يافاطمة الزهراء ؏" 🖤

الإمام الصادق عليه السلام قال: (مر أمير المؤمنين عليه السلام بكربلاء في أناس من أصحابه، فلما مر بها اغرورقت عيناه بالبكاء، ثم قال: هذا مناخ ركابهم وهذا ملقى رحالهم، وهنا تهرق دماؤهم، طوبى لك من تربة عليك تهرق دماء الأحبة). (ورواه في قرب الاسناد ص 26، وخصائص الأئمة ص 47

أمیرالمؤمنین علي  (علیه السلام) إِنَ اللَّهَ عَرَضَ وَلَایَتِی عَلَی أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ عَلَی أَهْلِ الْأَرْضِ أَقَرَّ بِهَا مَنْ أَقَرَّ وَ أَنْکَرَهَا مَنْ أَنْکَرَ... أَنْکَرَهَا یُونُسُ فَحَبَسَهُ اللَّـهُ فِی بَطْنِ الْحُوتِ حَتَّی أَقَرَّ بِهَا.‌  [تفسير اهل البيت عليهم السلام ج١٦، ص٥٠٨ - بصایرالدرجات، ج١، ص٧٥]٥

غاية الحجّ هو تجديد الميثاق الذي أخذ الله علينا في عالم الذّرّ والذي استودعه الحجرَ الأسود، وذلك حينما قال الله عز وجل لنا: ألست بربكم؟ ومحمد صلى الله عليه وآله نبيّكم؟ وعليّ أمير المؤمنين؟ فمن قصد البيت جاحدا لهذا الميثاق فلا حجّ له وإن طاف وسعى ورمى ونحر وحلق وأنفق الأموال وقطع الأسفار وبذل الجهد، قال الصادق عليه السلام: " الناس سواد، وأنتم الحاجّ ".  وقال: " غثاء يأتي به السيل من كل مكان ". خاب من جحدكم

قال الإمام الباقر(عليه السلام): يا ذوي الهيئة المعجبة ، والهيم المعطّنة مالي أرى أجسامكم عامرة وقلوبكم دامرة  . المصدر : بحار الأنوار

في الكوفه انباء عن اعتقال سفير الامام الحسين مسلم بن عقيل عليهم السلام بعد معركه شرسه وقتل منهم مقتله عظيمه . وخذلان اهل الكوفه له وتسليمه لابن زياد لعنه الله عام ٦١ ه‍

#هام_جداً 🔻مُـراسلنا من مكة المكرمة مكة تشهد انقسامات بين صفوف حجاج بيت الله الحرام بعد علمهم برفض الحُسين بِن علي عليه السلام" البيعة ليزيد بن معاوية لعنه الله" مُـراسل عـام ٦١هَـ

#تحديث_عاجـــــــــــــل 🔻مُراسلنا ومصدرنا الموثوق من مكة المكرمة قيس بن مسهر الصيداوي يدخل مكة المكرمة من جهة البوابة الجنوبية ومن المرجح ان يلتقي بالحُسين بن علي عليه السلام" يوم الغد. مُـراسل عـام ٦١ هـ

عن المنهال بن عمرو، قال: كنت جالسا مع محمد بن علي الباقر (عليهما السلام) إذ جاءه رجل فسلم عليه فرد عليه السلام، قال الرجل: كيف أنتم؟ فقال له محمد (عليه السلام): أوما آن لكم أن تعلموا كيف نحن، إنما مثلنا في هذه الأمة مثل بني إسرائيل، كان يذبح أبناؤهم وتستحيا نساؤهم، ألا وإن هؤلاء يذبحون أبناءنا ويستحيون نساءنا، زعمت العرب أن لهم فضلا على العجم، فقالت العجم: وبماذا؟ قالوا: كان محمد (صلى الله عليه وآله) عربيا. قالوا لهم: صدقتم، وزعمت قريش أن لها فضلا على غيرها من العرب، فقالت لهم العرب من غيرهم: وبما ذاك؟ قالوا: كان محمد (صلى الله عليه وآله) قرشيا. قالوا لهم: صدقتم؟ فإن كان القوم صدقوا فلنا فضل على الناس، لأنا ذرية محمد (صلى الله عليه وآله)، وأهل بيته خاصة وعترته، لا يشركه في ذلك غيرنا. فقال له الرجل: والله إني لأحبكم أهل البيت. قال: فاتخذ للبلاء جلبابا، فوالله إنه لأسرع إلينا والى شيعتنا من السيل في الوادي، وبنا يبدأ البلاء ثم بكم، وبنا يبدأ الرخاء ثم بكم الأمالي - الشيخ الطوسي - الصفحة ١٥

قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : اَلْغِنَاءُ نَوْحُ إِبْلِيسَ عَلَى اَلْجَنَّةِ . بحار الانوار