cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

محمد جميح

مقالات وتغريدات الكاتب والصحفي الدكتور محمد جميح السفير والمندوب الدائم لليمن لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو).

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
3 592
Obunachilar
+224 soatlar
+97 kunlar
+4930 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

احتجاز طائرات الحجاج محمد جميح في الوقت الذي يتباكى الحوثي فيه على وفاة حجاج ماتوا أثناء موسم الحج، أغلبهم لم يحملوا تصاريح رسمية تمكنهم من الحصول على الخدمات اللازمة، يقوم هذا الانقلابي الجبان بعمل خسيس باحتجاز طائرات الحجاج اليمنيين في مطار صنعاء، ومنعها من العودة لنقل الحجاج إلى ديارهم بعد أداء المناسك. والمشكلة أن البعض شن حملة على شركة الطيران اليمنية لأنها أرسلت الطائرات محملة بالحجاج إلى مطار صنعاء! طيب، ماذا تفعل الشركة، إذا كان الحجاج قدموا من مطار صنعاء وعودتهم إلى المطار نفسه في رحلات مجدولة سلفاً؟! ولو أن الشركة منعت الطائرات من العودة لصنعاء لخرج المنتقدون لينددوا بتضييق الحكومة والشركة على حجاج بيت الله، ومنعهم من العودة لديارهم! وبدلاً من توجيه سهام النقد لهذا العمل الجبان الذي قام به الحوثي باحتجاز طائرات الحجاج، وجه البعض سهامهم لليمنية التي قامت بما عليها من خدمة للحجاج. من يلتزم بما عليه هو المذنب، ومن يقوم بأعمال القرصنة والخسة باحتجاز طائرات حجاج لا لوم عليه! منطق أعوج! https://t.me/MohammedJumeh
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
التقيت اليوم بمكتب بعثة بلادنا لدى اليونسكو في باريس سعادة كاثرين كمون سفيرة فرنسا لدى اليمن. تطرقنا لتفعيل الدور الفرنسي في دعم قطاعات عمل اليونسكو في البلاد،وكذا دور المركز الثقافي الفرنسي في مجال تأهيل المتاحف اليمنية. نوقشت قضايا تهريب الآثار وآليات الحد منها، إضافة لعدد من القضايا التعليمية.
Hammasini ko'rsatish...
هل الدين هو سبب الصراع؟ محمد جميح فصل الدين عن الدولة مطلوب لإحلال السلام، إبعاد الدين عن الشأن العام مهم لإنهاء الحروب، البلاد العربية لا تصلح لها إلا العلمانية، الحروب الطائفية لا مخرج منها إلا بالعلمانية، التعايش السلمي منتج علماني، والعلمانية هي سبب تقدم الغرب، فيما الدين سبب رئيسي في تخلف الشرق والمسلمين، ولذا يجب إبعاده عن الاقتصاد والسياسة والشأن العام برمته. خرجت أوروبا من الحروب الدينية بفضل العلمانية، وتشكلت الدولة القومية، فيما بعد، بفضل شيخ الليبرالية جون لوك الذي قدم دراسات رائدة في مجال الحقوق والحريات، وهذا هو الجانب المشرق في فكره، لكن الكثيرين لا يعرفون أنه كان – في الوقت الذي ينظر فيه للحرية – أحد كبار المستثمرين في «الشركة الأفريقية الملكية» التي كانت من أبرز شركات تجارة العبيد بين أفريقيا وأوروبا، في رمزية بالغة الدلالة على زيف الشعارات البراقة. وفي حين أنه لا ينبغي إنكار حقيقة أن السياسة توظف الدين لصالحها، بسبب قدرة الدين على تحريك الجماهير، فإن النازية والفاشية اللتين مارستا أبشع الجرائم كانتا علمانيتين بطبيعة الحال، وأمريكا التي ألقت القنبلة النووية، والدول التي فجرت الحرب العالمية الثانية، والسوفييت الستاليني، كل تلك الدول والأنظمة هي أنظمة علمانية، والكثير من المنظمات الإرهابية حول العالم هي منظمات علمانية، لا علاقة لها بالدين. ثم، هل كان الدين هو مفجر الحربين العالميتين: الأولى والثانية، أو كان الذي ألقى القنبلة النووية يمسك بسبحة في يده؟! وهل كان الدين سبب حروب إبادة شعوب الهنود الحمر من قبل، أم أن المغامرين الانتهازيين الأوروبيين الذين وصلوا للأمريكيتين ذهبوا هناك لإدخال شعوب تلك البلاد الجنة؟! ألم يتم غزو العراق من قبل الديمقراطية العلمانية، وإسرائيل التي تحتل فلسطين، أليست محسوبة على المعسكر الليبرالي الغربي. واليمين الغربي المتطرف الذي يبث خطاب الكراهية والعنصرية، وكل ما هو نقيض العلمانية والليبرالية، أليس يميناً علمانيا؟ ثم أليس الكثير من الأنظمة الديكتاتورية التي صادرت الحريات، وقمعت الشعوب، أليست تلك أنظمة علمانية؟ وبنظرة لبعض بلداننا العربية التي تضربها الحروب، والتي لم تكن الطائفية سبباً فيها، نجد أن الأسباب ترجع لعوامل سياسية قبل أن ترتبط بالدين. الحرب الأهلية في السودان ليس للدين دخل بها، وهي بين أبناء دين واحد، وكذلك الأمر في ليبيا، وهذان النموذجان واضحان بشكل لا لبس فيه، ولو دققنا النظر في الحروب الأهلية في اليمن والعراق ولبنان وسوريا، لوجدنا أنها حروب سياسية تلبس ثوب الدين، وبالتالي فإن الدين في حقيقة الأمر لم يكن أكثر من ذريعة للوصول عبر الحرب للهدف السياسي، وإلا فهل يعقل أن الحوثيين في اليمن الذين فعلوا كل ما يناقض رسالة الدين، هل يعقل أنهم عملوا ذلك بدوافع دينية؟ إنها الذرائع الدينية لا الدوافع الدينية، حيث يُتخذ الدين ذريعة للوصول إلى تحقيق المصالح التي تناقض جوهر رسالة الدين ذاته، دون أن تكون تلك الذرائع هي الأسباب الحقيقية. وعندما نبحث عن الأسباب الحقيقية للصراع، فإننا نجدها ضاربة في بنية التخلف العلمي والفكري والمجتمعي والاقتصادي والسياسي، إلى جانب غياب مفاهيم العدالة، وقمع الحريات، ومصادرة الحقوق، وهذه كلها أسباب لا علاقة لها بنوع الدين الذي يتدين به الناس، أو حتى المذهب الذي يتمذهبون به، ولكن علاقتها واضحة بالتنافس غير الحميد، والجشع للثروة، والهوس بالسلطة، وهذه خصال ينهى عنها الدين، ولا يمكن أن تكون أسباباً دينية، غير أن المتصارعين لا يجرؤون على كشف حقيقة أسباب الصراع، فيلجؤون للذرائع الدينية، للتغطية على الأسباب الحقيقية للصراع، ولكسب المؤيدين والأنصار، ولتشويه الخصوم. السياسة هي التي تفجر الصراع، والمصالح هي التي تبعث على الحرب، ولكن السياسات دائماً تلبس مسوح الراهب وجبة الشيخ، لتغطي على حقيقة سعيها لتحقيق المصالح بطرق غير مشروعة، بواسطة الدين الذي تحاول عن طريقه شرعنة حروبها أمام الرأي العام، لكسب الأنصار، وتبرير الجرائم. هناك شعوب لها قابلية للصراع، وتدمير الذات، فإذا وجدت فيها طوائف مختلفة ظهرت صراعاتها في ثوب طائفي، وإذا انعدمت الذريعة الدينية أو الطائفية، فإنها لا تعدم الذرائع الوطنية، أو العرقية أو القبلية، لتجعل منها رايات تعطي الصراع مشروعيته، وتخرجه الإخراج المناسب الذي لا يرى فيه الأتباع – الذين هم وقود الحرب – صراعاً على المصالح، بل يرون فيه صراعاً قيمياً يدور حول المبادئ المرفوعة في الشعارات البراقة. وكما أن هناك دولاً تضربها الحروب الأهلية، رغم عدم وجود طوائف مختلفة، فإن هناك دولاً توجد بها طوائف مختلفة، وقبائل مختلفة، وأعراق متعددة، لا تحدث بينها صراعات طائفية أو قبلية أو عرقية، ليس لأنها دول علمانية، بل لأن بها قدراً معقولاً من النظام، وقوة المؤسسة، وحضور الدولة، مع نسبة مقبولة من الوعي المجتمعي، والتعايش السلمي الذي يمنع اندلاع الصراعات، ذلك أن
Hammasini ko'rsatish...
هل الدين هو سبب الصراع؟ | محمد جميح

فصل الدين عن الدولة مطلوب لإحلال السلام، إبعاد الدين عن الشأن العام مهم لإنهاء الحروب، البلاد العربية لا تصلح لها إلا العلمانية، الحروب الطائفية لا مخرج منها إلا بالعلمانية، التعايش السلمي منتج علماني، والعلمانية هي سبب تقدم الغرب، فيما الدين سبب رئيسي في تخلف الشرق والمسلمين، ولذا يجب إبعاده عن الاقتصاد والسياسة والشأن العام برمته. […]

الناس لا يقتلون بعضهم ـ في الواقع ـ لأن بعضهم يذهب للمساجد، فيما يذهب البعض الآخر إلى الكنائس، أو لأن البعض يضم في صلاته، فيما البعض الآخر يسربل فيها، هذه أمور لا تبعث على الصراع، لكن الذي يبعث على الصراع، هو تضارب المصالح، وما يتبعه من بواعث غير دينية. إن إبعاد الدين عن الحياة العامة، أو فصل الدين عن الدولة، أو فصله عن الأخلاق والمعاملات والاقتصاد والسياسة، كل هذا لن يحل معضلة الصراعات المستدامة في بلداننا، بل إن الحل لهذه الصراعات يكمن في معالجة أسباب الصراع، والأسباب غير الذرائع، والذين يذهبون إلى تحميل الدين مسؤولية الصراعات المتفجرة يجهلون حقيقة أنهم خلطوا بين الأسباب التي هي مفجرات الصراع، والذرائع التي هي مجرد أسباب وهمية تهدف للتغطية على الأسباب الحقيقية لهذه الصراعات. وإذا كان الدين هو مفجر الصراع فلماذا تعاونت طوائف مسيحية مع الفاتحين المسلمين ضد الرومان المسيحيين في حروب الفتوحات الإسلامية؟! ولماذا انضم المسيحيون العرب مع المسلمين، لقتال أبناء دينهم من الصليبيين؟ ولماذا تحالفت فرنسا الكاثوليكية مع القوات البروتستانتية ضد امبراطورية هابسبوغ الكاثوليكية أثناء فترة ما أطلق عليها الحروب الدينية في أوروبا التي انتهت بصلح وستفاليا سنة 1648؟! ولماذا تحالف بعض مسلمي الأندلس مع الممالك المسيحية ضد إخوتهم في الدين، إبان فترة ملوك الطوائف؟! ولماذا يتصارع أبناء الدين الواحد، بل وأبناء المذهب الواحد في الدين ذاته، بشكل أكثر عنفاً من الصراعات التي تندلع بين أبناء الأديان والمذاهب المختلفة؟! ألا يعني ذلك بوضوح أن أسباب الصراع تقع في مساحة أخرى، خارج حدود الدين والمذهب، وداخل حدود المصالح والمنافع؟ إن الصراع مرتبط دائماً بالسلطة والثروة، لا بالدين والمذهب، ولهذا يحدثنا التاريخ عن إخوة في الدين قتلوا بعضهم، في الصراع على السلطة والثروة، وأن إخوة في «الجين» قاتلوا وقتلوا أشقاءهم الذين لا يجمعهم بهم وحدة الدين والمذهب وحسب، ولكن وحدة الأسرة والأبوين، وهو ما يؤكد أن للصراع عوامل أخرى غير الذرائع التي يحاول البعض تسويقها على أساس أنها الأسباب الحقيقية للصراع، هروباً من مواجهة الأسباب الحقيقية. ولو كانت الأديان هي السبب الحقيقي للصراع لما وجدنا أبناء الدين الواحد ـ بل وأبناء المذهب الواحد ـ يتصارعون، ولو كانت الأديان هي السبب الحقيقي للصراع لما وجدنا اللادينيين يتصارعون كذلك. لقد كانت قبائل العرب في فترة ما قبل الإسلام تتصارع حقيقة على الماء والكلأ، وعلى الرغم من أن القبائل المتصارعة كانت تستحضر معها بعض آلهتها لاستنصارها، إلا أنها كانت تدرك أنها لم تكن تتصارع على الآلهة، أو لأجلها، وكان السلب والنهب هو الهدف، لأن أية حرب تحتاج إلى مشروعية دينية، وهذا ما كان يدفعهم لإحضار تلك الآلهة الصنمية معهم إلى أرض المعركة، للأسباب ذاتها التي تجعل المتصارعين اليوم يستحضرون الرايات الدينية لتغطي عورة حروبهم على المصالح والنفوذ. https://www.alquds.co.uk/هل-الدين-هو-سبب-الصراع؟/
Hammasini ko'rsatish...
هل الدين هو سبب الصراع؟ | محمد جميح

فصل الدين عن الدولة مطلوب لإحلال السلام، إبعاد الدين عن الشأن العام مهم لإنهاء الحروب، البلاد العربية لا تصلح لها إلا العلمانية، الحروب الطائفية لا مخرج منها إلا بالعلمانية، التعايش السلمي منتج علماني، والعلمانية هي سبب تقدم الغرب، فيما الدين سبب رئيسي في تخلف الشرق والمسلمين، ولذا يجب إبعاده عن الاقتصاد والسياسة والشأن العام برمته. […]

Photo unavailableShow in Telegram
✍ د/ محمد جميح عندما يطلق جيش دولة الاحتلال كلباً مسعوراً على عجوز مسنة في بيتها الذي اقتحمه بغزة، فلنا أن نتصور ما يفعله هذا الجيش بآلاف الفلسطينيين في أقبية السجون. ومع ذلك تمتلك الدعاية الإسرائيلية من الوقاحة القدر الذي يجعلها تطلق على هذا الجيش وصف: "الأكثر أخلاقية في العالم"! رابط التلجرام https://t.me/MohammedJumeh
Hammasini ko'rsatish...
✍ د/ محمد جميح المتشيع السياسي الذي ينزل الآية:"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا" على الحوثي ونصرالله وغيرهما من تجار المخدرات هو رفيق المتصهين السياسي الذي ينزل الآية: "يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين" على شارون ونتنياهو وغيرهما من مجرمي الحرب.المتشيع السياسي الذي ينزل الآية:"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا" على الحوثي ونصرالله وغيرهما من تجار المخدرات هو رفيق المتصهين السياسي الذي ينزل الآية: "يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين" على شارون ونتنياهو وغيرهما من مجرمي الحرب. رابط التلجرام https://t.me/MohammedJumeh
Hammasini ko'rsatish...
✍ د / محمد جميح حارب نبي الإسلام عليه السلام الامتيازات التي كانت لقريش في مكة، ورفض منظومة القيم الاجتماعية والاقتصادية التي ميّزت تلك القبيلة عن غيرها. واليوم يعمل أدعياء "التميز" الجدد على استعادة ما كان لقريش من "تميّز جاهلي"، ولكن في ثوب إسلامي! خابوا وخسروا. رابط التلجرام https://t.me/MohammedJumeh
Hammasini ko'rsatish...
النبي ليس ملِكاً والله ليس تاجر عقار محمد جميح قال قوم إن الله وصى لهم بالإمامة... هم يكذبون وقال قوم قبلهم إن الله وصى لهم بأرض هم يكذبون ليس بين الله وبين أحد من خلقه نسب أو قرابة حتى يخصه بسلطة أو بقطعة أرض... يكذب من يقول لكم إن إيمانكم لن يكتمل إلا إذا جعلتموه عليكم إماما، أو اعترفتم بملكيته على أرضكم. يغلفون شهواتهم للسلطة وللأرض باسم الدين، باسم آل محمد وآل موسى... كذب الذين ادعوا أن محمدا جاء ليجعلهم أئمة علينا، كذب عليه الذين ادعوا أنه جاء ليمكن لأسرته وعشيرته في الأرض بأن يحصر فيهم الملك علينا، ونحن مجرد رعايا لهم، كما كذب الذين ادعوا من قبلهم أن موسى جاء ليقيمهم إقطاعيين على أرضنا ونحن مجرد فلاحين لديهم... كذب الذين يستدلون على حقهم الإلهي في الأرض بقولهم "نحن أبناء الله"، كما كذب الذين يستدلون على حقهم الإلهي في الإمامة بقولهم "نحن أبناء رسول الله""... الملك لله يؤتيه من يشاء والأرض لله يورثها من يشاء والعاقبة للمتقين https://t.me/MohammedJumeh
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
علاقة نتنياهو بواشنطن سيئة، وعلاقته بجيشه أسوأ من العلاقة مع بايدن. مجلس حربه الذي تشكل لتفكيك الم.قا.و.مة تفكك قبل إنجاز المهمة، وعندما أعلن القضاء على الم.قا.و.مة شمال ووسط غزة، عادت تضرب بالصواريخ. واليوم يطالب آلاف الإسر.ا.ئيليين برحيله. تحاصره الأزمات وهو يهرب للأمام. وقريباً سيسقط. رابط التلجرام https://t.me/MohammedJumeh
Hammasini ko'rsatish...
02:41
Video unavailableShow in Telegram
4.11 MB
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.