١٤٢٤ هِـ

أبشرك صّرت زين وگلبي بارد .

‏اليد في ارتعاشها تتذكر .

بُرد كلشيّ وبقن جوياتك برمشيّ .

يقول "نحن" بدلاً من "أنا" يطرح علي خططه وينهي الحديث بكلمة "معًا" يحدثني عن أحلامه فأكتشف أنني جزء منها أشعر معه بالدفء وأشعر أيضا أنني في المكان الصحيح .

🤍

عُبرتة إلمّا حَسبتة إنسِان عابُر ولگيّت أصِعب إحّساس يُمر عَلى الإنسِان مّن تُبرد وَسط روحِة المّشاعر ..

كُنت وحيدة وحيدة للغاية أحتضِن كُل مِن يلمسهُ الحُزن في حياتهُ أواسي العديد .. وأقبّل جروح العديد كُنت أفيض حباً وحناناً لمن حولي حتى في تلك الليلة التي كانت كالصخرة الثقيلة على قَلبي كنت أستمعُ لإحزان أصدقائي بكُل حُب كنت المكان الدافئ الذي يحتوي كُل شخص والأن وأنا أبكي أبكي وحيدة بعد كُل ذلك .

للهِ دَرُّ أُناسٍ أينَما ذُكِرُوا ‏تَطيبُ سِيرَتُهُمْ حتَّى وإنْ غابُوا.

كُل وردة تُقطَف لكِ فازَت بحُسنِ ألخاتِمة 💗

الرحلة فردية تمامًا وحدك تمشي في هذا الدرب الله في قلبك وقلبك ف يد الله وهذه طمأنينتك الوحيدة 💗