𝐒𝗨𝐑𝐕𝐈𝐕𝐎𝐑

فريد حتى بحزنهُ مبهر!

كانَ ثَقيلاً فَحسب.. لَم يَكُن الأمرُ مُحزناً أنَّي رَحلتُ تارِكاً قَدمايَ خَلفي، رَحلتُ آملاً بالأجنحة. -فَريد

يا وجهَهُ الكئيبُ يا محطتي عبر الفلك عشقُ السنين الخالياتِ من غرامٍ صارَ لك يا فرحاً خلفَ الغضونِ ظالمٌ من قتلك كيفَ الرجولةُ التي تأسرُ فيكَ ليس تخفي خجلك؟ يا وجهَهُ ورغم ما تحمل من كآبة ما اجملك - لميعة عباس عمارة

‏كانت تضحك بشدة ، من قلبها .. فناولها منديلاً تحسبًا لغيمه بداخلها ، لم يرها غيره . ‏| أحمد جمعة |

‏في قلبِ العتمة ‏تشقّ الجذورُ طريقها ‏لا أنيسَ لها، سوى الرغبة . ‏| علي عكور |

شفت حلم يخبل وماكدر ابطل اضحك وابتسم!

وقتها حسيت اكو شي يكضني مثل مايخلص حبر القلم وتضل الكلمة بلا حروف ! وقتها عرفت الدمع هو لغة كاملة بحد ذاتها قطرة . . قطرة !

هل التَخاطر حقيقي ام مَحظُ تَخيل ؟ ارسل لي اشارةْ ! يُقال ان لكل فعل رده اما زِلتُ حية في زوايا ذاكرتك ام ان لي قبراً لا تزوره الاحياء أحياىُك بكل ذكرى مُفجعة لك او حتى سعيدة لنا ! انت حي لا قبر لنهاية كما تَضن و لا نُقطة تروي عطش فجوة وجودك مُلاحظة : النَص كُتب بتاريخ ٢٤.٤.١٥ م ، الى الآن لم يصل او يتم نشرهُ لكن في حيرة التردد سيتم بعثهُ بزاجل الافئدة شعوراً ثم الى الآمل الآخير _ زهراء ترنيمةُ السلام

افقدُ رغبة اكمال نصوص شعري او حتى نثر مشاعر حكايا القلب مقتولاً كان ام حيٌ ينبض ك طفولة انهُ شعور مبهم ك تيهه الكبار شيبه او الحنين لندوب جلاديك احمراراً فلسفة غريبة نُطلق عليها نحنُ المحكومين بالاقدار دون ارادة " لعنةُ القدر" عجزهُ ك ان تفقد النُطق في اللحضة الحاسمة ! _زهراء ترنيمةُ السلام