cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

" خربشات غين" ~💙

‏"لا يُوجد حب أبديّ أو ألم أبديّ في هذا العالم".🌼💙 @Ghid95_bot

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
238
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
+17 kunlar
Ma'lumot yo'q30 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

‏"رائعة أنا في المحبة، في بذل الحنان، في العطاء دون انتظار مقابل، لكن في الوقت ذاته سيئة جدًا حين أشعر أن كل هذا لم يحظى بالتقدير الذي يستحقه، سيئة في المغادرة والتجاهل، لدرجة تجعل الآخر يتساءل هل كانت هنا يومًا وهل تعارفنا؟"
Hammasini ko'rsatish...
‏كل الأشياء إما غير مكتملة أو مسوّرةٌ بقلقٍ مزعج.. كل ما هو آتٍ من أحداث يحمل معه حسناته بوضوح وسيئاته بوضوحٍ مماثل.. أعلم أن المرء كما يُقال يحصل على أشياء ناقصة تكتمل برضاه لكن.. لا أعلم، لعل كل الأفكار والمشاعر المعقدة في رأسي تعود إلى إرهاق بالغ فحسب، وغداً تخضرّ أرضي 🤍🙂‍↔️.
Hammasini ko'rsatish...
• يارب أحينا حياة طيّبة، نتذوق فيها   سخاء نعمك، وجزيل كرمك، ولذّة رضاك   نسير فيها في واسع أرضك، نتأمل جمال   خلقك، ونستشعر بها معنى استخلافك   نترك أثرًا طيباً وعملاً باقياً وعلماً نافعاً 🤍✨.
Hammasini ko'rsatish...
"اكره محاولات التعلم الأولى! التخبط، التوتر، الإحساس بالعجز، و النتائج الغير مرضية، هذا إذا وصلنا لنتيجة من الأساس! كره جعلني أتجاوز سنوات دراستي بأقل نتيجة، نتيجة تكفي لعبوري منها فقط. كره يمنعني الآن من الخوض في أى محاولة لتعلم شىء جديد! أهرب من تجربة أى شىء جديد! مهاراتي قليلة في الحياة بسبب هذا الكره! يعود الأمر لطبيعتي التي لا تتأقلم بسهولة منذ طفولتي، وجودي في مكان جديد يرهبني و يعيق عملية اكتساب المهارات، في كل مرة وضعتني أمي في فصل تعليمي سواء في حضانة أو مدرسة أو حتى في نشاط رياضي، أعجز عن التأقلم، ف يمنعني الإحساس بالعجز هذا عن استقبال المعلومة أو المهارة! ف يتحول العجز عن التأقلم إلى عجز عن الفهم، لأجد أن الجميع قد سبقني بالفعل، يكبر إحساسي بالعجز و يبلعني دون أن ينتبه لي أحد. لم تنتبه أمي لما يحدث معي، و تتبعت نصائح الجميع وقتها (غيري المكان)! ظنت أمي خطأ أن العيب في المكان! أيا كان هذا المكان! ف أصبحت تتنقل بي كل شهر في مكان جديد! لأخوض كل شهر محاولات تأقلم جديدة فاشلة! و بالتالي محاولات تعلم أولى باءت كلها بالفشل حتى استسلمت أمي. في طفولتي، تحولت محاولات التأقلم اللازمة لنجاح محاولات التعلم الأولى إلى وحش كبير أعجز عن محاربته، وحش ظل يلاحقني حتى اليوم! صغيري يشبهني، في بداية مشواره لتعلم السباحة، أذهب به إلى مكان، يجد صعوبة في التأقلم، صعوبة في الفهم و بالتالي التعلم! يطلب مني أن يتوقف، يريد الهرب، تصادف رغبته رغبتي، أميل إلى الامتثال لها! ثم أذكر نفسي ب (إنها أزمتك ف لا تمرريها، هذا خوفك و ليس خوفه، هذه رغبتك ف الهرب و ليست رغبته)! أعود إلى نفس المكان، أبحث عن مدرب (يفهم) رهبة محاولات التعلم الأولى، أغير هذا و أترك هذه! أطلب في كل مرة الصبر على ابني (بيفهم والله و بيتعلم بسرعة بس محتاج يتأقلم)، شهور طويلة أراقب تخبط صغيرى، توتره، إحساسه بالعجز، شهور و لا نتيجة تذكر، شهور رغبت في كل تمرينة أن أخرجه من حمام السباحة و اهرب به و لا نعود أبدا! ثم أذكر نفسي (إنها أزمتك ف لا تمرريها له)! ف أبقى مكاني. شهور أردد على مسامعه دائماً أنه يجيد التعلم بسرعة (إنت محتاج تتعود، إنت مش عارف عشان ف الأول بس)! ألا لعنة الله على محاولات التعلم الأولى! مر على هذه الشهور، عامان اليوم أو يزيد! تأقلم صغيري و تعلم و تجاوز محاولات التعلم الأولى بكل ما فيها من إحساس بالعجز، يقف مطمئناً ليبدأ التمرين ف تنضم له فتاة جديدة عمرها يتجاوز ضعف عمره، فتاة تخوض محاولة التعلم الأولى، و مدربة تعطي التعليمات بثقة العارف، ينتبه صغيري لزميلته الجديدة و هى تتخبط بإحساس العجز الذي يمنعها من الحركة، يسحب (بوورد) من خلفه، يضع يده عليه و هو يشرح لها كيف تضع يدها، يميل برأسه لتميل برأسها مثله، يفسر تعليمات المدربة لها، طريقة التقاط النفس و وضع الرأس ف الماء، يندفع قليلاً أمامها لتعرف الكيفية، يعيد لها، و تكرر ورائه، يصبر صغيري، ينتظر، يدرك ب قلبه ( ف مازال عقله صغيرا على هذا الإدراك)، أن محاولات التعلم الأولى ستكون ألطف على من يجد مساعدة متفهمة، أهون لو تعامل صاحبها بالصبر، يدرك ب رقته أن المحاولات الأولى تحتاج أن ترى و يراعيها من حولها. راقبت صغيري اليوم وهو يعيد الحركات أمام زميلته الجديدة، و يصبر، حتى انطلقت بإندفاعتها الأولى ف الماء، استعادت توازنها ثم رفعت رأسها و ابتسمت له. اطمأن صغيري إنها تجاوزت رهبة المحاولة الأولى، ثم عاد إلى تمرينته بثقة! و بدأت أنا وصلة بكاء لم تتوقف."
Hammasini ko'rsatish...
"إذا تحدث الرجل؛ لا تصدقي الأول، لا تقبلي الثاني، و صدقي الثالث ثم ارحلي! أما الأول؛ ف لا تصدقي الوعود. إذا وعد بالتغيير، إذا وعد بمستقبل مختلف، إذا وعد بأن ما يحدث معكما سيبقى بينكما بعيداً عن أهله. لا تصدقي. لا تصدقي الوعود. أما الثاني؛ ف لا تقبلي الإهانة. إذا نطقها بين هزله، جده، عصبيته، غضبه، إذا نطقها غير قاصد أو عن عمد، لا تقبلي الإهانة تحت أى ظرف أو مسمى. أما الثالث، ف صدقي ما يقول في هزل الحديث. أثناء الضحك و الهزل إذا هدد بشىء، أفصح عن عيب فيه، صرح بأمر مخيف، رغبة في انتقام! صدقي. هذا ليس بمزاح! إنه صادق ف لا تراهني على قدرتك في مواجهة عيوبه، أو مقاومة انتقامه. ما يقوله الرجل في هزل حديثه؛ صدقيه، و ارحلي. فوراً!"
Hammasini ko'rsatish...
"بطلة المسلسل الذي اشاهده؛ حامل. بين كل مشهد وآخر، يضع البطل يده على بطنها ليراقب حركة جنينها، ينتفض بسعادة كلما شعر بحركة، يبتسم وهو يحدثه، يطمئن وهو يحاوطه بكلتا يديه! ترجعني هذه المشاهد إلى ذكريات حملي في طفلي الأول( ابني الشاب الآن)، أتذكر أول مرة شعرت بحركة منه، سحبت يد زوجي ووضعتها على بطني ليشاركني فرحتي، عندما تحرك جنيني رفع زوجي يده بسرعة وكأنه أصيب بشحنة كهربائية! تكرمش وجهه وضاق ما بين كتفيه، هز رأسه وتهرب بحجة أن قلبه لا يتحمل، ثم ظل قلبه لا يتحمل طوال شهور الحمل أن يرى حركة جنيني الملفتة، ثم أصبح لا يتحمل حمله بعد ولادته، ثم لا يتحمل تمريضه عند تعبه، ثم لا يتحمل بكاءه ونزقه، ثم لا يتحمل مشاكل مراهقته ولا يتحمل مسئولية دراسته وجامعته! عند الوصول إلى نقطة انتهاء زواجي الفعلي، وأثناء مراجعة كل موقف صغير حدث في البداية يشير إلى ما ستؤول إليه الأمور، حددت كيف ظهرت علامات مشاكل الغيرة، العصبية، البخل، حب الامتلاك! رأيت بعيني أن كل هذا كان من السهل معرفته من مواقف محددة في البداية ولكنني تغافلت عنها! كموقف سحب يده سريعاً عند شعوره بحركة جنيني في بطني! كان يجب أن أدرك أنه يكره مواجهة الحقيقة! أدرك زيفه و هربه من مسئولية الزواج الحقيقية! و لكنني تغافلت كالعادة! ف اعلمي عزيزتي؛ أن زيف الرجل من عدمه يظهر في شهور حملك، ف لا رجل صادق سيخاف من الشعور بحقيقة أن هنا جنينا يكبر، جنين سيصبح ابن يجعل منه أبا! المزيف فقط من سيخاف."
Hammasini ko'rsatish...
"ابني لايفرغ حقائبه فور عودته من السفر! على عكس ابنتي! فور عودتها تفرغ حقائبها كلها وقبل أن تنزع عنها ملابسها حتى! ابني يترك حقائبه كما هى، يظل عدة أيام بعد عودته يخرج ملابسه التي يحتاجها منهم، يضع ما يحتاج للغسيل أمامي على استحياء، لا يخرجه كله مرة واحدة في الأساس! ثم يعيد إغلاقها. ابنتي تفرغ حقائبها تماماً، تضع أكوام من الغسيل أمامي دفعة واحدة، ترتب ما تبقى وتعيد كل شىء إلى مكانه كما كان قبل سفرها. ابني يفعل ذلك في مقر سكنه الجامعي أيضاً، ف قد يبلغني عرضاً بعد عدة أسابيع من سفره إنه أفرغ حقائبه أخيراً ووضع ملابسه في دولاب خاص به، في حين ابنتي تبلغني مفاخرة بإنجاز إفراغ ملابسها وترتيب دولابها في نفس يوم وصولها سكنها الجامعي. ابنتي تذكرني بي؛ برغبتي ف الإنتماء لأى مكان اتواجد فيه! أضع نفسي و ارتاح واتعامل بأنه مكاني النهائي، لا أفكر ولا أخاف واتأقلم سريعاً! ابني يذكرني بنفسي التي أصبحت عليها ! نفسي الحذرة التي يجب أن تأخذ وقتها لتثق وتطمئن! في النهاية؛ لا أحذر هذه ولا امدح هذا! فقط أترك كل منهما على سجيته، و أدعو من قلبي أن يجد ابني مكانه في الدنيا، مكانه الذي يطمئن له، وألا تتعرض ابنتي للخذلان في أى مكان تطمئن فيه أبدا."
Hammasini ko'rsatish...
"هل تعرف ماهية دائرة الأذى؟ سأحكي لك حكاية؛ أمي مرضت بعد ولادتي مباشرة، بل صحبها المرض فور حملها بي. ولدت بذلك الإحساس بإنني كنت بلاء أمي، طوال حياتي معها، حياتها المريضة الطويلة قبل وفاتها، لا أذكر أبدا إنها قالت لي(إنني السبب)! و لكنني كنت أشعر! شعور مبهم غير مرئي وغير محسوس بالذنب! أذكر إنها قالت عرضا أن مع ولادتي بدأت سلسلة أمراضها التي انتهت بوفاتها! لكن لا أذكر إطلاقاً كلمة ولا لوم ولا إتهام صريح! فقط شعور وإحساس لايزول بالذنب! إحساس دخلت به زواجي؛ شعور بإنني المسئولة! المسئولة عن ماذا؟ لا يهم! في النهاية إنها مسئوليتي وأنا أشعر بالذنب تجاه أى تقصير! طوال نصف سنوات زواجنا الأولى أستغل زوجي إحساسي هذا بتحميلي مسئولية كل شىء في زواجنا، أطفالنا، ظروف حياتنا، وفي النصف الثاني أستغله في تحميلي مسئولية مشاكل زواجنا، زلات أولادنا، مآل حياتنا! في سنوات زواجنا الأخيرة تحديداً حملني مسئولية سوء كل شىء؛ عمله، صحته، علاقته بأهله وأولاده والوصول بزواجنا إلى نقطة النهاية. في سنوات زواجي الأولى، مازلت لا أذكر إنني سمعت إتهام صريح ب (إنني السبب)! لكنه هذا الشعور! هذا الإحساس بالذنب الذي لا يفارقني! في نصف سنوات زواجي الثانية، أذكر مرة أو مرتان قالها بشكل صريح، وأذكر محاولاتي التي تنتهي لإثبات خطأ اتهامه! محاولات ليل نهار أدافع بأنني لم أفعل ما يقول إنني فعلته! في سنوات زواجنا الأخيرة، كنت أسمعها في كل شىء يلومني عليه، كنت أعرف إنه يحملني مسئولية كل شىء عمداً، يشعرني بالذنب كيداً، يغرقني في عمق دائرة الأذى بكل عنف وقسوة! حتى انتبهت! انتبهت لأول مرة إنها لم تكن مسئوليتي من البداية! لم أكن أنا السبب( استغرقني الأمر سنوات حتى أقنع نفسي بذلك)! بالأمس؛ أرادت ابنتي أن تذهب مع صديقتها لحفل زفاف، عارضت الأمر في البداية ثم سمحت لها بذلك، خرجت من البيت بالفعل، وبعد ساعتين او أقل، عادت دون أن تذهب بسبب مرض والدة صديقتها، ولكنها اختارت تجيب سؤالى عن ماذا حدث؟ (ب أنتي اللى مكنتيش موافقة من الأول)! هنا فقط سمعتها مدوية! إنت السبب! ف توقفت؛ غضبت برفق، رفضت اتهامها، اتهامها الذي لم تقوله صراحة، أعلنت بشكل حاسم بأنني لا أريد أن أسمع مثل هذا الكلام مرة أخرى! لا أريد أن أتحمل مسئولية شىء لا دخل لي به، فسرت إنها كانت تمزح، لم أغير من ردة فعلي! حتى لو مزاح! لا أريد سماعه ولا أقبله. هل تعرف الآن ماهية دائرة الأذى؟ إنها تبدأ بشعور مبهم، شعور يتملكك في كل ثانية في يومك، شعور لا تفهم نقطة بدايته، ولكنه يقودك إلى نقطة أخرى يتضح فيها ويتعاظم، نقطة يكبر فيها حتى يبتلعك، ف تبدأ تقاومه، تثبت خطأه، تدافع عن نفسك، تضع تعريفاً، تسمعه، تسمعه إذا لم يقال بشكل صريح، في نصف الكلام، تميزه بين المزاح والكلام العادي ولغو الحديث. لتصل في النهاية إلى رفضه، رفضه تحت أى سياق ومن أى أحد! هنا! هنا فقط، تنكسر دائرة الأذى."
Hammasini ko'rsatish...
‏أعيش أغرب فترة بحياتي كلها . . يارب السعة
Hammasini ko'rsatish...
‏وأسألك بكُل اسمٍ سمّيت به نفسك أن تُعيدني إليك برفق، كلما ضيعتني السُبُل وأن تحفظ قلبي من كُل فجيعة.
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.