cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

سجـاد صفـاء 📚

لَعَمرُكَ ما في الأَرضِ ضيقٌ عَلى اِمرئٍ ‏سَرى راغِــــبًا أَو راهِبًا وَهوَ يَعـــــقِلُ

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
562
Obunachilar
-124 soatlar
+57 kunlar
+2530 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

اخي الشيعي اعلم ان "الطرف الآخر" حين ينال من ايران فهو ينال من التشيع ، وانا لا اقول ذلك مجازياً! بل صدقاً هو يقصد التشيع بعينه!! فحين يتكلم عن الخطورة الايرانية مثلاً ، فهو يقصد (خطورة انتشار التشيع)، وحين يتكلم عن ضرورة محاربة ايران ، فهو يقصد (محاربة الشيعة) ولكن كل ما هنالك ان القلب متمثل بإيران فهو يوجه الخطاب لها بشكل مباشر.. اذن انت مشمول في خطابه بكل الاحوال فهل يعقل ان توافق وتؤيد من يقول (انا آتٍ لقتلك ومحاربتك)!؟ تفكر في ذلك .. - سجاد صفاء
Hammasini ko'rsatish...
Repost from N/a
دعاء الامام السجاد لكشف الغم وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي اسْتِكْشَافِ الْهُمُومِ: " يَا فَارِجَ الْهَمِّ ، وَ كَاشِفَ الْغَمِّ ، يَا رَحْمَانَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ رَحِيمَهُمَا ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ افْرُجْ هَمِّي ، وَ اكْشِفْ غَمِّي . يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ ، اعْصِمْنِي وَ طَهِّرْنِي ، وَ اذْهَبْ بِبَلِيَّتِي ". - وَ اقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ - . وَ قُلْ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ سُؤَالَ مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ كَثُرَتْ ذُنُوبُهُ ، سُؤَالَ مَنْ لَا يَجِدُ لِفَاقَتِهِ مُغِيثاً ، وَ لَا لِضَعْفِهِ مُقَوِّياً ، وَ لَا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ ، أَسْأَلُكَ عَمَلًا تُحِبُّ بِهِ مَنْ عَمِلَ بِهِ ، وَ يَقِيناً تَنْفَعُ بِهِ مَنِ اسْتَيْقَنَ بِهِ حَقَّ الْيَقِينَ فِي نَفَاذِ أَمْرِكَ . اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ اقْبِضْ عَلَى الصِّدْقِ نَفْسِي ، وَ اقْطَعْ مِنَ الدُّنْيَا حَاجَتِي ، وَ اجْعَلْ فِيمَا عِنْدَكَ رَغْبَتِي شَوْقاً إِلَى لِقَائِكَ ، وَ هَبْ لِي صِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ . أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ كِتَابٍ قَدْ خَلَا ، وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كِتَابٍ قَدْ خَلَا ، أَسْأَلُكَ خَوْفَ الْعَابِدِينَ لَكَ ، وَ عِبَادَةَ الْخَاشِعِينَ لَكَ ، وَ يَقِينَ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ ، وَ تَوَكُّلَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْكَ . اللَّهُمَّ اجْعَلْ رَغْبَتِي فِي مَسْأَلَتِي مِثْلَ رَغْبَةِ أَوْلِيَائِكَ فِي مَسَائِلِهِمْ ، وَ رَهْبَتِي مِثْلَ رَهْبَةِ أَوْلِيَائِكَ ، وَ اسْتَعْمِلْنِي فِي مَرْضَاتِكَ عَمَلًا لَا أَتْرُكُ مَعَهُ شَيْئاً مِنْ دِينِكَ مَخَافَةَ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ . اللَّهُمَّ هَذِهِ حَاجَتِي فَأَعْظِمْ فِيهَا رَغْبَتِي ، وَ أَظْهِرْ فِيهَا عُذْرِي ، وَ لَقِّنِّي فِيهَا حُجَّتِي ، وَ عَافِ فِيهَا جَسَدِي . اللَّهُمَّ مَنْ أَصْبَحَ لَهُ ثِقَةٌ أَوْ رَجَاءٌ غَيْرُكَ ، فَقَدْ أَصْبَحْتُ وَ أَنْتَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي فِي الْأُمُورِ كُلِّهَا ، فَاقْضِ لِي بِخَيْرِهَا عَاقِبَةً ، وَ نَجِّنِي مِنْ مَضَلَّاتِ الْفِتَنِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ الْمُصْطَفَى وَ عَلَى آلِهِ الطَّاهِرِينَ
Hammasini ko'rsatish...
إن تبتدر غاية يوماً لمكرمة تلق السوابق منّا والمصلينا وليس يهلك منّا سيّد أبداً إلاّ افتلينا غلاماً سيّداً فينا إنّا لنرخص يوم الروع أنفسنا ولو نسام بها في الأمن أُغْلينا
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
سيكون هذا الكتاب مهما جدًا في الذود عن شخصية امامنا الحسن المظلوم (عليه السلام)، ولا ابالغ ان قلت (وفق ما اعرفه من امكانيات الامام التحليلية) انه سيضاهي كتاب الشيخ راضي آل ياسين، الذي ترجمه الامام بنفسه
Hammasini ko'rsatish...
وها قد انتهت المسيرة الدراسية.. وانطوت حقبة مهمة من حياتي مَثلت اجدى وأسنى فترة زمنية للتكامل والاطلاع والبحث الجاد والبناء "الذي ربما لم يكتمل بعد"، إلا ان ملامحه قد بانت في هذه الفترة المحدودة .. لم تكن الجامعة هدفاً لذاتها، بل المسؤولية التي تلقى على عاتق الفرد فيها هي الهدف لذلك دأب قادتنا الرساليين على تبيين اهمية دور الطالب الجامعي وضرورة الاستفادة من هذه الفترة الذهبية لإيثاق العقيدة في النفس وصقلها والدفاع عنها اما انا فقد اخترت البناء والتكامل الذاتي فيها بالدرجة الاساس ، فلا يمكن للمرء ان يقيم اعوجاجاً ومثيله في نفسه ولا ان يصلح شاباً ولم يعتدل لبّه وتستقيم روحه ولعلي لم اوفق في إتمام ذلك فنحن مهما كنا بشر ولسنا معصومون من الزلل والاخطاء ( ونسأل الله الهداية والمغفرة) ولا انكر ايضاً التراجع البسيط في المستوى العلمي "الاكاديمي" ،ولكن بالمقابل اكتسبت ما هو اهم منه في الحياة، خارج دائرة التخصص والعمل، وهذه هي المفارقة التي جعلت الدراسة الاكاديمية سبباً للانطلاق نحو مباحث وقضايا مهمة تصنع للإنسان مبدأ وقضية يدافع عنها، خلال هذه الاربع سنوات .. وأخيراً الحمد والشكر لله عز وجل على تمام نعمته وعظيم منه وجزيل عطاياه -سجاد صفاء
Hammasini ko'rsatish...
أرقتُ حتى كأني أعشقُ الأرَقا..
Hammasini ko'rsatish...
إذا خالف القولُ الفِعالَ فإنه لعمري هباءٌ لا يُفيدُ ولا يجدي فلا مرحباً بالخل يُبدي ليَ الهوى وأفعالهُ تُومي إلى غيرِ ما يُبدي - ابو هلال العسكري
Hammasini ko'rsatish...
العِلمُ لا يُعلي المَراتِبَ وَحدَهُ كَم قَدَّمَ العَمَلُ الرِجالَ وَأَخَّرا وَالعِلمُ أَشبَهُ بِالسَماءِ رِجالُهُ خُلِطَت جَهاماً في السَحابِ وَمُمطِرا
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
‏بالمناسبة ، الكثير من المفسرين نقلوا في ذيل تفسير الآية السابقة ( وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ‌ ) إن جماعة من أصحاب رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله و سلّم سألوه بعد نزول هذه الآية: من هؤلاء الذين ذكرهم اللّه في كتابه؟ و كان «سلمان» جالسا قريبا من النّبي صلی اللّه عليه و آله و سلّم، فضرب النّبي صلی اللّه عليه و آله و سلّم بيده علی فخذ سلمان- و في رواية علی كتفه- و قال: «هذا و قومه، و الذي نفسي بيده لو كان الإيمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس». ‏وقد أورد هذا الحديث و أمثاله حتى محدّثو السنّة المعروفون في كتبهم المعروفة، كالبيهقي و الترمذي، وايضاً صاحب تفسير القرطبي، و روح البيان، و مجمع البيان، و الفخر الرازي، و المراغي، و أبي الفتوح الرازي و أمثالهم، وها نحن نرى مصداق الإيمان امامنا ، فمن لفلسـ،،،طين غير هذا القائد ودولته!، اللهم اشهد بأني انا (العربي الذي لا اريد ان اكون كأبناء جدلتي الاذلاء) اوالي هذا القائد نصرة للمسلمين في فلسـ،،،طين ..
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
سنن الله المؤكدة💔
Hammasini ko'rsatish...