cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

ّحَر

ً

Ko'proq ko'rsatish
Iroq37 009Arab66 745Toif belgilanmagan
Reklama postlari
1 967
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-177 kunlar
-11230 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

‏ناوليني الكأس وأنتِ تنظرين في عيني ناوليني بيديكِ لحظة مثل هذه بمثابة الأحلام التي تخيلتها فوق السرير بمثابة أنني سأشرب السعادة من أثر قوة لمعان يديكِ.
Hammasini ko'rsatish...
بيني وبينكِ ثمانية شوارع، وثلاثة أَحياء وأُجرة "تاكسي" لا أمتلك ثمنها، ونصف علبة سجائر، ورأي ابي الشرقي بالحُب ودعوات أُم لا تطالني، وحَديث العالم الذي لا ينتهي، وقميصي الأسود الذي تحبينهُ جداً وكثيراً من الحنين..
Hammasini ko'rsatish...
أغواني ما فيك. ثمة نظرات مشحونة بالغواية لا يستطيع أحد مقاومتها ..
Hammasini ko'rsatish...
‏أرشديني نحوكِ خُذي بيداي وأنسيني دُروب الهلاك أعبثي بمشاعري فكُلها لكِ من سواكِ يأمُر القلبّ حتى يخضع لهواكِ .
Hammasini ko'rsatish...
أقول للعالم الذي يموت انتظر قليلاً أريد أن ألتقي من أحب أعانق من أرغب أعيش ما لم أستطع وأموت حين أقرر أقول للعالم الذي يموت تريث هنالك مدن أود أن أمشي في شوارعها طرقات علي أن اعرفها مقاه، هنالك وجوه فيها تنتظرني ورائحة غرف سرية في أماكن مختلفة وسقطات عليّ أن أتعرى وأسقط فيها أقول للعالم الذي يموت الآن أني لا أريد أن أموت.
Hammasini ko'rsatish...
"عن تِلك اللحظة حينَ تَتبادلان النظرات ويقِف بينكما شخص، فَتَتحايلان بإمالة رؤوسكما كَي لا تنقطِع النظرة ثم تضحكان على انفضاحكما لدى بعض .
Hammasini ko'rsatish...
‏"لا تلقِ محاضرة على شخص يحتاج عناقًا"
Hammasini ko'rsatish...
خُذي وَقتَكِ كُلَهُ خُذي ساعَةً، يومًا، اسبوعًا او شهرًا حتى وقولي لي أيُّ طَريقَةٍ تلكَ التي أستطيع أن أحبكِ فيها بمقدارٍ أقَل وأيُّ طَريقَةٍ تِلكَ ألتي أستطيع أن أُقاوِمَكِ فيها دونَ أن أُهزَم وأيُّ طَريقَةٍ تِلكَ ألتي سأتَجَنُبُ بِها السقوطَ في بَحرِ عينيكِ وأرجوكِ خذي ما تشائين وأخبريني أيُ طريقةٍ تلك التي أستطيعُ نسيانكِ بها دون أن أتمنى الموت وسأقولُ لَكِ مباشرةً ودون تفكير. أنَني فاشِلٌ أنني لا أستطيع. وإن وجدتِ طريقة.
Hammasini ko'rsatish...
أنتِ لستِ كاتبة ولا رسامة ولستِ مهتمة بإكتشاف نفسكِ ولا أعتقد بأنَّكِ تُحبينَ الفضاء أو الضياع في أزقة بغداد العتيقة وربما لم تستمعي إلى أغاني فرانك سيناترا ولم يروقُ لكِ النهوض مبكرًا أنتِ فتاةُ عادية أقصى ما توَّدُ فعلهُ الجلوس في المقعد الأخير بقرب النافذة والإستماع الى الأغاني الغريبة بتلك السماعات البيضاء القديمة أقصى ما تطمحُ بهِ يومًا صافيًا في الجامعة ونومًا هادئًا في المنزل دونَ شخص أحمق يخبركِ أنهُ يحبكِ لكنني ومع عدم إكتراثك لحقيقة الآمر أحبكِ ولم أطلب بأن تكوني غير عادية أحبكِ بعاديتكِ بتلك الروتينية التي تصيبكِ أحبكِ ببساطتكِ بكبرياءكِ بالمرورِ من أمامي دون النظر والتمثيل بأنَّكِ لا تبالين أحبكِ بعدد الكلمات التي لم أرسلها لكِ بعدد الحسرات التي تخرجُ من فمي عندما أراكِ دون أن أقول لكِ كم تَبدينَ جميلة اليوم ؟ أحبكِ حتى وأن كُنتِ لا تعلمين أو تعلمين ولا ترغبين حتى وأن قصصتِ شعركِ حتى وأن قتلتيني بالصمت حتى وأن ازعجكِ هذا الحب أحبكِ.. ولا سبيل لي غير ذلك.
Hammasini ko'rsatish...
1.48 KB