كتب'.

وصف عظيم لحالة خواء البني آدم في رواية الحرافيش لنجيب محفوظ تعليقًا على سليمان الناجي لما اتشل وأصبح عاجز "ويلقي على ما حوله نظرة غائبة وقد هجرته معاني الأشياء" قفلت الرواية وانا بعيط عشان أنا كمان هجرتني معاني الأشياء.

الحمدُلله على شعائر الإسلام، الحمدُلله الذي خلقنَا على دينه لنستمتع بهذه الأجواء الطيِّبة المُباركة الله لا يحرمنا هذه الشعائر، والإحتفال بها مهما كبُرنا، فـ سنظَل أطفالًا في أعيادنا! كل عامٍ وأنتم بخير.❤️

فلو استطاع بنو الإنسان أن يفتحوا أعينهم على الخير، وأن يقودهم إلى الرشاد، لأغلقوا نوافذ الشر في ضمائرهم، وأسدلوا الستائر بينهم وبين الخطايا، وحوَّلوا الطاقات الشريرة المدمِّرة التي تنفجر في صميمِ وجودهم إلى طاقاتٍ خيِّرة بنَّاءة، لتسموا بالبشرية إلى السماء لتنهل من نبع السرور وتسعد باللَّذة الصافية. يتيمًا فآوى | د. محمد الدمرداش العقالي

كل عام وأنتوا بخير، رمضان كريم.❤️ كل مناسبة تثبتلك قد أي الإسلام هادي ودافي أكتر من اللي قبلها بجد، كالعادة استشعروا جمال تعظيم شعائر اللّٰه بكل حب وانتماء. والحمد لله أن هدانا وچعلنا مسلمين له.❤️

أجمل دخلة لكتاب قرأتها.

"القراءة المبالغ فيها لا تجعل منا أذكياء، بعض الناس يبتلعون الكتب, وهم يفعلون ذلك بدون فاصل للتفكير الضروري، وهو ضروري لكي يُهضم المقروء ويُبنى ويتبنى ويُفهم" - علي عزت بيجوفيتش

الماضي يطوي في لحظات كل دروب السفر التي باعدتنا عن مدن ولادتنا وبيوتنا الأولى وقصص حبنا المبكرة وخيباتنا وذكرياتنا وأحلامنا وضحكاتنا وبراءتنا وطيشنا المراهق. يمكنه أن يطوي دروب السفر، ويمكنه أيضًا أن يفرشها من جديد، أن يجعلها دروبًا للعودة من السفر، ربما إلى أنفسنا، أو إلى ما حاولنا الهرب منه. السادس أحمر | أحمد خيري العمري

واحد من امتع الكتب ال قرأتها من فترة هو "فوق بلاد السواد" مجموعة قصص قصيرة للكاتب العراقي أزهر جرجيس عن الحروب والفساد في الاوطان، استمتعت بكل قصه وباسلوبه وطريقتة لدرجة إني مجرد ما بفتكر اسم الكتاب بستشعر نفس احساسي وقت قرائتة والجميل اني قرأته صدفه بدون ترشيح من اي حد ودا من حسن حظي. - حَبيبَة المهدي #ملخص_كتاب_ما

أحاول أتّبع نصيحة أبي في القراءة بأن أتناول كتب التاريخ بدمٍ بارد حتى يتثنى لي هضمها جيداً ولكن حتى قراءة هذا الإهداء جعلتني أبكي!

تحرير المرأة الغربية القصة كاملة 📩 - د. إياد قنيبي عدد الصفحات: 46 #قضايا_المرأة #ديني #قصير هو كتاب من تأليف الدكتور إياد قنيبي يكشف فيه بالمصادر العلمية والتاريخية زيف قصة التنويريين الذين يسعون كما يدعون إلى تحرير المرأة من قيود الإسلام كما حررها في الغرب.