رسالة | Message 💌
﴿ يُدَبِّرُ الأَمرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الأَرضِ ﴾ @mo4h4 https://instagram.com/mo4o4
Ko'proq ko'rsatish4 526
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-157 kunlar
-5830 kunlar
Post vaqtlarining boʻlagichi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Find out who reads your channel
This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.Nashrni tahlil qilish
Postlar | Ko'rishlar | Ulashishlar | Ko'rish dinamikasi |
01 أعلمُ أنها ضاقت هذه المرة
ولكن، عند الله المتّسع | 140 | 0 | Loading... |
02 كم مرةٍ شقيتَ وهداك؟
كم مرةٍ جُعتَ وأطعمك،
كم مرةٍ عطشت وأسقاك؟
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك،
وكم مرةٍ استوحشتَ وآنسك؟ | 181 | 0 | Loading... |
03 يا نجم
كيف يخفى على اللهِ أمرك! | 222 | 0 | Loading... |
04 فيخبرُك الله:
﴿ وَما يَخفى عَلَى اللَّهِ مِن شَيءٍ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ ﴾ | 259 | 1 | Loading... |
05 ﴿ رَبَّنا إِنَّكَ تَعلَمُ ما نُخفي وَما نُعلِنُ ﴾
تحملُ همًّا ثقيلًا!
أثقلتك الحياة وأعجزتك همومها، وضعُفت قواك حتى أصبحتَ لا ترى مخرجًا ولا سبيلًا ...
حتى أصبحتَ تقفُ أمام نفسك والعجزُ يملؤها ثم تقول: "يارب، أنت من يعلم!" | 299 | 0 | Loading... |
06 الجميل جدًا في الإيمان
أنه من آمَن أمِن | 303 | 1 | Loading... |
07 والأمر حين تستودعهُ الله، يفر من ضعفِ حيلتك إلى أمنِ رعايته | 339 | 2 | Loading... |
08 الله يسمعُ النداءات، وهوَ يُلبّي الحاجات | 380 | 0 | Loading... |
09 إنت خايف وقلقان، وربي يدبّر أمرك بشكل مستحيل تستوعب جماله | 407 | 2 | Loading... |
10 قد يتغيّر كل شيء في لحظةٍ عابرة، قد تتبدل مسارات الحياة، , قد يأتي كل ما تمنيته في لمحة , فلا تُقيّد نفسك بحدود "كيف" و"مستحيل" و"صعب" ولا تفكر في كيفيّة الفرج , فإن الله سبحانه إذا أراد شيئاً هيّأ لك أسبابه بشكلٍ لا يخطر على بالك , وأتى به إليك بـ كن فيكون | 439 | 1 | Loading... |
11 أقدار الله كلها خير ولو أحزنتك | 447 | 0 | Loading... |
12 إن الله لا يبتليك بشيء إلا وبه خيرُ لك | 475 | 1 | Loading... |
كم مرةٍ شقيتَ وهداك؟
كم مرةٍ جُعتَ وأطعمك،
كم مرةٍ عطشت وأسقاك؟
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك،
وكم مرةٍ استوحشتَ وآنسك؟
فيخبرُك الله:
﴿ وَما يَخفى عَلَى اللَّهِ مِن شَيءٍ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ ﴾
﴿ رَبَّنا إِنَّكَ تَعلَمُ ما نُخفي وَما نُعلِنُ ﴾
تحملُ همًّا ثقيلًا!
أثقلتك الحياة وأعجزتك همومها، وضعُفت قواك حتى أصبحتَ لا ترى مخرجًا ولا سبيلًا ...
حتى أصبحتَ تقفُ أمام نفسك والعجزُ يملؤها ثم تقول: "يارب، أنت من يعلم!"
والأمر حين تستودعهُ الله، يفر من ضعفِ حيلتك إلى أمنِ رعايته
إنت خايف وقلقان، وربي يدبّر أمرك بشكل مستحيل تستوعب جماله
قد يتغيّر كل شيء في لحظةٍ عابرة، قد تتبدل مسارات الحياة، , قد يأتي كل ما تمنيته في لمحة , فلا تُقيّد نفسك بحدود "كيف" و"مستحيل" و"صعب" ولا تفكر في كيفيّة الفرج , فإن الله سبحانه إذا أراد شيئاً هيّأ لك أسبابه بشكلٍ لا يخطر على بالك , وأتى به إليك بـ كن فيكون