ثقافة دينية

الشهيد السعيد: 🌾 قاسم عفيف سقلاوي 🌾 👇بعض الأمور التي يمكن أن نقوم بها كلما ارتقى منا شهيد: https://t.me/Religiousculture/3326

*يسرّ مجموعة التعليم المنزلي دعوتكم لحضور لقاء حول* 🔸 *تجربة تعليم منزلي في لبنان*🔸 📖 شاركونا اللقاء الحواري حول التعليم المنزلي مع *الدكتورة أميمة عليق (كاتبة وأستاذة جامعية ومترجمة ومؤلفة كتب للأطفال)* 👈🏻 فما هي الأسباب التي دفعتها لهذا الإختيار؟ 👈🏻 كيف كان التحضير المسبق؟ 👈🏻 ما هي العقبات التي واجهتها؟ 👈🏻 ما هي النتائج ؟ ⏰الزمان: الثلاثاء ٢١ أيار، الساعة ١٠ صباحاً توقيت بيروت. عبر برنامج _Zoom_ 🔸🔹🔸🔹🔸 🖋مجموعة التعليم المنزلي في لبنان المجموعة تحت إشراف مجموعة من الأهالي المهتمين بعالم التربية والتعليم والصعوبات التعلمية ‏𝑯𝒐𝒎𝒆𝒔𝒄𝒉𝒐𝒐𝒍𝒊𝒏𝒈 𝒊𝒏 𝑳𝒆𝒃𝒂𝒏𝒐𝒏 🇱🇧 𝑰𝒏𝒔𝒕𝒂𝒈𝒓𝒂𝒎 https://instagram.com/homeschool.lb?igshid=YmMyMTA2M2Y= 𝑾𝒉𝒂𝒕𝒔𝑨𝒑𝒑 https://chat.whatsapp.com/Ei1NArkIhFzHv8l5c8ln1x 𝑻𝒆𝒍𝒆𝒈𝒓𝒂𝒎 https://t.me/homeschoolinglebanon 📚

الشهيد السعيد: 🌾 ميلاد عدنان الحجيري 🌾 👇بعض الأمور التي يمكن أن نقوم بها كلما ارتقى منا شهيد: https://t.me/Religiousculture/3326

الشهيد السعيد: 🌾 حسين علي علي حسن 🌾 👇بعض الأمور التي يمكن أن نقوم بها كلما ارتقى منا شهيد: https://t.me/Religiousculture/3326

الشهيد السعيد: 🌾 محمد عباس عباس 🌾 👇بعض الأمور التي يمكن أن نقوم بها كلما ارتقى منا شهيد: https://t.me/Religiousculture/3326

■ تاريخ الثورة الإسلامية حافل بالكثير من الشخصيات العظيمة والبارزة صاحبة التأثير الكبير ليومنا هذا في مختلف المجالات. لعل أبرزها الدكتور مصطفى شمران القائد والمناضل، والعارف والأديب الذي كان يحظى باستعداد وذكاء كبيرين، وحتى كتاباته تحكي عن لطافة روحه وعرفانه، ويمكن وصفه بأنه أحد شخصيات الطبقة العلمية للثورة. اتبع الرابط التالي عبر موقع المعارف الحكمية للتعرّف أكثر على الدكتور شمران: https://maarefhekmiya.org/16670/shemran/

الشهيد السعيد: 🌾 رائف عبد النبي مليجي 🌾 👇بعض الأمور التي يمكن أن نقوم بها كلما ارتقى منا شهيد: https://t.me/Religiousculture/3326

الشهيد السعيد: 🌾 عباس مهدي مهدي 🌾 👇بعض الأمور التي يمكن أن نقوم بها كلما ارتقى منا شهيد: https://t.me/Religiousculture/3326

✨ لا فائدة من البكاء إلا... 🌹 الشهيد إبراهيم رئيسي مزيد من المقاطع ضمن هاشتاغ "ستايتوس" على قناتنا: t.me/MaarakaKamila/2654

لم يهدأ السيّد إبراهيم رئيس‌الساداتي (المعروف بإبراهيم رئيسي) منذ أربعين عامًا، أفنى عمره في خدمة الإسلام والجمهوريّة وشعبها. منذ أيّام الجبهة، إلى المراكز المختلفة في الدولة، إلى العتبة الرضويّة، إلى القوّة القضائيّة ومكافحة الفساد، إلى رئاسة الجمهوريّة. الرئيس الذي سمّى حكومته "حكومة الشعب"، والذي ذكّر المسؤولين مرارًا أنّ وظيفته وإيّاهم هي خدمة الناس، كان قوله مطابقًا لفعله. لم يجلس في مكتبه في طهران، ٤٧ وأربعون سفرًا داخليًّا لمتابعة أوضاع الناس عن كثبٍ وافتتاح المشاريع واللقاء مع أفراد الشعب واستماع الشكاوى والملاحظات. أبلى بلاءً عظيمًا في الإدارة والاقتصاد ودعم المشاريع الخاصّة وغيرها. في لقاء الإمام الخامنئيّ دام ظلّه مع حكومة السيّد رئيسي قبل أشهر، قال إنّه كان يقدّم الدعم لكلّ الحكومات على اختلافها، أمّا هذه الحكومة فإنّه يقدّرها ويشيد بها ويثني عليها، بسبب الإنجازات التي حقّقتها حتّى الآن. هذا الرئيس، الخادم المخلص للإسلام وأهله، استحقّ بجدارةٍ أن يختم حياته بالشهادة. ووفّقه الله أن يقدّم روحه في طريق أداء التكليف والعمل من أجل المستضعفين، ليلتحق ببهشتي ومطهّري ورجائي وباهنر والقاسم والرفاق السابقين. ستبقى راية الجمهوريّة عزيزةً خفّاقةً بإذن الله، ولن يهتزّ هذا البناء العظيم الذي أسّسه الخمينيّ ويقوده الخامنئيّ، برعاية صاحب العصر والزمان عجّل الله تعالى فرجه.. وبحسب التعبير الإيرانيّ: "این کشور صاحب دارد" (هذا البلد له صاحبٌ) ❤️