ست الحِسن
ويقرأُ الشِّعرَ مَن في روحِهِ سَقَمُ... حَلِلتُم أهَلًا وَوَطِئتُم سَهلا . https://tellonym.me/d3d3_6
Ko'proq ko'rsatish2 983
Obunachilar
-624 soatlar
-157 kunlar
-530 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
وكُنْ رزينًا طويلَ الصَّمتِ ذا فِكرٍ
فإن نطقت فلا تُكثر من الخطبِ .
هذا أنا إن شِئتَ فابقَ مُكرَمًا
أَو فارتحِل أنا ما خُلِقتُ لِأُعجِبَك.
"هكذا هو الأدب دائما: تكتب عن شيء، على الرغم من أنك في الواقع تتحدث عن شيء آخر"
" وإذا تخلّى النّاسُ عنك جميعهم
ورأيت ظلًا قد أتاك فذا أنا "
"هكذا هو الأدب دائما: تكتب عن شيء، على الرغم من أنك في الواقع تتحدث عن شيء آخر"
لِلّٰهِ دُرُّ تَحَمُّلِي وتَوَجُّعِي
يَا صَبْرَ أيُّوبَ الَّذِي فِي أضلُعي.
ماذا يُفيدُ تأوَهي وَدموعي
لَيسَت ليالينا بِذاتِ رِجوعِ
مَرت سَريعًا كالخَيالِ وَخَلفَت
ألَمُ الحَزينِ وَحرقةِ المَوجوعِ