دراسات و بحوث في النصرانية

من الكتب المتقدمة زمنيا على الإسلام و التي تعد أساس التأريخ للنصرانية : - تاريخ الكنيسة ليوسابيوس القيصري - ترجمة القمص مرقس داود - التاريخ الكنسي لسوزمين - تعريب الدكتور بولا ساويرس - التاريخ الكنسي لثيودوريتوس أسقف كيروش - تعريب الدكتور بولا ساويرس - التاريخ الكنسي لسقراتيس - تعريب الدكتور بولا ساويرس - التاريخ الكنسي لروفينوس الأكويللي - إعداد الدكتور بولا ساويرس - التاريخ الكنسي لايفاجريوس الخلقيدوني - تعريب الدكتور بولا ساويرس - التاريخ الكنسي للأنبا زكريا أسقف ميليتين - تعريب الدكتور بولا ساويرس #تاريخ_الكنيسة

و من المباحث المتصلة بنفس الموضوع حكم الفلسفة بالنصرانية و هل يجوز الاستعانة بها لتقديم الفكر النصراني #فلسفة #العقائد_النصرانية

من المباحث المهمة جدا أثر الفلسفة اليونانية على الفكر النصراني خاصة في القرون الأولى و قد شاهدت منذ فترة حلقة مرئية لأحد الإخوة عن الموضوع و لم تكن بذلك المستوى إذ أمضى غالب حلقته في إعطاء نبذة عن كل فيلسوف و لم يقدّم كيف أثرّت تلك الفلسفات التي قدمها هؤلاء على تشكيل الفكر النصراني، و من عناوين الكتب التي وقفت عليها قريبا و أتمنى الظفر بنسخة منه كتاب بعنوان ( أثر الفلسفة اليونانية في الفكر المسيحي المبكر ) إعداد الدكتورة ماسة أسامة أحمد رؤوف . #فلسفة #العقائد_النصرانية

"العلم إما نقل مصدّق عن معصوم يعني عن النبي صلى الله عليه و سلم . و إما قول عليه دليل معلوم . يعني قول لبعض الصحابة ، أو لبعض التابعين ذكر عليه دليلا معلوما ، فهذا هو العلم الصحيح ، إما قول معصوم ، و إما القول الذي عليه دليل . و ما سوى هذا فإنه مزيف مردود يعني باطل . الزيف هو الباطل و يجب رده ، و إما موقوف لا يعلم أنه بهرج و لا منقود . كلام موقوف على فلان لا يعلم أنه صحيح و لا ضعيف " شرح مقدمة التفسير لابن تيمية - الشيخ عبد الله الجبرين #ابن_تيمية

من هذه المؤاخذات و إن كنت قد ذكرته مسبقا هو اختيار العناوين فعنوان المحاورة أو المناظرة يجب أن يكون دالا على محل المنازعة بين طرفي الحوار بحيث يفهم من العنوان أن طرفًا يثبت قضية و الطرف الآخر ينفيها ، فمثلا يكون العنوان كالتالي : ( ألوهية المسيح بين النفي و الإثبات ) فهذا العنوان دالٌ تماما على نقطة المنازعة و هي ألوهية المسيح و يُفهم أن طرفًا يثبتها و طرفًا ينفيها إلا أنه للأسف غالب عناوين المحاورات و المناظرات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي تصلح كعناوين لمحاضراتٍ أو مقالاتٍ أو كتبٍ .... إلخ و من عناوين المحاورات التي اطلعت عليها قريبا على هذا المنوال العناوين التالية : - الشرك و الوثنية بين الإسلام و المسيحية - أسماء و صفات الله بين الإسلام و المسيحية #الجدل_الإسلامي_النصراني #مناظرات

اخوتي هذه القناة رائعة للغاية وعظيمة النفع بيد أنها لا تنشر كثيرا فما السبب في ذلك أكرمكم الله ألا يوجد بد من ذلك. لأنه لو أن المنشورات تنزل في أوقات معلومة وبطرق ممنهجة لكانت الفائدة أعظم حفظكم الله وأدامكم

هذا تعليق نشره أحد الإخوة في قناة التعليقات فجزاه الله خيرا فهو محفز لي للاجتهاد قدر الإمكان لزيادة المشاركات في القناة مع اعترافي بتقصيري و قلة مشاركاتي نظرا لضيق الأوقات و كثرة المشاغل فأسأل الله التيسير و البركة في الوقت

إتقان الجانب العملي التطبيقي في علوم الحديث النبوي الشريف للمحاور و الباحث أقوى بكثير من الاكتفاء فقط بالجانب النظري الاصطلاحي فمن يتقن تخريج الأحاديث و دراسة الأسانيد و الاطلاع على العلل الاطلاع على مناهج الأئمة و اصطلاحاتهم و آلية الموازنة بينها لا تنطلي عليه شبهات المخالفين بالأديان و أهل البدع و للأسف الكثير ممن يحاور النصارى بأحسن أحواله قد يضبط المصطلحات الحديثية و الأكثرية تعتمد على موقع الدرر السنية في ذكر الأحاديث و الحكم على صحتها و ضعفها و الاستفادة من هذا الموقع لغير الملم بعلم الحديث غالبا ما تكون قليلة ، بل قد توقعه بأخطاء كثيرة كظنه مثلا أن قولهم رواته ثقاة تصحيحا للحديث مع أنه حكم على الرواة فقط أو قولهم إسناده صحيح فهذا لا يلزم منه القطع النهائي بصحة الحديث و لا يلزم منه القطع بتضعيفه من باب أولى فضلا عن الخلط بين المصادر الأصلية المروية بالإسناد و المصادر الفرعية التي تنقل الروايات عن المصادر الأصلية . و من عجيب ما وقع لي قريبا أن أحد المحاورين للنصارى على وسائل التواصل الاجتماعي ممن يعطي دروسا في علم مصطلح الحديث قد ناظر نصرانيا في حديث يزعم هذا النصراني أنه دال على تحريف القرآن و للأسف لم يستطع هذا المحاور المسلم أن ينقض شبهة النصراني بصورة تقطع دابره بل سمح له أن يناور و يراوغ و يسأله عن مسائل كلها خارجة عن محل المنازعة و لو كان هذا المحاور متقنا للجانب العملي بعلم الحديث لنقض شبهة النصراني بأقل مجهود . #الجدل_الإسلامي_النصراني #علوم_الحديث

من أبرز الطرق التي تتابع علماء النصارى على استخدامها في جوابهم عن الإشكاليات التي تثار حول ألوهية المسيح قولهم عن أي ضعف أو قصور ينسب لشخص المسيح عليه السلام أن هذا باعتبار الناسوت ( إنسانيته ) لا باعتبار اللاهوت ( إلهيته ) و ما أجمل ما قاله عبد الرحمن باجي زاده في كتابه الفارق بين المخلوق و الخالق : (( و لعلك تقول أيها المعاند بأن قوله ذلك ، كان بحسب ناسوته  فقط ، دون لاهوته . قلت : فقد أقررت إذا بأنهما اثنان لا واحد ، تارة يجتمعان ، و تارة يفترقان ، فليت شعري ! هل كانت الألوهية جُبّة أو عمامة ، ينزعها أحيانا ، و يلبسها أخرى ، تعالى الله عما يصفون علوا كبيرا )) #ألوهية_المسيح #العقائد_النصرانية

https://youtu.be/FXNTVcRR_HY?si=8ZuMmUOZe_OZkS9X مقطع الشيخ العجيري الذي يتكلم فيه عن حصر الجواب في تقسيمات معينة