّا بِكم، والجَذِل ملتفًّا حَولكم. أجَاد اللّٰه لكُم نِعَمه سابِغات، وأزلفَكم إلَيه بالطّاعات، وأفَاض بجُودِه علَيكم القُربات، وسَقاكُم اللّٰه ريّ القَبول، ومضَاعَفة الأجُور، وجعَل عِيدكم أبرَك الأعيَاد. ||🕋

•• أُحِبُّ إذا ما امتَنَّ الله علينا بِخَصيصة أن نَتبَعها بشُكره، وأن لا نُطفِئ فينا وَقودَ العَزمِ المُنبَعِثِ منها كُنا بالأمس وُقوفاً بين يديه ندعوه ونتوسل إليه ليجيب مطلبنا، أَمَا وقد وَفّقَنا فَحريٌّ بنا أن نُريِه من أنفسنا خيراً ونُظهِر أثرَ تلك النفحات، فإذا جَنَّ الليل لا نَغفل عن قيامه والوِتر فيه ولو بالقليل. 🌿❤️