cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

رُوحُ الشاي

@Moonlight4_bot : للتواصل

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
473
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-17 kunlar
-730 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

Repost from N/a
لمن يسأل لماذا لا تصلنا أخبار السودان؟ الحقيقة أنه عندما يأتيك خبر من السودان يجب أن تسأل كيف وصلك هذا الخبر! في أي منطقة يدخلها الدعم السريع يتم سرقة كل شيء تحت تهديد السلاح، فهذه الميليشيات قد نشأت على النهب.. بدءًا من السيارات والدراجات مرورًا بالهواتف والذهب والنقود إلى أن يتركوا المنزل فارغاً تماماً.. ربما إن كنت محظوظاً وكانت المجموعة التي نهبت منزلك لديها قدر من الذوق، فقد يتركون لكم بعض الأسِّرة لكي تناموا عليها.. وخلال عمليات النهب تلك يقتلون كل من يعترض أو يحاول حماية ممتلكاته، ويقتلون من لا يعترض أيضاً، الأمر يعتمد على مزاجهم في تلك اللحظة.. ثم أيضاً بجانب سرقة الهواتف التي هي وسيلة إيصال الأخبار، فهناك مناطق الإنترنت فيها مقطوع منذ أشهر، وهناك فقط طريقة وحيدة لتشغيل الإنترنت بواسطة الاتصال بالإنترنت الفضائي (ستارلينك) لكن هذه الطريقة يحتكرها الدعم السريع في أغلب تلك المناطق، وقد يسمحون -أحياناً- لبعض المواطنين بإرسال رسائل إلى أهاليهم في الخارج ليعرفوا أنهم ما زالوا على قيد الحياة.. وذلك بمقابل مادي طبعاً وإلا لماذا يساعدك من يده ملطخة بدمائك؟ لا تسألوا عن الرعب الذي يتسلل بين القرى عندما تقتحم الميليشيات قرية فتسمع القرى المجاورة بأعداد الموتى والاغتصابات وغيره.. فلا يدري أهلها أيمكثون في بيوتهم ينتظرون دورهم أم يخرجون منها؟ وإن قرروا النزوح فهل الطريق آمن؟ أم سيقابلهم قطاع الطرق المسلحون أو قد تقابلهم قوة من المليشيات نفسها؟ وإن كان الطريق آمناً.. فإلى أين سينزحون أصلاً؟ فكثير من النازحين قد خرجوا على أرجلهم -لأن السيارات كلها نُهبت- يمشون لأيام بلا وجهة.. وإن بقوا في منازلهم.. فهل ستُغتصب بناتهم؟ وكيف سيدافعون عنهن أمام رشاشات الدعم السريع وأسلحتهم.. ؟ فهم بين نارين.. البقاء مخاطرة والنزوح مخاطرة! ﴿إِذ جاءوكُم مِن فَوقِكُم وَمِن أَسفَلَ مِنكُم وَإِذ زاغَتِ الأَبصارُ وَبَلَغَتِ القُلوبُ الحَناجِرَ وَتَظُنّونَ بِاللَّهِ الظُّنونا﴾ ﴿هُنالِكَ ابتُلِيَ المُؤمِنونَ وَزُلزِلوا زِلزالًا شَديدًا﴾
Hammasini ko'rsatish...
ليس حباً بقدر ما هو رغبة ، قرار ، نصيب ،إحتياج وضرورة لا غنى عنها.. لم يكن وجودِك محض صدفة ، او عقبة.. لمن يكن مقدراً له بقدر ما كان تصميماً وشيئاً غرسته في الوجود بكلتا يدي. أنا صنعت صداقتنا من العدم .. لم يكن تقاطع طُرق ذلك الذي جمعنا معاً ولم تكن رغبةً مؤقتة لملء الفراغ وسد الجوع العاطفي الذي ولّدته الوحدة. أدرك الآن بعد التجارب التي مررنا بها والبُعد الذي اختاره القدر وألبسنا له رغماً عنا، أن العلاقة التي تجمعنا معاً ليست لعبة للأطفال او المراهقين بقدر ما هي مسؤلية على عاتقنا نحن الإثنتان أنى لنا نحمي العواطف الأثيرة التي ولدت بيننا؟! لم ولن تكون مهمةً سهلة علاقة كهذه تحتاج إلى النضج النضج الذي نمرّ عبر خضوبه طالما أننا على قيد الحياة . لذا من منبري هذا أقول بأنِك وبلا شك صديقة قلبي وروحي ومتنَفسي في هذه الدنيا الموحشة من أئتمنه على قلبي ،وأسراري من أشتاقها كل يوم وفي كل يوم يمرّ إسمك بأحرفه الثلاثة على خاطري اتسائل عن حالِك أردّد إسمك في صلواتي واتمنى في كل مساء ان تُحاطي دوماً بالعناية الإلهية. إلى صديقتي القريبة من القلب والبعيدة عني في المسافة .. أريدك ان تظلّي بخير لأجلي فكل شيء في الدنيا يهون طالما أنك بخير طالما أننا معاً." - خطابات إلى الريم. - تنزيل صابر.
Hammasini ko'rsatish...
• فَلَيتَكَ تَحلو وَالحَياةُ مَريرَةٌ وَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُ وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ إِذا نِلتُ مِنكَ الوُدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُرابِ فَيا لَيتَ شُربي مِن وِدادِكَ صافِياً وَشُربِيَ مِن ماءِ الفُراتِ سَرابُ
Hammasini ko'rsatish...
فليتك_تحلو،_فايا_يونان_Falaytaka_Tahlou_Official_Video_Faia_YounanM4A.m4a4.25 MB
sticker.webp0.12 KB
• «الوقت معك قصير جدًا، ضيقًا كعبور ساعةٍ رملية! في المرة القادمة؛ سآتي حاملًا الصحراء».
Hammasini ko'rsatish...
أكتبُ أحياناً كلاماً مُقفى ، يحسبهُ البعضُ شعراً . • أمجد النور .
Hammasini ko'rsatish...
00:07
Video unavailable
Hammasini ko'rsatish...
9.58 KB
🤣🤣🤣🤣
Hammasini ko'rsatish...
يا بتي افرحي بقا عندك واحد بس لسا ما بحول دولار 🤣🤣
Hammasini ko'rsatish...
😭😭😭❤️❤️❤️
Hammasini ko'rsatish...