اللهم إرحم أبي🤲🏻

⚡️جديد ميراث الأنبياء⚡️ ◽️المقاطعة من صلاحيات ولي الأمر◽️ 🔸 العلامة صالح الفوزان -حفظه الله تعالى-

#معلومة قيمة أظن انك لم تسمع بها قط 👇 عند إلقاء #العظم لا تنسوا #التسمية عليه لأنه بيكون سبب لاجتماع #الجن عليه ويكون #طعام لإخواننا من #الجن المسلم .. - احتسبها #صدقة و أنك تُسَلِمها للجن #المسلم صالحة #طيبة للأكل. هؤلاء الجن المسلمون لما سألوا #النبي صل الله عليه وسلم الطعام فقال : لكم كل عظمٍ ذكر اسم الله عليه ، فحينما تأكل فتذكر اسم الله على العظم ثم ترمي العظم يأتي الجن المسلم إلى العظم الذي ذكر اسم الله عليه عند #الذبح وعند الأكل فيرد إليه لحمه مره أخرى كأنه لم يأكل منه لحم ... فيبدأ الجن المؤمن يأكل منه .. #ولذلك إذا نسيت ان تذكر اسم الله عزوجل عند الاكل في أوله .. فقل بسم الله اوله واخره لأنك لو لم تذكر اسم الله عزوجل على هذا الاكل أي اللحم ثم رميت العظم حرم الجن المسلم من الاكل منه وإنما يأكله الجن ال ك ا ف ر #والدليل : من حديث بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " حينما أتاه داعي الجن فسألوه عن الزاد ، فقالوا يا رسول الله : ماذا نأكل ؟ فقال النبي صل الله عليه وسلم«لكم كلُّ عظم ذُكر اسمُ الله عليه يقع في أيديكم أوفر ما يكون لحمًا، وكلُّ بَعْرة عَل

َ 📍┆ تَنْبِيـه ↓ : َ - قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : « مَنْ باتَ وفِي يَدِهِ غَمْرٌ فأصابَهُ شيءٌ ، فلا يَلُومَنَّ إلَّا نَفْسَهُ » - الرَاوي : أبُو هُريرَة - المحدَث : الألبَاني - المَصدَر : صَحيِحُ الجَامُع صَ ٦١١٥ 📕" ← غَمَرٌ : رِﻳﺢُ ﻟَﺤﻢٍ أَوْ دُﺳُﻤِﻪِ أَوْ وَسَخِهِ ← ﻓَﺄﺻَﺎﺑَﻪُ ﺷَﻲﺀٌ : ﻣِﻦ إِيذَاءُ ﺍﻟﻬَﻮامَ ، وَﻗﻴِﻞ : أَوْ ﻣِﻦَ اﻟﺠَﺎنَ ! - لِأَن الهَوامَّ، وَذَواتِ السُّمومِ رُبَّمَا تَقصِدُهُ فِي المَنَامِ لرَائِحَة الطَّعَام في يَدِه فَتُؤذِيه.

‏يُستحب أن يقال في أيام التشريق: «ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.» 📖 [لطائف المعارف/٣٨٨].

"وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْبِ عَاطِرَةً هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ"🎈🎉🌹 تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا وَمِنكُمْ وغَفَر لَنَا ولَكُم .. عِيدُكُمْ مُبَارَكٌ ؛ أَعَادَهُ اللهُ عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ بِالْيُمْنِ وَالْبَرَكَات، وَالصِّحَّة والْعَافِيَة. جعـل اللّٰهُ عيدكـم فرحـة بأعمـالٍ قُبلـت وذنـوب مُحيـت ودرجـاتٍ رُفعـت ورقـابٍ عُتقـت. طِـبتـم وطَـاب عِـيـدكـم بـرفـقـة مـن تُـحبـون. كـل عـام وأنتـم طيّبِين؛ وسعـادة وعافيـة يا أحبـاب جعـل اللّٰـه جميـع أيامكُم أعيـاد🌱.

‏جاء عبدالله بن المبارك إلى سفيان الثوري عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه في عرفة وعيناه تذرفان من الدموع، فقال ابن المبارك لسفيان الثوري: "من أسوأ هذا الجمع حالًا؟" فقال: "الذي يظن أن الله لا يغفر له." 📚لطائف المعارف (ص:285-288).

-

"مَضت نصفٌ بما فيها فهَل أحسنتَ أحوالَك؟ وهل يُرضيك إذ تلقَى بربِّ الكونِ أفعالَك؟ فحُثَّ خُطاك لا تدري متى تنقَصُّ أعمالُك لأنَّ النّاسَ في سَفرٍ وكلٌّ للفنَا سالِك فكبِّر دائمًا هلِّل وعطِّر فيه أقوالَك وبالتسبيح تعظيمٌ لربٍّ حاطَ آمالَك تذكَّر أنما الدُّنيا متاعٌ زائلٌ هالِك ولن يبقى سوى عملٍ فما قدَّمت للمالِك؟" ٥ ذو الحجّة ١٤٤٥هـ.