الغفران 🍃

وإني ياربّ قَد وليتُكَ كُل مافي قَلبي .

استوصوا بأعداء دينكم في دعائكم شراً ، فهذا ما نملكه حالياً ..!

‏هناك أشياء عندما تحدث تجرّ الفرح إلى قلبي رغم أنف التعاسة تماماً، مثل النظر إلى صورتك!

"وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ" درْس عَظيم فِى العقِيدة

أنت الأخيرُ قُبَيلَ النّوم أذكرُهُ وأنت تَفتحُ أبوابَ الصَّباحاتِ 💙

- تظلّ المعاني حبيسة القلب والعينين وكلّ الّذي يفيض على لسان المرء يظلّ إيجازاً ..! ••

‏إنّ الكِرامَ إذا صحِبْتَهم ستروا القبيحَ وأظهروا الحَسَنَاش

- ‏أدعوك في آخر ساعات هذه الجمعة المباركة أن ترزقني ما أحبه تماماً كما تمنَّيته، وأن تأتيني المسرَّات من حيث لا أحتسب. أدعوك أن تجب دعواتي إلى درجة تعجبني، وأن تفتح لي أبواب الخيرات جميعها، وأن تطمئنني كثيراً حتى لا أخشى أي شيء. أدعوك أن تفاجئني بما أهوى كما ترضاه لي، وأن تملأ فؤادي بالفرحة التي لا يعكِّر صفوها أي شيء ..! ••

"ما يضرُك لو صلَّيت العصر ثُم أغلقت هاتفك وجلست في مُصلَّاك تسأل الله من خيري الدنيا والآخرة، وتنوِّع بين الذِّكر والقرآن والدعاء؟ هي ساعات يسيرة، تخرج منها بمغانم كثيرة إن شاء الله، وقد كان سلفنا رحمهم الله إذا صلَّى أحدهم عصر الجمعة عكف في مصلَّاة يسأل الله ويتبتَّل بين يديه ويرجوه." لا تنسوني من الدعاء، ولا تنسوا أهل فلسطين الحبيبة من دُعائكم. 🤍

؛ ‏كانت العرب تصف شدّة الحر بـ: "حرٌ يشبه قلب الصَّبِّ" والصبّ هو: المشتاق و الصَّبابة هي: شدّة الشوق و حَرارتُه! 🌿