المكتبة النفسية الاجتماعية

3-3 ١. ب. ف. سكينر، ٢. جان بياجيه، ٣. سيجموند فرويد، ٤. ألبرت باندورا، ٥.ليون فستنجر، ٦. كارل روجرز، ٧. ستانلي شاختر، ٨. نيل ميللر، ٩. إدوارد ثورندايك، ١٠. أبراهام ماسلو، ١١.جوردون ألبورت، ١٢. إريك إريكسون، ١٣. هانز إيزنك، ١٤. ويليام جيمس، ١٥.ديفيد مكليلاند، ١٦. ريموند كاتل، ١٧. جون واطسن، ١٨. كيرت ليفين، ١٩.دونالد هب، ٢٠.جورج ميللر. ويمكنكم الرجوع إلى الدراسة المرفق رابطها أدناه للحصول على القائمة الكاملة. ختاما، ربما نختلف مع معايير الأهمية والتميز التي اعتمدتها الباحثون المذكورون، وربما نختلف معهم في ترتيبهم الناتج لأبرز وأهم الأسماء العلمية في علم النفس، لكن ربما من المهم التأمل فيما قدمته هذه الأسماء خلال القرن الماضي من عمر علم النفس، وما احدثوه من تغيير في نظرتنا إلى أنفسنا وإلى الآخرين في كوانب السلوك الانساني كافة: المعرفية والوجدانية والسلوكية، والفيسيولوجية والبيولوجية. إن تحديد الأفراد ذوي الاسهامات البارزة والتأثير في علم النفس يفيد لأغراض تربوية وإدارية وعلمية، ما يمكّن الطلبة والباحثين والقراء العاديين من أن يتعرفوا بسهولة على أكثر الأشخاص تأثيرا في التخصص، ويعرفوا عن أهم إسهاماتهم (بحوثهم، مؤلفاتهم، نظرياتهم،...) التي استحقت التقدير، كما تقدم مثالا يحتذى للباحثين الجدد لتعلم ما المطلوب منهم إذا أرادوا إحراز مكانة متميزة في دنيا العلوم النفسية. المصادر 1. Diener, E., Oishi, S., & Park, J. (2014). An incomplete list of eminent psychologists of the modern era. Archives of Scientific Psychology, 2, 20-31. DOI:http://dx.doi.org/10.1037/arc0000006 رابط تحميل الدراسة الأولى: https://psycnet.apa.org/fulltext/2014-35304-001.html 2.Haggbloom, Warnick, Warnick, Jones, Yarbrough, Russell,...., & Monte. 2002. The 100 Most Eminent Psychologists of the 20th Century. Review of General Psychology,6, 139-152. DOI: 10.1037//1089-2680.6.2.139 رابط تحميل الدراسة الثانية: https://www.researchgate.net/publication/228079436_The_100_Most_Eminent_Psychologists_of_the_20th_Century تم التلخيص بواسطة : Abdullah Logman abdullah.logman@ tu.edu.ye

2-3 ٢٧. ديفيد مكليلاند Mcclelland (نظرية الحاجة ودافع الانجاز، تطوير الاختبار الاسقاطي: تفهم الموضوع). ٣٠. روي باوميستر Baumeister (سيكولوجية الذات: تنظيم وتقدير وتقديم الذات، المعنى في الحياة، قوة الإرادة). ٤٠. ماري إينسوورث Ainsworth (دراسات وتجارب التعلق وأنماط التعلق). ٤٤. نيل ميللر Miller (مفهوم التغذية الراجعة الحيوية Biofeedback). ٤٦. هانز إيزنك Eysenck (نموذج العوامل الأساسية في الشخصية). ٤٧. جون كاسيوبو Cacioppo (دراسات الوحدة النفسية وعلم الأعصاب الاجتماعي) ٥٢. آرون بيك Beck (العلاج المعرفي للاكتئاب). ٥٣. جوليان روتر Rotter (مفهوم وجهة الضبط الداخلية والخارجية). ٥٥. إليزابيث لوفتوس Loftus (دراسات الذاكرة وشهادة العيان). ٥٧. ستانلي شاختر Schachter (نظرية العاملين في الانفعال). ٦٠. روبرت ستيرنبيرج Sternberg (أنماط الحب، الحكمة والفضول المعرفي). ٧١. دونالد هب Hebb (يعد أبو علم النفس العصبي). ٧٢. لي كرونباخ Cronbach (معامل الثبات/ الاتساق الشهير). ٧٨. إلين بيرشايدBerscheid (علم نفس العلاقات الوثيقة). ٨٢. أبراهام ماسلو Maslow (هرم الحاجات الانسانية، وتحقيق الذات). ٨٥. إريك إريكسون Erikson (مراحل النمو الانساني والكفاح فيها عبر الحياة، هوية الأنا). ٩٧. جوي جيلفورد Guilford (الذكاء، الإبداع، الانتاج التقاربي والتباعدي وعوامله). ١٠٠. آن تريسمان Treisman (علم النفس المعرفي، نظرية ميزة تكامل الانتباه). ولو قمتم باستكشاف القائمة الكاملة لأبرز علماء النفس والتي سردتها الدراسة المضمنة في الروابط المرفقة، فقد تتساءلون : هناك أسماء اختفت من القائمة رغم شهرتهم الفائقة في علم النفس، ومنهم تعلمنا أبجديات التخصص مثل فونت المؤسس، وفرويد أبو التحليل النفسي، وبافلوف صاحب أشهر تجارب الكلاب،.. وغيرهم فأين مواقعهم؟ والواقع أن الدراسة المذكورة قد أفردت لهم قائمة مستقلة نظرا بروزهم وتأثيرهم المميز، وذكرتهم الدراسة على الترتيب الآتي: ١. سيجموند فرويد Freud ( مؤسس نظرية التحليل النفسي، نظريات بنية العقل واللاشعور والهو والأنا والأنا الأعلى وغيرها). ٢. تشارلز دارون Darwin ( يعده بعضهم أبا علم النفس التطوري). ٣. ويليام جيمس James ( المدرسة الوظيفية في علم النفس). ٤. كارل يونج Jung (علم النفس التحليلي، اللاشعور الجمعي، الانبساط والانطواء). ٥. إدوارد ثورندايك Thorndike (النظرية الارتباطية في التعلم، قانون الأثر). ٦. إيفان بافلوف Pavlov ( تجاربه الشهيرة ونظريته في الاشراط الكلاسيكي للتعلم). ٧. جون واطسن Watson ( مؤسس المدرسة السلوكية). ٨. لويس تيرمان Terman (صاحب اختبار الذكاء الشهير الذي سمي ستانفورد بينيه). ٩. كارل فون فريش Von Frisch (السلوك الحيواني وأعماله الرائدة في التواصل بين الحشرات). ١٠.ويليام فونت Wundt ( من مؤسسي علم النفس الحديث، أبو علم النفس التجريبي). ١١.ألفريد بينيه Binet ( أول اختبار للذكاء). ١٢. هيرمان إبنجهاوس Ebbinghaus (الذاكرة والنسيان). كما أنكم بعد إطلاعكم على القائمة كاملة قد تستغربون من ورود أسماء متأخرة في الترتيب رغم شهرتهم وتأثيرهم الواضح في التخصص مثل ماسلو وبيك وفستنجر وغيرهم، وغياب آخرين مثل ريموند كاتل وكيرت ليفين، والسبب هو معايير الفرز التي اعتمدها الباحثون كما وضحتها آنفا. الدراسة الثانية: نشرت العام ٢٠٠٢ في "مراجعة علم النفس العام Review of General Psychology" للباحثين هاغبلوم وآخرين. صنفت الدراسة قائمة بأكثر 100 عالم نفس بروزا وتميزا في القرن العشرين حسب الرتبة. تم قياس المكانة المتميزة للعلماء من خلال درجات كل منهم على 3 متغيرات كمية و3 متغيرات نوعية. وكانت المتغيرات الكمية: تكرار الاقتباس عن أعمال العالم في المجلات العلمية، وتكرار الاستشهاد به في مراجع علم النفس الأساسية، وتكرار ورود اسمه في نتائج المسح الذي تم تطبيقه على عدد من علماء النفس الحاليين. فيما كانت المتغيرات النوعية: عضوية العالم في الأكاديمية الوطنية للعلوم، وانتخابه كرئيس للجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA) أو حصوله على جائزة المساهمات العلمية المتميزة من APA، او استخدام لقبه كتسمية علمية لاتجاه أو نظرية معينة. تم قياس المتغيرات النوعية ودمجها مع المتغيرات الكمية الثلاثة الأخرى لإنتاج درجة مركبة تم استخدامها بعد ذلك لإنشاء قائمة مرتبة بأبرز علماء النفس في القرن العشرين. وتم تعريف عالم النفس لأغراض الدراسة ليس بدرجته العلمية ولكن من حيث مساهماته/ها في مجال علم النفس، كما يتضح من درجاته في مختلف مقاييس الأهمية التي استخدمها الباحثون. وكان ترتيب العشرين الأبرز بين علماء النفس على النحو الآتي:

1-3 أبرز علماء النفس وأكثرهم تأثيرا في القرن العشرين مرفق لكم في آخر هذا المنشور دراستان علميتان أجراهما باحثون مرموقون ونشرتهما مجلتان علميتان بارزتان. الدراستان وفي ضوء معايير موضوعية واضحة ومتعددة قدمتا تقييمين متشابهين إلى حد ما لأبرز علماء النفس في الفترة التاريخية المعاصرة مع تركيز على القرن العشرين، بحيث تم فرز العلماء بناء على بروز أعمالهم واسهاماتهم وتأثيرهم على المجتمع العلمي والمجتمع الانساني. الدراسة الأولى نشرتها مجلة مراجعة علم النفس العام (Review of General Psychology) في العام 2002، والدراسة الثانية نشرتها مجلة أرشيفات علم النفس العلمي (Archieves of Scientific Psychology) في العام 2014. المجلتان صادرتان عن جمعية علم النفس الأمريكية. فمن تتوقع عزيزي القارئ العام أو المتخصص في علم النفس أن يكون بين قائمة ال100 من علماء النفس تميزا وبروزا؟ ومن بينهم ستقرأ اسمه لأول مرة هنا؟ ومن منهم أضافت أعماله جديدًا ونافعًا إلى فهمنا للسلوك الإنساني وإلى حل مشكلات الناس وتخفيف معاناتهم النفسية؟ ولماذا ليس بينهم أحد من العالمين العربي والإسلامي؟ لنذهب إلى محتوى الدراستين، وسأبدا بعرض الدراسة الأحدث زمنيًا. الدراسة الأولى: نشرها دينر وأويشي وبارك، العام 2014 في مجلة أرشيفات علم النفس العلمي، إذ استخرج الباحثون قائمة بأبرز ١٠٠ من علماء النفس في الحقبة الحديثة (ما بعد الحرب العالمية الثانية)، واعتمدوا في تقييماتهم للسيكولوجيين الأكثر بروزا على تحليل ثلاثة مؤشرات: ١. قياسات الاقتباس (citiation metrics) وتحليل الأثر لكل عالم، وتضمن التحليل الاقتباسات الكلية، واعلى الأعمال اقتباسا منها لكل عالم، ومؤشر (h-index) وهو رقم مقصود منه أن يمثل كلا من انتاجية عالم محدد وتأثيره، ويُستخرج المؤشر بحساب عدد الأعمال المنشورة لعالم معين يتم اقتباسها من الاخرين على الأقل بنفس عدد المنشورات (مثلا ترتيب عالم معين برقم 17 على المؤشر h يعني أن العالم الذكور قد نشر على الأقل 17 ورقة بحثية، وأن كل واحدة منها قد تم الاقتباس منها 17 مرة على الأقل). ٢. الاقتباسات من أعمالهم ونصوصهم: عدد الصفحات في خمسة مراجع نفسية معتبرة قد تم فيها ذكر العالم أو الاقتباس من أعماله. ٣. الجوائز العلمية ( في التخصص) التي حصل عليها كل منهم لتميزه: وهي الجوائز التي تمنحها مؤسسات سيكولوجية أو علمية مرموقة مثل جمعية علم النفس الأمريكية (APA)، ورابطة العلوم النفسية (APS)، الأكاديمية الوطنية للعلوم (NAS)، وغيرها. اعتمد الباحثون على ستة مصادر أولية للمعلومات، استخرجوا قائمة أولية تضمنت ٣٤٨ عالما مبرزا، وبتطبيق المعايير آنفة الذكر خلصت الدراسة إلى فرز 100 شخصية علمية بارزة/ شهيرة بدرجة كبيرة في علم النفس تصدرتها أسماء باندورا وبياجيه وكانمان وغيرهم. فيما يأتي سأسرد أسماء العشرة الأوائل بينهم، وبعض البقية بالترتيب، وسأقرن بجانب كل اسم بعض أبرز اسهامات صاحبه بحسب إطلاعي الشخصي: ١. ألبرت باندورا Bandura ( نظرية التعلم الاجتماعي، ونظرية فاعلية الذات) ٢. جان بياجيه Piaget (النمو المعرفي عند الأطفال). ٣. دانييل كانمان Kahneman (فائز بنوبل الاقتصاد عن أعماله حول اتخاذ القرار، تُرجم من مؤلفاته إلى العربية كتاب: التفكير السريع والبطيء). ٤. ريتشارد لازاروس Lazarus(نظرية التقييم المعرفي الأولي والثانوي لمصادر الضغط النفسي). ٥. مارتن سيلجمان Seligman (نظرية العجز المكتسب، رأس جمعية علم النفس الأمريكية، وبلور توجها معاصرا ذائعا في علم النفس -أي علم النفس الايجابي- ومما تُرجم له الى العربية كتاب: السعادة الحقيقية). ٦. ب. ف. سكينر Skinner (من أهم زعماء المدرسة السلوكية، نظرية السلوك الإجرائي، كتابه تكنولوجيا السلوك الإنساني مترجم إلى العربية). ٧. نعوم تشومسكي Chomsky (نظرياته شهيرة في النحو التوليدي وفطرية بنية اللغات الإنسانية). ٨. شيلي تايلور Taylor (نظرية الأوهام الإيجابية، ونظرية النزعة نحو التعاون). ١٠. إد دينر Diener (من أشهر باحثي السعادة وحسن الحال الذاتي في العقود الأخيرة). ١٢. كارل روجرز Rogers (من رواد المدرسة الانسانية، وصاحب توجه العلاج المتمركز حول العميل). ١٧. جوردون ألبورت Allport (دراسة سمات الشخصية في معاجم اللغة). ١٨. جون بولبي Bowlby(نظرية التعلق، إحدى أشهر نظريات علم النفس). ٢١. جورج ميللر Miller (من مؤسسي علم النفس المعرفي العصبي وعلم اللغة النفسي). ٢٢. سوزان فيسك Fiske (من كبار الباحثين في علم النفس الاجتماعي المعرفي والمعرفة الاجتماعية). ٢٦. ليون فستنجر Festinger (نظرية التنافر المعرفي).

هناك ثلاثة مصادر رئيسية لتهديد مفهومنا لذاتنا Self-concept، وكل منها يمكن أن يؤثر في إحساسنا بقيمتنا الذاتية، والتهديدات الثلاثة هي كالآتي: 1. حالات الفشل Failures: وتتراوح بين الرسوب في اختبار ما إلى الإخفاق في مقابلة عمل، إلى زواج ينتهي بالطلاق. 2. التناقضات Inconsistencies: وهي الأحداث الإيجابية أو السلبية، العادية أو غير العادية التي تجعلنا نتساءل من نكون؟ 3. الضواغط النفسية Stressors: أي الأحداث المفاجئة أو الدائمة التي قد تتجاوز قدرتنا على التعامل معها، بما في ذلك الفقد bereavement، أو وجود طفل مريض، أو الالتزام الزائد بالعمل. إن التهديدات التي يتعرض لها مفهومنا للذات لا تثير فقط المشاعر السلبية والتي قد تؤدي إلى إيذاء النفس أو الانتحار، بل إن تلك التهديدات قد تسهم في تعرضنا للمرض الجسدي. فقد تؤثر في استجاباتنا المناعية، وفي نشاط جهازنا العصبي وضغط الدم. على سبيل المثال، وجدت إحداى الدراسات أنه عندما يتم تذكير الناس ببعض التناقضات المهمة في مفهوم الذات، انخفض لديهم مستوى نشاط الخلايا الطبيعية المضادة natural killer cells في تيار الدم (Strauman, Lemiuex, & Coe, 1993). وهذه الخلايا ذات أهمية في الدفاع عن الجسم ضد السرطانات والالتهابات الفيروسية. وهناك طرائق عديدة يحاول الناس من خلالها التعامل مع التهديدات لمفهوم الذات، ومنها: ● الهروب Escape – قد يقوم الأشخاص بإخراج أنفسهم بدنيًا من الموقف المسبب للتهديد. ● الإنكار Denial - قد يتعاطى الأشخاص الكحول أو المخدرات الأخرى، أو الانخراط في سلوكيات مخاطرة. والإنكار ليس آلية تعامل بناءة بشكل خاص، عدا عن أنها قد تخلق مشكلات صحية إضافية. ● التقليل من أهمية التهديد Downplay the threat: وهي استراتيجية بناءة أكثر على سبيل المثال، إما عن طريق إعادة تقييم الجانب الذاتي الذي لديه للتهديد أو من خلال إعادة تأكيد الجوانب الإيجابية الأخرى من الذات. على سبيل المثال، وجدت تايلور (Tylor, 1983) أن مرضى سرطان الثدي اللواتي كن يواجهن احتمالية الموت، غالبًا ما قمن بالتعبير واعاغدة التأكيد على ما شعرن بأنها أكثر الجوانب الأساسية في ذواتهن، فاستقال بعضهن من الوظائف ذات الطريق المسدود، والبعض الآخر تحولن إلى الكتابة والرسم، فيما أكدت أخريات على العلاقات المهمة. ● التعبير عن الذات Self-expression: هذه استجابة فعالة للغاية في مواجهة المهددات للذات. فالكتابة أو التحدث عن ردود فعل المرء الانفعالية والجسدية تجاه التهديدات لمفهوم الذاتي يمكن أن تكون بمثابة آلية مواجهة مفيدة للغاية. فهي يقلل من التسخين العاطفي، ومن الصداع وتوتر العضلات وخفقان القلب، وتحسن أداء الجهاز المناعي. معظم الفوائد تأتي من التواصل الذي يعزز من الفهم والاستبصار الذاتي. ● مهاجمة التهديد Attack the threat: يستطيع الأشخاص مواجهة التهديد مباشرة إما من خلال تشويه الأسس التي يقوم عليها "هذا اختبار غير ملائم لقدراتي"، أو من خلال إنكار المسؤولية الشخصية عن التهديد ("أضاع أخي الصغير كتابي")، أو من خلال اختلاق أعذار للفشل قبل الحدث "خلال الطريق إلى الامتحان، تدعي بأن لديك صداعًا رهيبًا"، وهو ما يعرف بتعويق الذات Self-Handicapping ، أو عن طريق السيطرة على المشكلة مباشرة عبر طلب المساعدة من مختص أو معالجة الأسباب المنطقية للتهديد. المرجع Hogg, M. A., & Vaughan, G. M. (2018). Social psychology (8th Ed.). UK: Pearson Education Limited.(P.139)

هوغ وفوغان.علم النفس الاجتماعي. 2018

محاطٌ بالنرجسيين. كيف توقف الناس ذوي الأنا المتعاظمة من تدمير حياتك.