cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

حسّ سليم

Reklama postlari
7 176
Obunachilar
+324 soatlar
+507 kunlar
+12830 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

البعض في كل الأحوال حتى لو ضرب بمدفع وبترت رجليه ويديه وفقئت عينه وتهشم نصف دماغه، سيقولون مسرحية، ردة فعل غريزية عندهم لا يمكن مقاومتها.
Hammasini ko'rsatish...
👍 45😁 25🔥 5💯 3👏 1👌 1
حرمنا ببضع سنتمترات من حرب أهلية مشوقة كان ينتظرها العالم بسبب غباء أحدهم لا يعرف كيف يسدد… غبي
Hammasini ko'rsatish...
😁 63💔 15👍 8👌 3🔥 2😡 2👏 1
Photo unavailableShow in Telegram
في النهاية قد نكتشف أن الووكيزم ما هو سوى حركة أوروبية رجعية ترغب في إحياء التقاليد القديمة. في الماضي عندما تدخل الكنائس وتنظر إلى رسومات جدرانها تجد أحداث الكتاب المقدس تجري في الدول الإسكندنافية، واليوم عندما تدخل السينما تجد قيصر وفيكتوريا قد أصيبوا بضربة شمس حادة نوعا ما. نفس الفكرة في النهاية، يختلف اللون فقط.
Hammasini ko'rsatish...
🤣 35👍 10👏 1😁 1
لفهم طبيعة الحياة السياسية الحالية لفرنسا يجب العودة إلى حقبتين مهمتين جدا في تشكيل نوع النظام السياسي وجذور الاستقطاب الحزبي. الحقبة الأولى هي La collaboration أي التعاون مع الاحتلال الألماني بين سنوات 1940 و1944 الذي قادته حكومة فيشي Vichy. والحقبة الثانية هي حرب التحرير الجزائرية 1954-1962. خلال هاتين الحقبتين كان الصراع السياسي عموما يجري من جهة بين معسكر اليمين الديغولي واليسار المناهضين للنازية (الحقبة الأولى) والراغبين في تصفية الإمبراطورية (الحقبة الثانية)، وإن كانت أسباب ودوافع التيارين لإنهاء الاستعمار مختلفة*، لكن النتيجة واحدة. ومن جهة أخرى اليمين المتطرف المتعاون مع النازية، ثم المدافع لاحقا عن بقاء الإمبراطورية. لدى وصول ديغول إلى سدة الحكم سنة 1958 كانت فرنسا تعيش حالة حرب تستنزف كل قدراتها في الجزائر مع انقسامات داخلية حادة، وضمن هذه الأجواء الاستثنائية صدر دستور 1958 الجديد الذي أعلن نهاية الجمهورية الرابعة البرلمانية وقيام الجمهورية الخامسة ذات النظام شبه الرئاسي نظريا والرئاسي جدا عمليا، خاصة ما لم تتمتع المعارضة بأغلبية برلمانية مطلقة، من أجل هذا أصبح يطلق على الجمهورية الخامسة اسم "الملكية الجمهورية" La monarchie républicaine، لأن ديغول كان يرى بأن الحل الوحيد للخروج من هذه الأزمة هو وجود رجل قوي بيده الأدوات السيادية الكافية حتى يتمكن من فرض الحل، ومن ذلك مثلا سلطة حل البرلمان مرة في السنة دون أي شروط، يستطيع الرئيس في أي وقت أن يستيقظ صباحا ويوقع على مرسوم حل البرلمان دون أن يستطيع أحد مراجعته في ذلك (حالة استثنائية في العالم الغربي)، ودون أن يكون من حق البرلمان عزله أو مساءلته لأنه يعتبر فوق المؤسسات والحَكم بينها. أو المادة 16 من الدستور التي تمنح الرئيس سلطة تعطيل المؤسسات دون العودة إلى البرلمان في حالة توقف السير الحسن للسلطة الدستورية العامة (هذا ما يلوح به حاليا في ظل الانقسام البرلماني، لكنه مستبعد) كما فعل ذلك ديغول سنة 1961 بعد محاولة الانقلاب عليه من قبل الرافضين لاستقلال الجزائر من داخل الجيش وخارجه. في المقابل لدينا حزب "التجمع الوطني" RN (اليمين المتطرف) أو كما كان يسمى سابقا "الجبهة الوطنية" FN، الذي تشكل أساسا سنة 1972 من رحم هذا الصراع على يد أنصار الجزائر فرنسية وأعضاء من منظمة الجيش السري الإرهابية OAS في الجزائر، بالإضافة إلى أعضاء سابقين في الجناح العسكري للحزب النازي Waffen SS. وإلى يومنا هذا نجد المعقل الأساسي لأنصار التجمع الوطني في المناطق الساحلية الجنوبية التي احتضنت "الأقدام السوداء" (المعمرين) القادمين من الجزائر. هذا الحزب أسس على فكرة أن أولئك "الأهالي" Indigenous من سكان الإمبراطورية الذي رفضوا النظام الاستعماري ببنيته الهرمية قد لحقوا بنا إلى فرنسا القارية Metropolitan France لاحتلاننا. الخلاصة هي أن فرنسا إلى حد اليوم لم تستطع سياسيا ومؤسساتيا تجاوز حقبة التعاون مع النازية وحرب الجزائر، وكل ما يحدث لديها من أزمات سياسية يراكم الأسباب التي ستنهي الجمهورية الخامسة بنظامها الرئاسي وتعلن الجمهورية السادسة. *الديغوليين كانوا يعتقدون أن الإمبراطورية أصبحت عبئا ثقيلا يهدد بقاء المركز (فرنسا) خاصة مع حرب التحرير الجزائرية وفشل كل محاولات إنهائها، واليساريين لديهم أسبابهم الأيديولوجية المعروفة ضد الاستعمار.
Hammasini ko'rsatish...
👍 29💯 4 3👏 3🤯 2👎 1🔥 1
Photo unavailableShow in Telegram
🤯 3
من غرائب هذا العصر أن النحافة مكلفة أكثر من البدانة، لو أردت انقاص وزنك (الحمية) فعليك دفع أموال أكثر من أن لو أردت زيادته، فتصبح النحافة علامة على جودة الطعام والبدانة على سوء التغذية.
Hammasini ko'rsatish...
😁 52👍 31💔 6🔥 2👎 1🤯 1👌 1💯 1
كنت أستمع لرأي أحد الصحفيين العرب عن الانتخابات الفرنسية من باب معرفة شكل الصورة التي تصل إلى غير المتابعين بشكل مباشر، ثم أخذ يتحدث عن حياة رئيس حزب التجمع الوطني (أقصى اليمين) جوردان بارديلا، وإذا به يكرر دعاية قديمة لحزبه عن أنه ابن عائلة متواضعة كانت تسكن إحدى الضواحي الشعبية، وأنه كان مراهق ضائع بسبب طبيعة الحي الذي يسكنه لو لا أن تم إنقاذه. في الحقيقة كل هذا غير صحيح تقريبا، هو فعلا كان يسكن إحدى الضواحي الشعبية، لكن الحي الذي سكنه لم يكن –على الأقل– أسوأ أحيائها، كما أن رواية أنه من عائلة متواضعة مبنية على التركيز على أمه التي كانت تعمل موظفة عادية دون الحديث عن والده الغني الذي فتح له أبواب المدارس الخاصة ويرسله للتنزه في قارات أخرى، من أجل هذا لم يكن أحد يعرفه من شباب الحي. انضم إلى الحزب في سن 16 سنة ولم يكمل دراسه ولم يعمل يوما في حياته باستثناء شهر في شركة والده، وحتى كنائب في البرلمان الأوروبي عُرف بكسله وقلة نشاطه إلى درجة أن زملاءه في البرلمان يلقبونه بـ "بارديلا الغائب". كل هذا لنصل إلى أنه مجرد واجهة جميلة للحزب الذي يحاول جاهدا في السنوات الأخيرة تغيير الصورة السيئة عنه بكل الوسائل. هو مجرد مادة تسويقية دون أي خلفية ثقافية أو سياسية، والسيدة مارين لوبان هي الأخرى ذات ثقافة متواضعة ولا تقارن بوالدها لكنها على الأقل سياسية محنكة وتتفوق عليه من حيث هرمون التستوستيرون، هذا عدا الإشاعات التي تحوم حوله كالتي تحوم حول ماكرون أو يعلنها رئيس الحكومة الحالي. لا مقارنة أبدا بين مستوى اليمين القديم والجيل الحالي.
Hammasini ko'rsatish...
👍 29🔥 8😁 3
00:53
Video unavailableShow in Telegram
IMG_3776.MOV18.71 MB
🤨 9👍 3
إذا وضعنا جانبا التحيزات العاطفية والمصلحية فإن الذي يرجح كفة فكرة ما على أخرى في أعين أغلب الناس ليس صوابها بل ذكاء وكاريزمية صاحبها الذي يحسن صياغتها وتقديمها، لأن الفكرة تلبس لباس حاملها لا العكس. هي فكرة ذكية إن كان صاحبها ذكيا، وحمقاء إن كان صاحبها أحمقا. الفكرة الحمقاء في فم الذكي تستحيل إلى فكرة ذكية تثير الإعجاب، والفكرة الذكية في فم الأحمق تستحيل إلى فكرة حمقاء تثير السخرية. ما سبق هي القاعدة التي خسر بسببها أقصى اليمين الفرنسي RN الانتخابات الأخيرة رغم قربه من الفوز بها في الدور الأول، لأنه حزب مكون من غالبية حمقى لا يمكنهم حتى الدفاع عن أصح الأفكار وأبسطها، ولا يعني هذا أن أفكارهم صحيحة، لكنهم كأشخاص ليسوا بمستوى بقية التيارات ويعتمدون كثيرا على تحيزات الناس البسيطة (لهذا هو شعبوي)، لكن إذا طلبت من أحدهم شرح أفكاره بشكل واقعي ومفصل فإنك تجده يكاد يغرق في فنجان. هذا الأمر لم يكن واضحا في الدور الأول لأن الإعلام منقسم بين إعلام منحاز تماما وبشكل فج إلى اليمين المتطرف (ظهور هذا الإعلام مع قدوم الملياردير بولوري هو السبب الرئيسي لصعود اليمين المتطرف في السنوات الأخيرة) أو إعلام ماكروني كان موجها في الدور الأول ضد تحالف اليسار وبالتحديد ضد اليسار المتطرف (فرنسا الأبية)، لكن مع تصدر اليمين المتطرف للدور الأول بشكل كبير تحول الإعلام الماكروني نحو عيوب مترشحي اليمين المتطرف خاصة في الأرياف والمدن الصغيرة. حزب التجمع الوطني الفرنسي RN، اشتغل كثيرا على تحسين صورة قادته في السنوات الأخيرة، ويقال أنهم أخذوا دروسا مطولة على يد خبراء إعلاميين ليتعلموا ما ينبغي عليهم قوله وما لا ينبغي عليهم قوله أو بالأحرى كيف يكونون صائبين سياسيا دون أن يتخلوا عن جوهر أفكارهم (التقية)، بالإضافة إلى تعلم الحديث بلباقة والإبتسام للكاميرات (كثيرا ما يبدو التصنع واضحا)، وفي النهاية نجحوا فعلا في تحسين صورتهم، لكن مشكلتهم أن ذلك المجهود اقتصر على نخبة الحزب ولم يكترثوا للقواعد التي ظهرت في الدور الثاني بشكل منفلت ويثير الخوف وكأنها في كرنفال أو سرك مفتوح، مع كمية غباء تثير الفزع، الواحد منهم يشعرك وكأنه بذكاء حبة فول سوداني أو متخلف عقليا (أحدهم يدعى Thierry Mosca حُكم عليه فعلا السنة الماضية بالحجر لتخلفه العقلي) بحيث تراه غير قادر حتى على صياغة جملة مفيدة، أما برنامج الحزب على بساطته فلا يعرفون عنه شيئا سوى: "وقف الهجرة هي الحل لكل شيء" وحتى هذه يجدون صعوبة في التعبير عنها. مشهد هؤلاء المترشحين كان صادما ومحل سخرية شديدة لدى كثير من الناخبين الفرنسيين، وهذا ما جعل الحزب ا–لذي منع قواعده في الأيام الأخيرة من الظهور في مناظرات– يخسر لأنه توقف تقريبا عند عدد من انتخبوه في الدور الأول من المقتنعين أساسا الذين لن يغيروا رأيهم مهما حدث، ولم يجذب من صوتوا على المترشحين الخاسرين والمنسحبين في الدور الأول. بغض النظر عن اليمين المتطرف الفرنسي بالتحديد، صفة الغباء متجذرة في اليمين المتطرف الغربي عموما بما في ذلك نخبته التي تجعلك تنفر منها حتى وهي تتحدث عن فكرة توافقها الرأي فيها تماما، بالإضافة إلى صفات أخرى منفرة مثل الكذب وسوء النية. أما اليسار فتجد نخبته أكثر ذكاءاً بشكل واضح، رغم أنك قد لا توافقها أبدا وترى افكارها حمقاء كليا، لكن طريقة كلامها واتساع معرفتها بحيث يمكن أن تتعلم منها أشياء جديدة يجعلك تتحمل الاستماع والقراءة لها في كثير من الأحيان، وإن كان مستوى هذا اليسار في تراجع شديد في السنوات الأخيرة.
Hammasini ko'rsatish...
32👍 15👏 5🔥 1👌 1
Photo unavailableShow in Telegram
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.