هَائِمٌ .

تزِيدنَي تفَاصيَل وجهُكَ حُبًا .

فقَط اغمُرنِي بأَحضانِك، سأَكُون بخِيرٌ دائِمًا .

قَد بَات شَوقي يَعقوبيا، يَا يُوسف قلبي .

الأُول مَن أَبريِل .

طبعًا كميه المشاعُر الي عندَي لزهَراء مُو طبيعيه، اول شيء حنكمَل ٦ سنيَن سوا وتشاركنَا الحلوه والمُره سوا واحزانِي كلهن يم زهَراء لانهَا انسانَه كُلش عظيمه وصعُب الگى شخص بلطافتَهه وحُبها الي، تصدگون انُو الموضوع غريب بالنسبَه ألي لاني انسانَه مَ اثبت ع شخص واحَد، ولا اهتم لاحد، بس هي اجتنِي ع شكل نعمة وغيرتلي هُواي اشياء بأيامِي التعيسه، واحبهَا لانها تحملتني باسُواء حالاتِي وحتى اسلوبي وياهَا مرات يصير محلُو بس هي تفهمتنِي وضلت ويَاي، اههخ احب هالانسانَه هُواي لو مَ جمعتَنه الصُدف مادرِي شديصير بحَالي هسه!، ما ادري النَاس الي ماعندهُم نفسهَا شلون عايشين لحد هسَه وصامليَن بهذي الحياة، من كُل گلبي اشكُر زهراء ع الايام الحلُوه الي عشناهن سُويه وجان بيهَن تعَب، وحزن، وفرَح، وايام متنوصف مَن جمَالها، طبعًا هي تدري بيه ماعرُف اوصل مشاعرِي لأحَد، بس هِي تستاهل أحَاول انو اكتبلهَا فد شيء بسيَط مستُعده انطِيها كُلشي بهالدنيَا ولو تريد عيُوني هم انطيهَا، زهَرتِي حُب كُلش چبِير الج .

- زهَرتِي .

ادمَنتُ حُبَكِ حَتى فاحَ عِطرُ الهَوى فَعلِمَ الناسُ انِ عاشِقٌ .