﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ ﴾ 🤍📿

تقول حليمة السعدية متحدثة عن طفولة النبي : "لم يكن لنا مصباحًا في الليالي المُظلمة إلَّا وجهه ﷺ."

من آداب التعامل مع المصحف الشريف …🤍🫀 ١ - لا تضع كتابًا ولا أوراقًا فوقه.🤍 ٢- لا تستند عليه.🤍 ٣ - لا تمد رجليك وأنت جالس وفي مقابلها المصحف.🤍 ٤ - لا تحتفظ بأوراق أو أموال بداخله.🤍 ٥ - ناوله لغيرك باحترام وليس بالرمي أو بالدفع🤍 ٦ - لا تضعه على الأرض (حتى لو كانت مفروشة بالسجاد).🤍 ٧ - لا تعرضه للتلف (مثلا لا تتركه بالسنين في مكان تؤثر فيه الشمس).🤍 ٨ - لا تضعه تحت وسادتك.🤍 ٩ - لا تتناوله بعدم اهتمام كما تتناول أي كتاب آخر؛ بل استحضر الهيبة لكلام رب العالمين.🤍 ١٠ - لا تدفعه لصديقك على الطاولة بل ناوله له بأدب.🤍 اذا قرات فصلي علي الحبيب محمد صل الله عليه وسلم🤍

اللهُمّ عليك بيهود فإنهم لا يعجزونك ، اللهُمّ قاصم الجبابرة ومُهلك القياصرة ، ءاية من آياتك ، ويدا قاصفة تشفي بها قلوب المؤمنين المكلومين الذين صدقوا بوعدك.

" اللهم إغفر لي كل صلاة لا تليق بجلال وجهك ،حضر فيها جسدي وغاب عنها خشوع قلبي ".

مهما كان إيمانك لا تأمَن على نفسك مكر الشيطان والفِتنة فلا يغرنَّك ثباتك، فكم مِن عابدٍ بات مؤمناً أصبح كافراً والعياذ بالله! - أحمد عطا

- قَالَ رَجُلٌ لحذيْفَة بن اليمَان: هلْ أنا مِنَ المنافقِين قَال حُذَيفة: هلْ تصَلّي إذَا خلَوت ، وتستغفِرُ إذا أذنبْتَ قال : نعَم قَال حذيفة: اذهَبْ فمَا جعَلكَ الله منافِقًا "

‏"...قال قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَك يا مُوسَى" اللهم شيئاً كهذا لأمنياتنا، لانتظارنا، لما غاب عن الناس وعلمته أنتَ

"يا واسِعَ اللُّطفِ إنَّ الحالَ تَعلَمهُ ربِّي لكَ الحمدُ في صَفوٍ وفي كدرِ"

وتخيب الآمال دائمًا وأبدًا حين ننسى أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر وأنَّ السجن وإن تزخرف فهو موطن البلاء وامتحان الصبر. ش. بدر آل مرعي