أبريِـل'

قال: "لديها ثلاثة معجبين! يغازلونها، يهدونها ، يهتمّون بها.. وتأتي إلي! ينتظرون الليل.. أحدهم يتثاءب ويقاوم النعاس وآخر يكتب قصيدة وثالث يرسم عينيها... بينما هي جانبي! لديها ثلاثة معجبين... الأول يتأنق لساعة كاملة والثاني يرتدي ربطة العنق والثالث يشتري بدلة جديدة كل يوم.. وانا اتأخر كل يوم في البحث عن حذائي الممز*ق عندما تكون هي تحت المنزل! ضحكت ذات مرة... كان الأول كاتباً تغزّل بضحكتها في نص مدهش... أما الثاني شاعراً كتب قصيدة كاملة يصف ضحكتها! والثالث رساماً تكفّل برسم وجهها تلك اللحظة وهي ضاحكة.. وانا صامتاً هناك.. تركتهم وجاءت إلي! تساءلوا ماذا فعلت أنت؟ فقلت : أنتم تقدسون ضحكتها، لكن أنا من يجعلها تضحك."🍂

"لم أتعافى، لقد أُجبرت على تخطي كل شيء."

وصَفَ مَحمود دَرويش الحزن قائِلاً : تهرُبُ مِنْ ساحَةِ حَربٍ ضَيّقة إِلىٰ مَلجأ غٕير مَوجود."

«إنّ أعظم ما يتواجد في سجية شخص ما؛ كونه حنوناً».

أكبر غلط نرتكبه بحق أولادنا أن نحرص على تربيتهم بسلام وسكينة وهدوء ، ونعتقد أن إبعادهم عن هموم الحياة هو الواجب والأساس، على العكس تماما لأننا إن فعلنا ذلك فإننا نجعلهم مؤهلين للصدمات غير قادرين على احتمالها نفسياً واجتماعياً لسبب بسيط وهو أن الحياة ليست كذلك، الحياة مجبولة على الصراع والتعب والمواجهة والمشاكل قال تعالى: ( لقد خلقنا الإنسان في كبد) فاستعداد الإنسان لهذا الكبد والمواجهة وتحمل المسؤولية وتأمين لقمة العيش منذ الصغر يجعله أقدر على تنمية قدراته لمواجهة المشاكل والمصاعب ، وأقدر على تقبل واقع المد والجزر في الحياة ، وأكثر سعادة في مساحات السلام المؤقتة التي ينالها بين استراحات الحرب التي يعيشها، وسيبقى يعيشها حتى النهاية. الأصل في الحياة التعب والضنك والتعب والاستثناء هو الراحة والسلام، فدربوهم على مواجهة الأصل ليكونوا أكثر واقعية وتقبلا للحياة والاستمتاع بما هو استثناء سهير أومري

{وبالأسحار هم يستغفرون} ✨ استغفرالله العظيم الذي لا إله إلّا هو الحي القيوم لي ولوالديّ وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ❤️‍🩹

في القطار تبادلنا المقاعد ، كنتِ تريدين النافذة وكنت اريد أن اطل عليكِ #محمود_درويش

‏" أنا دائما أستغني فلا تثق بي أبدًا مهما بدوتُ لك مُهتم، فإن يدي لا تُلوى، وقلبي لا يهان، وأنا لا أسقط، فلا تراهن على قلبي أبداً ."

اسؤ جريمة عملتها في حق نفسي هي إني ضيعت وقت كبير جداً في التعايش مع أوضاع أنا مش قابلها لمجرد إني متخيل أن مفيش بدائل أو لأني خايف من البدائل ، اسف لنفسي اني اجبرتها تعمل حاجه مش عايزاها عشان ترضي حد هو مش ف دماغه إني جيت علي نفسي عشان ارضيه ، أسف لنفسي جداً إني دخلتكم في حياتي.

الله دائمًا يضعكَ في الأماكن التي أنتَ أهل لها.