رُوحْ سَـماويَّة • Heavenly spirit
قَلبُّ العَاشِقِ لا يَموت.. _شَمّران. @soul_313bot || ٢٠٢٠/٤/١٠ ~ قَناة الصَوتِيات @mahdi3i3fatima
Ko'proq ko'rsatish1 130
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-17 kunlar
-630 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
00:12
Video unavailableShow in Telegram
يا رَحمةَ اللهِ الواسعة..
IMG_7448.MP44.33 MB
Photo unavailableShow in Telegram
قست القلوبُ فلم تمِلْ لهدايةٍ
تبًا لهاتيكَ القلوبِ القاسيه!
- من كتاب: المَلهوف علىٰ قتلىٰ الطُّفوف.
Repost from وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى.
مِن وَصيةِ الإِمَامِ الرِّضا (عَ) لرَّيان ابنَ شَبيب:
يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ سَرَّكَ أَنْ تَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَا ذَنْبَ عَلَيْكَ فَزُرِ الْحُسَيْنَ ( عليه السَّلام ).
المصدر: وسائل الشيعة.
Repost from نِدَاءُ لَبَّيْكَ.
وليلًا اعتادت ريحُ المَدينة أن تحملَ أشواقَ العليلة عليها السَّلام لوالدها الحُسَيْن عليه السَّلام، فتخبرهُ بما فعلَت بها فُرقته، وكيفَ تغرّبت بعده كالغريبِ عن وطنه وهي في وسطِ موطنها
لكن في احدىٰ الليالي أو الأيّام، جاءَ الردُّ من كربلاء علىٰ هذهِ الأشواق بهيئةِ طائرِ الغُراب مُلطَّخًا بدمِ الحُسَيْنِ عليه السَّلام، فعلمت مقتله..
يقول الشاعر السيّد عبد الخالق المحنّه:
يابوية وعيونك تراويني صُور
كلّ صُورة أشوفك بيها مَگطوع النَّحر
يابوية أرحم حالِتي وأجل السَفر
بعيونك أنظُر عَمي يوگع إعله النَّهر
وحدك تِظَل مِن ينصرع راعي العَلم
وتعاين زنوده وتصِيح مِن الألم
ماتغمض عيني النِبَت بيها السَّهم
زينب تشوفَك مِن تعاود ع الخِيَم
وأنتَ حاير..
- نِدَاءُ لَبَّيْكَ.
Repost from نِدَاءُ لَبَّيْكَ.
وفي الثاني من مُحرَّم الحرام، نزلَ مولانا أبي عبد اللّٰه بأرض كربلاء، غريبًا عن وطنه وأهله، قلَّ ناصِرهُ وكثُرَ عدوّه، تاركًا فرض الحجّ مؤديًا فرض الجهاد، وكما تضجُّ مكّة بالحجيج فقد ضجَّت خيامهُ بالبكاء عليه وعلىٰ غربته، مُعلنةً عليه الحداد ساكبةً عليه درَّ العين، وليتَ ذلكَ ردَّ شيئًا مما قد كُتبَ عليه، إلَّا أنَّهُ أمرُ اللّٰه الَّذي وعده..
- نِدَاءُ لَبَّيْكَ.
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.